المساعد الشخصي الرقمي

مشاهدة النسخة كاملة : بتحكمنا الظروف


علاء طه ياسين
14/05/2009, 10h38
بتحكمنا الظروف

عايشين وسط الليالي

وبين جبال الخـوف
ممنوع علينا حتــى

نسلم بالكفـــوف
وان قولت مرة أحبــك

بتدوبي من الكسوف
وان قولتي وانا برضو

مابتطلعش الحروف
ماانا وانتي يا حبيبتي

بتحكمنا الظــروف

NAHID 76
14/05/2009, 16h47
بسم الله الرحمن الرحيم
أستاذ علاء
حلوه بتحكمنا الظروف
جميله فى معناها وسلسه فى كتابتها
بس بقولك خليك جسور
تحياتى

علاء طه ياسين
14/05/2009, 20h17
Nahid
أنا شاكر جدا علي التعليق والتشجيع أما إني أكون جسور ربما فعلا بتحكمني الظروف

رائد عبد السلام
15/05/2009, 07h20
بتحكمنا الظروف



عايشين وسط الليالي

وبين جبال الخـوف
ممنوع علينا حتــى

نسلم بالكفـــوف
وان قولت مرة أحبــك

بتدوبي من الكسوف
وان قولتي وانا برضو

مابتطلعش الحروف
ماانا وانتي يا حبيبتي

بتحكمنا الظــروف




أغنية جميلة ياعلاء
بس ليه ما كملتش
ياريت تكتب كتير
علشان الممارسة بتفكّ عقدة اللسان
الله ينور ياشاعر :emrose:

وماتزعلش ....كلنا بتحكمنا الظروف :(
يمكن أكتر منك :crazy:

علاء طه ياسين
15/05/2009, 08h50
الأستاذ الرائع : رائد
مش انت برضو اللي بتقول في واحدة من ابداعاتك
كل الجراح كدّأبة
إلاك ياجرح الموت
تشبه وحوش الغابة
تنهش ومالك صوت
أنا شاكر ليك اهتمامك بقراءة اللي كتبته والرد عليه ..
وشاكر ليك تشجيعك ليا ..
وأتمني إني أوصل لمستواكم ..
وانا عارف إنك أكيد تعرف إن فيه حبيبة الوصول لنجوم السما أسهل من الوصول ليها ....

Tarek Elemary
15/05/2009, 17h03
أستاذ/ علاء
أهلا بك و بإبداعاتك و مشاركاتك و أتنبأ لك بستقبل لا بأس به و لكن الإستمرار و التجديد و القراءة أفضل ما يمكن أن يوصيك به أحد بصدق (القراءة القراءة القرءة الإستمرار الإستمرار التجديد)
تقبل تحياتى و إعجابى بالمشاركة مع إختلافى معك فى المضمون لأنه فيما أزعم اللى إختشوا ماتوا
بالمناسبة هل تعرف أصل مقولة اللى إختشوا ماتوا؟
إسمع يا سيدى ...
يحكى أنه فى سالف الأزمنة و الأحقاب فى مصر المحروسة و تحديدا فى قاهرة المماليك ، أيام حمامات البخار التى كانت تهتم بنظافة البدن و تدليك الجسد
وقد كانت تنتشر فى تلك الحقبة من تاريخ المحروسة حدث أنه أثناء قيام مرتادى المكان بأخذ حمامهم أن حدث حريق كبير وتصاعد الدخان الخانق ليلف المكان و يقضى على ما به من أكسيجين علاوة على الأبخرة التى تعبق المكان أصلا فأصبح الوضع ينبئ بموت محدق.
و بما أنه فى تلك الأجواء تنعدم الرؤية و ما على الناس سوى تحسس الطريق للخروج للشارع و بأى وضع و على أى حال فمن خاف على حياته خرج على حاله دون إختشاء عارٍ تماما و من منعه حياءه مات مخنوقاً.
لذا قيل أن الذين إختشوا ماتوا و الذين عاشوا ليس لديه حياءاً أو إختشاء
و تقبل تحياتى

علاء طه ياسين
16/05/2009, 09h09
شكرا أخي طارق وتشجيعك ليا بيخليني أحاول أكون عند حسن الظن .. وعلي فكرة حلوة حكاية اللي اختشوا ماتوا دي .. ويريت لو تعرف حكايات الأمثال تحكيها لينا وتفرد لها صفحة من صفحات المنتدي .. ونكون سعداء ..
ليك شكري وتحياتي وتمنياتي ..
علاء

علاء طه ياسين
17/05/2009, 07h54
أخي الفاضل أبو صلاح
بدون قصد إن شئت عفوت وإن شئت طلبت حقك مني وبدون هذا وذاك .. هذه غرامتي فاقبلها مني
انا آسف ومش قصدي ... أزعل حضرتك مني
وبافرح لما بتعدي ... وبازعل لو تغيب عني
كلامك ليا شيء ممتع ... وتشجيعك كمان أروع
وانا منك أكيد هأسمع .. بجد بلاش تخاصمني
انا آسف وما اقصدشي ... أزعل حضرتك مني
تقبلها بحب
علاء