المساعد الشخصي الرقمي

مشاهدة النسخة كاملة : مقلوبة ، قصيدة لسيد أبو زهده


abuzahda
04/01/2009, 02h10
أحوال الأمّة


تعدلها ... ، مقلوبة
تعوجها ...، مقلوبة
تعملها "برياني"
تلاقيها " مقلوبة"



الهمَّة ... معطوبة
بسياسة معيوبة
تصرخ: يا أوطاني
تلقاها منهوبة



العامة ... مغلوبة
و النخبة منكوبة
أولها و التاني ...
عايشين في غيبوبة



المكنة ... معطوبة
و الزرعة مجدوبة
إنتاجنا بـ " أغاني "
و بـ " خطبة مكتوبة "



حـُكام ، لهم طوبى
وشعوب لهم " طوبة "
من حـُكم عدواني
عاصي على التوبة

abuzahda
04/01/2009, 02h18
* البرياني : أكلة موطنها شبه جزيرة الهند ، لكنها استقرت في الخليج العربي

* المقلوبة : أكلة أردنية ، إستقرت في جميع بلاد الشام

و تتشابه الأكلتان من حيث أنهما "عزفان على وتر الأرز" لكن بنغمات متفاوتة (إقتصادياً)
:emrose:

و ليس "الخوف من الحذف" الذي منعني من شرح طريقة العمل بالمقادير ، وإنما "أصول الكار" . عيب خالص أفتح مطبخ هنا و احنا شامين "ريحة شياط".

يعني اللي ناوي على "ردود" من "صنف" :

(( الله قصيدة لذيذة ))
(( قصيدة تاكل صوابع وراها ))
(( يالها من قصيدة ، ولكن ، أين السلطات؟ ))
:emrose:
يسبقني عالمطبخ
:emrose:
سامع ياعم (أيوة انت) ؟ ، شكراً ... مش عايزين "توابل" ;)!

سامي عبد العزيز
04/01/2009, 05h15
ياعم سيد لخصّتَ واصبت
يا عمدة المتفائلين
يعطيك الصحة وطولة العمر
ويجي اليوم وبنفس مفتوحة
تاكل برياني ومقلوبة
لما تكون الارادة مش مسلوبة
وتكون السيادة مش مثقوبة
وتكون حكوماتنا كلها حبّوبة

Islam Eidrisha
04/01/2009, 07h13
حـُكام ، لهم طوبى
وشعوب لهم " طوبة "

والله إنه لكلام يخرج من عين الحقيقة
يا شاعر الواقع والحق والفضيلة
وليعلم الجميع
أنه سيأتي يوم لا تنفع فيه التوبة
يوم تنقلب المقلوبة
وستكون لنا طوبى
وسيكون لهم ألف طوبة وطوبة
على رؤسهم المنكوبة

سيادة الرئيس
04/01/2009, 10h13
تعملها "برياني"
تلاقيها " مقلوبة"






ماهي دي حلاوة الإطلاع على ( بطون ) العالم

يسلم لي ( ألذ ) ( مطبخ ) شعر ( كلت ) منه في حياتي

ايهاب عامر
04/01/2009, 11h39
السلام عليكم ورحمه الله وبركاته
عم سيد الغالى
والله يا عمنا فعلا هيه مطبخ
الدنيا عندنا ماشيه كده
ناس بتطبخ ولاتاكلش
وناس بتتعب ولا تاخدش
مقسومين الى حاكم ومحكوم
متفرقين بين ظالم ومظلوم
بس هيه مطبخ
ناس بتستحمى بالعسل
وناس مش لاقيه البصل
بس عارف يا غالى
همه فاهمين غلط
الدنيا شقه وفيها منافعها
استخدموا منافعها غلط
سابو المطبخ لناسه
وحكموا همه من (اعاذكم الله )
علشان كده ريحتهم فاحت اوى
ربنا يكرمك يا عم سيد
وربنا يعدلها من عنده وقادر يعدلها ويقلبلهم حالهم زى ما قلبوا حالنا
تقبل خالص تحياتى

momodarwish
04/01/2009, 16h37
مقلوبة !!! فعلا ده هو أحسن تعبير ممكن يوصف حجم المشكلة...والله حضرتك يتجيب التايهه يا أستاذ سيد يا رائع...أصل لو قلنا معوجة ..مش هتنفع..هى فعلا مقلوبة..والغريبة إن المقلوب واللى مخلى الحال مقلوب معاه فاكر الناس هم اللى مقلوبين..يمكن المقلوبين اللى معاه مفهمينه كده!!.ويمكن علشان هو مبيشوفش غيرهم فاكر إنه مش مقلوب ولا حاجة؟؟؟..إياكم تكونوا فاكرين إنى بتكلم عن حد معين ..هم بس اللى فى الصورة دى...أحسن حد يفتكر كده ولا كده..;)...ربنا ينصر غزة و المجاهدين بنصره المبين..آمين

abuzahda
04/01/2009, 21h48
264711][/font]ياعم سيد لخصّتَ واصبت


يا عمدة المتفائلين
يعطيك الصحة وطولة العمر
ويجي اليوم وبنفس مفتوحة
تاكل برياني ومقلوبة
لما تكون الارادة مش مسلوبة
وتكون السيادة مش مثقوبة

وتكون حكوماتنا كلها حبّوبة


العزيز ، سامي عبد العزيز
إنت نسيت وعدك يا عم ؟
يومها "العزومة" هتكون عندك
يوم مفتوح
"نِترَيَّج" تِكَّة و معلاج ونتغدى قوزي و تاجينه و نتعشى دولمه ومسكوف
و بعدين نطلع على مقهى الشابندر في شارع المتنبي (بيقولوا جدّدُوه)
نضربلنا استكانة شاي مع أرجيلة
(طفاسة بئى ! شاكو تسوي يامعوّد؟)

abuzahda
04/01/2009, 21h53
حـُكام ، لهم طوبى

وشعوب لهم " طوبة "

والله إنه لكلام يخرج من عين الحقيقة
يا شاعر الواقع والحق والفضيلة
وليعلم الجميع
أنه سيأتي يوم لا تنفع فيه التوبة
يوم تنقلب المقلوبة
وستكون لنا طوبى
وسيكون لهم ألف طوبة وطوبة
على رؤسهم المنكوبة




متهيألي يا إسلام
لو ربنا "عدلها" بإذنه ، شعوبنا العربية الكريمة هتعمل معاهم زي ما أسيادنا الأوائل عملوا يوم فتح مكة
(زي كفار قريش يعني)
شُفت الكرم العربي ممكن "يرفعهم" لدرجة إيه؟

abuzahda
04/01/2009, 22h10
ماهي دي حلاوة الإطلاع على ( بطون ) العالم






يسلم لي ( ألذ ) ( مطبخ ) شعر ( كلت ) منه في حياتي


رسالة من اللي "كانت" هتبئى حماة سيدي علي علام

" كده برضو ؟ يا أستاذ صلاح؟ ، هو ( ألذ ) ( مطبخ ) شعر ، بس ؟
حضرتك كده بتفشِّل "الجوازة".
حضرتك نسيت إن سيد قربوا يسموه في الإمارات "طباخ الريس" بسبب الطواجن و الصواني و المحاشي اللي كان بياخدها يفسحها لعند حضرتك .
مش هكلم حضرتك عن البيتزا ، علشان موضوع القصيدة مايسمحش بأطعمة غربية ، لكن ممكن نتكلم عن "عش الغراب" اللي حضرتك بتفضله طازة (مش معلبات) و كان سيد يدوخ دوخة البلجيكي علشان يجيبه "أبيض زي القطن" - برضو زي ما حضرتك بتفضله.
رجاء بسيط من حضرتك ، فهِّمْ علي مين السبب في "الدبلة" اللي اترمت من فوق "السي إن تاور" النهاردة :(،
قال ( ألذ ) ( مطبخ ) شعر قال :mad:

محمد حمدان
04/01/2009, 22h21
[quote=abuzahda;


[/quote]يعني اللي ناوي على "ردود" من "صنف" :



(( الله قصيدة لذيذة ))
(( قصيدة تاكل صوابع وراها ))
(( يالها من قصيدة ، ولكن ، أين السلطات؟ ))
:emrose:
يسبقني عالمطبخ
:emrose:
سامع ياعم (أيوة انت) ؟ ، شكراً ... مش عايزين "توابل" ;)!



يا عمنا الشاعرالهمام أسيدابوزهده هوانت قلبك كان حاسس ان فيه اكيله زى حالاتى
علشان كده قلت الكلام ده

لا يا عمنا الشاعر الكبير


قصيده اقل ما يقال عنها ان خير الكلام ما قل ودل مع الاعتذار للصحفى المرحوم محمد زكى
عبد القادراو احمد الصاوى محمد والله نسيت
والله يسلم لسانك وعلى الله يحسو بيها يمكن يعدلوها وساعتها تعمل لنا قصيده نحلى بيها


قبل ما مشى كنت عاوز اسألك سؤال
انا وانا جاى عل هنا شميت ريحة القصيده
دى على بعد 10 كيلو
انت مستعمل سمنه نوعها ايه؟؟
البقره الضحوك ؟؟؟؟
وياسلام على الكوسه
زى الكوسه اللى قال
عنها واحد صاحبنا
يا بلدنا يا عجيبه فيكى حاجه محيرانى
يزرعو القمح فى سنين تطلع الكوسه
فى ثوانى
بجد بجد تسلم ايدك يا شيف
قصدى يا شاعرنا الكبير قوى قوى
بس على الله يفهموا اصول الطبخ

abuzahda
04/01/2009, 22h22
السلام عليكم ورحمه الله وبركاته


عم سيد الغالى
والله يا عمنا فعلا هيه مطبخ
الدنيا عندنا ماشيه كده
ناس بتطبخ ولاتاكلش
وناس بتتعب ولا تاخدش
مقسومين الى حاكم ومحكوم
متفرقين بين ظالم ومظلوم
بس هيه مطبخ
ناس بتستحمى بالعسل
وناس مش لاقيه البصل
بس عارف يا غالى
همه فاهمين غلط
الدنيا شقه وفيها منافعها
استخدموا منافعها غلط
سابو المطبخ لناسه
وحكموا همه من (اعاذكم الله )
علشان كده ريحتهم فاحت اوى
ربنا يكرمك يا عم سيد
وربنا يعدلها من عنده وقادر يعدلها ويقلبلهم حالهم زى ما قلبوا حالنا

تقبل خالص تحياتى


يا دي النهار الجميل يا باشمهندس إيهاب
:emrose:
عارف ؟
رغم (اعاذكم الله ) ، إلا إن تشريفك بالمرور أشاع في نفسي رائحة "زهر البرتقال" ، تلك الرائحة التي تضع قدماً عند الفل و أخرى عند الياسمين.
التي تذكرني بالتحرر من حضور المحاضرات. عندما كانوا "يرفعون الغياب" إستعداداً لامتحانات آخر العام.
عندما يكتمل الربيع في أبريل مصر
:emrose:
و الله هذا ما أحدثته "قراءة مشاركتك الكريمة"
يا إيهاب عامر

abuzahda
04/01/2009, 22h28
مقلوبة !!! فعلا ده هو أحسن تعبير ممكن يوصف حجم المشكلة...والله حضرتك يتجيب التايهه يا أستاذ سيد يا رائع...أصل لو قلنا معوجة ..مش هتنفع..هى فعلا مقلوبة..والغريبة إن المقلوب واللى مخلى الحال مقلوب معاه فاكر الناس هم اللى مقلوبين..يمكن المقلوبين اللى معاه مفهمينه كده!!.ويمكن علشان هو مبيشوفش غيرهم فاكر إنه مش مقلوب ولا حاجة؟؟؟..إياكم تكونوا فاكرين إنى بتكلم عن حد معين ..هم بس اللى فى الصورة دى...أحسن حد يفتكر كده ولا كده..;)...ربنا ينصر غزة و المجاهدين بنصره المبين..آمين
جالك كلامي يادكتور محمد ، (عن حبك للصورة)
:emrose:
أهو اللي يقرا مشاركتك هنا يحتار
:crazy:
: إنت "شاعر" ولاَّ "رسام"
؟

abuzahda
04/01/2009, 22h39
يا عمنا الشاعرالهمام أسيدابوزهده هوانت قلبك كان حاسس ان فيه اكيله زى حالاتى
علشان كده قلت الكلام ده

لا يا عمنا الشاعر الكبير


قصيده اقل ما يقال عنها ان خير الكلام ما قل ودل مع الاعتذار للصحفى المرحوم محمد زكى
عبد القادراو احمد الصاوى محمد والله نسيت
والله يسلم لسانك وعلى الله يحسو بيها يمكن يعدلوها وساعتها تعمل لنا قصيده نحلى بيها


قبل ما مشى كنت عاوز اسألك سؤال
انا وانا جاى عل هنا شميت ريحة القصيده
دى على بعد 10 كيلو
انت مستعمل سمنه نوعها ايه؟؟
البقره الضحوك ؟؟؟؟
وياسلام على الكوسه
زى الكوسه اللى قال
عنها واحد صاحبنا
يا بلدنا يا عجيبه فيكى حاجه محيرانى
يزرعو القمح فى سنين تطلع الكوسه
فى ثوانى
بجد بجد تسلم ايدك يا شيف
قصدى يا شاعرنا الكبير قوى قوى

بس على الله يفهموا اصول الطبخ


يا عم محمد حمدان
و الله انا حاسس بيك :(

الله يعينك على "البرياني" اللي عندك;)




و بعين ، مش علشان "توابل البرياني" مرطرطة عندكوا ، تقوم تغيظنا وتيجي متأخر
إشحال لو ما كونتش أكيل ياراجل ؟

:emrose:
أما عن إشارتك الذكية للإختصار في القصيدة . فمتهيألي ، مادامت شايلة كلام من اللي بيعجبك ، يبقى لازم تكون محـَنْدَأة و لطيفة (قدْ الطلقة) فتقوم توصل وهي شاطرة ،
ما تتأخرش زي ناس;)

سمعجى
04/01/2009, 23h19
أحوال الأمّة




تعدلها ... ، مقلوبة
تعوجها ...، مقلوبة
تعملها "برياني"
تلاقيها " مقلوبة"



الهمَّة ... معطوبة
بسياسة معيوبة
تصرخ: يا أوطاني
تلقاها منهوبة



العامة ... مغلوبة
و النخبة منكوبة
أولها و التاني ...
عايشين في غيبوبة



المكنة ... معطوبة
و الزرعة مجدوبة
إنتاجنا بـ " أغاني "
و بـ " خطبة مكتوبة "



حـُكام ، لهم طوبى
وشعوب لهم " طوبة "
من حـُكم عدواني

عاصي على التوبة



يا عم الجناس التام ( عَمَلتها ازاى دي ؟! )
( مقلوبة / مقلوبة ) ،، ( طوبة / طوبى / معـطوبة) ،،
و الله زمان يا مَهارة

عارف يا عم سيد ،،

كنت بالعبها مع أصحاب الكار ( الشـُعَرا )
من باب ( الآيروبكس السجعي ) ، ( و الجمانيزيوم الجناسي )
و الشاطر ، هو الذي ( يُحكِمُ ) القافية ، بحيث لا توجد لفظة أخرى ( في الوجود ) تقوم مقامها ،،
و هأنتَ تلعبها ( خـَرْسَة ) ،،
فلا يتوارى المعنى ، وراء ( فسيفساء ) الجناس ،، أو مِعمار ( الرباعيات ) ،،

شاعِر ( إراري ) بصحيح

أما عن مجزوء البسيط ( مستفعلن فعلن ) ،،
فكأنما ( عَرّاف يتحدثُ بالحِكمة ِو ينطِقُ بالأسرار ) ،
هكذا يكونُ وقعُ إيقاعِهِ على خيال العَبْد لله ،،

و النبي ما تخـَبّي علينا حاجة يا عمي الشاعر ،،

يا مغرقني ف كرم ( توقيعاتك )
:emrose:
:emrose:
:emrose:

abuzahda
05/01/2009, 00h44
يا عم الجناس التام ( عَمَلتها ازاى دي ؟! )
( مقلوبة / مقلوبة ) ،، ( طوبة / طوبى / معـطوبة) ،،
و الله زمان يا مَهارة

عارف يا عم سيد ،،

كنت بالعبها مع أصحاب الكار ( الشـُعَرا )
من باب ( الآيروبكس السجعي ) ، ( و الجمانيزيوم الجناسي )
و الشاطر ، هو الذي ( يُحكِمُ ) القافية ، بحيث لا توجد لفظة أخرى ( في الوجود ) تقوم مقامها ،،
و هأنتَ تلعبها ( خـَرْسَة ) ،،
فلا يتوارى المعنى ، وراء ( فسيفساء ) الجناس ،، أو مِعمار ( الرباعيات ) ،،

شاعِر ( إراري ) بصحيح

أما عن مجزوء البسيط ( مستفعلن فعلن ) ،،
فكأنما ( عَرّاف يتحدثُ بالحِكمة ِو ينطِقُ بالأسرار ) ،
هكذا يكونُ وقعُ إيقاعِهِ على خيال العَبْد لله ،،

و النبي ما تخـَبّي علينا حاجة يا عمي الشاعر ،،

يا مغرقني ف كرم ( توقيعاتك )





يا عمي كمال عبد الرحمن
أنا حاسس إن أنا الصورة "النيجاتيف" من "أليس" في بلد العجائب
(ده من الأول كده بس علشان نتفق)
:emrose:
ماشي يا عمنا ؟
طيب ، "القزم" هيعمل إيه ؟ وهو مخضوض من "العملاق" ؟
:emrose:
عارف ياعمي كمال ؟
بنتي "وجد" بتحب تشوف "اللعبة" - أي لعبة - من جوَّة . مهما كان "شكلها" حلو من برّة .
و "لعْبَها" هو "فتح" اللعبة.
:emrose:
هوّ انت ازاي حافظت على "طفلك" السنين دي كلها ياعم كمال؟
قصدي يعني ، هي "قارورة" القلب ما "بتنفسش" البراءة؟
أصل انا لما بابص على "الإزازة" عندي بلاقيها فاضية من "اندهاشك".

قال لنا اللي "عبأوا" رؤوسنا بتنظيراتهم ، : كلما غادرتكم البراءة ، حللتم بالوَعْي
قالوا لنا أن "الوعي" و "البراءة" كالزيت و الماء ، يستطرق كلٌ منها إلى "الضد"
وصدقتهم ، فخلعني "طفلي" من قدميه.
لكن حضورك الزاهي يا عمي كمال ،
يدفعني إلى مطاردته في الردهات المعتمة ، حين تفيض عليها أنوارك
:emrose:
حضر طفلي الآن يا عمي كمال
لكن الحياء يمنعه أن "يعبث" بالحديث عن "مدماك" القصيدة في حضورك ، و أنت سيد البنائين

سيادة الرئيس
05/01/2009, 02h15
رسالة من اللي "كانت" هتبئى حماة سيدي علي علام

" كده برضو ؟ يا أستاذ صلاح؟ ، هو ( ألذ ) ( مطبخ ) شعر ، بس ؟
حضرتك كده بتفشِّل "الجوازة".
حضرتك نسيت إن سيد قربوا يسموه في الإمارات "طباخ الريس" بسبب الطواجن و الصواني و المحاشي اللي كان بياخدها يفسحها لعند حضرتك .
مش هكلم حضرتك عن البيتزا ، علشان موضوع القصيدة مايسمحش بأطعمة غربية ، لكن ممكن نتكلم عن "عش الغراب" اللي حضرتك بتفضله طازة (مش معلبات) و كان سيد يدوخ دوخة البلجيكي علشان يجيبه "أبيض زي القطن" - برضو زي ما حضرتك بتفضله.
رجاء بسيط من حضرتك ، فهِّمْ علي مين السبب في "الدبلة" اللي اترمت من فوق "السي إن تاور" النهاردة :(،
قال ( ألذ ) ( مطبخ ) شعر قال :mad:

و حياة سيدنا النبي ما أقدر

طب أنا حمار ... الواد زنبه إيه في حرمانه من تحسين نسله

العفو يا أهل الكرم و السماح معلش جاهل ما يفهمش

دنا فرحت لما شيخي قال لي إن صلاة التوافل و السنن أولى في البيت ( كانت أحلى فتوى سمعتها في حياتي ) عشان أجري بعد صلاة الجمعة ألحق خيرات ربنا إلي نازلة عليا بسببكم


و إن كان سيد وشه لسه أحمر لغاية النهار ده فده بسبب مطابخكم العامرة

إنزل يا سيد دور على الدبله لو خايف على ( السي إن تاور ) من طياره طايشه و أنا من ناحيتي حا احاول أخللي الواد ما يقراش الرساله دي

و النبي العفو و السماح من جاهل ما يفهمش

سمعجى
05/01/2009, 02h33
يا ( سْبـُوت ) دمَاغك أبو ( فولت ) عالي :)

ربنا يسعدك ب ( وَجد ) و يسعدها بيك ،،
و يديم عليكم ( الدهشة ) ،،

بعد إذنك يا عمنا ( من باب تعريف الحالة ) ،،،

باكتب لسيادتك الآن ،، و انا عامِل دِماغ ( عبده داغِر ) ، المقطوعة ( نداء )
و الوسيط المتورط في ( إشاعة إدمان نبيذ النور ) إسمه ( صلاح عَلاّم )

عارف يا عَمّنا ،، مِن أثر المقطوعة ف دَمّ العبد لله ،، حاسس إنها حَرَام !

أما بَعد ،،،

يا ناكيء جرح إنسانيتي ،،،
الشاعِر ( عَيـِّل ) يا عَمِّنا ،، و فقدان الدهشة ( موت ) و العياذ بالله
و اللي فاهِم إنه فاهِم ،، يبقى مش فاهم إنه مش فاهم ،، ( يكفينا الشـَّر )

يبقى حتمن و لابد ، ألا نغادرَ وَجد ( وَجد ) ، و نفتح اللعبة !

بدون دهشة ، تفقد الأشياء متعتها ( هكذا أخبرتني أكثرهُنّ براءة )

و التساؤل ، شـُعبة من شـُعَبِ ( البراءة )
و ( قارورة قلبك ) ، أراها في أشعارك و مداخلاتك ،
لم يُنتـَقـَص مِنها سوى ( زييء ) بـِحُكمِ غـُبارِ ( الخِبرة )


أما عني ،، فَ : بقعة الدهشة ( البيضة ) اللى فاضلة ف قلبي ( بـِتطـَفطـَف )

ملعون أبو الأقنعة على أبو التذاكي
هو العُمر فاضل فيه كام فـَصل !!

abuzahda
05/01/2009, 02h56
يا ( سْبـُوت ) دمَاغك أبو ( فولت ) عالي :)

ربنا يسعدك ب ( وَجد ) و يسعدها بيك ،،
و يديم عليكم ( الدهشة ) ،،

بعد إذنك يا عمنا ( من باب تعريف الحالة ) ،،،

باكتب لسيادتك الآن ،، و انا عامِل دِماغ ( عبده داغِر ) ، المقطوعة ( نداء )
و الوسيط المتورط في ( إشاعة إدمان نبيذ النور ) إسمه ( صلاح عَلاّم )

عارف يا عَمّنا ،، مِن أثر المقطوعة ف دَمّ العبد لله ،، حاسس إنها حَرَام !

أما بَعد ،،،

يا ناكيء جرح إنسانيتي ،،،
الشاعِر ( عَيـِّل ) يا عَمِّنا ،، و فقدان الدهشة ( موت ) و العياذ بالله
و اللي فاهِم إنه فاهِم ،، يبقى مش فاهم إنه مش فاهم ،، ( يكفينا الشـَّر )

يبقى حتمن و لابد ، ألا نغادرَ وَجد ( وَجد ) ، و نفتح اللعبة !

بدون دهشة ، تفقد الأشياء متعتها ( هكذا أخبرتني أكثرهُنّ براءة )

و التساؤل ، شـُعبة من شـُعَبِ ( البراءة )
و ( قارورة قلبك ) ، أراها في أشعارك و مداخلاتك ،
لم يُنتـَقـَص مِنها سوى ( زييء ) بـِحُكمِ غـُبارِ ( الخِبرة )


أما عني ،، فَ : بقعة الدهشة ( البيضة ) اللى فاضلة ف قلبي ( بـِتطـَفطـَف )

ملعون أبو الأقنعة على أبو التذاكي
هو العُمر فاضل فيه كام فـَصل !!

طيب و رحمة (أكثرهُنّ براءة ) بتاعتي:emrose:

إنت كنت بتكتب "سحرك" ده و "صلاح علام" معايا على "جوجل توك" ،
بنتكلم عن عمنا كمال عبد الرحمن
إنت شغلتنا خالص يا :emrose:عمي كمال :emrose:
سيرتك حلوة

abuzahda
05/01/2009, 03h25
و حياة سيدنا النبي ما أقدر



طب أنا حمار ... الواد زنبه إيه في حرمانه من تحسين نسله

العفو يا أهل الكرم و السماح معلش جاهل ما يفهمش

دنا فرحت لما شيخي قال لي إن صلاة التوافل و السنن أولى في البيت ( كانت أحلى فتوى سمعتها في حياتي ) عشان أجري بعد صلاة الجمعة ألحق خيرات ربنا إلي نازلة عليا بسببكم


و إن كان سيد وشه لسه أحمر لغاية النهار ده فده بسبب مطابخكم العامرة

إنزل يا سيد دور على الدبله لو خايف على ( السي إن تاور ) من طياره طايشه و أنا من ناحيتي حا احاول أخللي الواد ما يقراش الرساله دي


و النبي العفو و السماح من جاهل ما يفهمش


http://img377.imageshack.us/img377/8900/img2136wt4.jpg

خلاص حصل خير ، ياعمو صلاح
(دي تكشيرة كده و كده)

محمد حمدان
05/01/2009, 14h23
يا عم محمد حمدان

و الله انا حاسس بيك :(

الله يعينك على "البرياني" اللي عندك;)




و بعين ، مش علشان "توابل البرياني" مرطرطة عندكوا ، تقوم تغيظنا وتيجي متأخر
إشحال لو ما كونتش أكيل ياراجل ؟

:emrose:
أما عن إشارتك الذكية للإختصار في القصيدة . فمتهيألي ، مادامت شايلة كلام من اللي بيعجبك ، يبقى لازم تكون محـَنْدَأة و لطيفة (قدْ الطلقة) فتقوم توصل وهي شاطرة ،

ما تتأخرش زي ناس;)


عمنا وخالنا ا. سيد ابو زهده
حاولت جاهدا ان اثنى نفسى عن المشاركه لتواضع كلماتى مقارنة
بعظم قصائدكم سواء حضرتك او العبقرى الصامد الاستاذ كمال عبد الرحمن او الشاعر الهمام الاستاذ رائد عبد السلام و تعمدت ايضا ان انزوى بعيدا فى مجال السينما وكنوزها واغوص هناك
ونصبت نفسى ايضا خليفة للراحل عبد الله احمد عبد الله و الشهير
بميكى ماوس ولكن دون جدوى
فقد جاء ردك على مشاركنى كالقشه التى قسمت ظهر البعير
فقد كنت ذكيا فى ردك ولم تشأ ان تردنى خائبا او عائدا بخفى حنين و لك يا سيدى هذا ولكن لك ان تعلم اننى ومنذ انتميت
الى هذا المنتدى وانا احاول ان استمع و استمتع فقط بما يتيسر
لى من كنوز تراثيه تمينه قلما تجدها مجتمعه فى مكان اخر ولعلك
تشعر بهذا مثلى فالأمر بالنسبه لنا لا يعنى فقط الحنين الى الزمان
بل الحنين الى الزمان و المكان اى ان الاحساس مضاعف
وكنت بين الحين و الاخر اشارك اتعمد بمشاركه سطحيه تظهر بقدرالامكان مدى سطحيتى ومدى عدم قدرتى على استعاب الموقف او الحدث.
فقد جاء ردك فى صميم لحمة القلب كما يقولون وقد غاص فى
تلابيب نفس بشريه عافت كل انواع الجدل و المقارعه او حتى
الرد العقلانى على اى عمل ادبى راقى يسمو بالجميع الى عنان
السماء.
فإذ بى اقرأ قصائدك عن احوال الدنيا التى نحاول الهروب من
واقعها الاليم واستخدامك الماهر المقتدر لأحلى المحسنات البيديعيه
من جناس و طباق واستعارات بكل انواعها دون الجور على صلب الموضوع و اسلوبك السهل الممتنع البسيط القوىفى نفس
الوقت الذى لا يجعل القارىء يمل خاصة فى القصيدتين اللتين
قرأتهما( الابتسامه و المقلوبه)

ثم قصائد الشاعر الهمام أ. رائد عبد السلام فى احداث غزه وطريقته التى تشبه منظومه شعريه من الطراز الثقيل تسبق
الصواريخ ارض جو

وكذلك المدفعجى العبقرى الصامد ا . كمال عبد الرحمن ومدفعيته
من طراز هاون عابرة القارات و الحدود فى قصيدتى ( الضمير والعنون العبقرى فى الجو ريحة موت).

شعراء عظام قدحوا زناد فكرهم وطرحوا خلاصة تجاربهم وعصارة مشاعرهم وخلاصة احاسيسهم ليستمتع بها عشاقهم

واخيرا اسمح لى وتقبل اعتذارى للاطاله الزائده عن الحد
ولكنه بالنسبه لى انه الهروب يا صديقى العزيز
انه الهروب من الواقع المر الاليم الذى ترفض ان تقبل به
اقل المخلوقات شأنا و تأبى ان تعيش فيه اى كائنات حيه
تعففا و تاففا.

سامي عبد العزيز
05/01/2009, 16h15
العزيز ، سامي عبد العزيز


إنت نسيت وعدك يا عم ؟
يومها "العزومة" هتكون عندك
يوم مفتوح
"نِترَيَّج" تِكَّة و معلاج ونتغدى قوزي و تاجينه و نتعشى دولمه ومسكوف
و بعدين نطلع على مقهى الشابندر في شارع المتنبي (بيقولوا جدّدُوه)
نضربلنا استكانة شاي مع أرجيلة

(طفاسة بئى ! شاكو تسوي يامعوّد؟)


انا عند وعدي يا ابا وعد (ربنا يحفظها)

لما كنا نتكلم بالتلفون الليلة الماضية خذتني بكلامك الجميل شمال وجنوب وشرق وغرب ونسيتني اسألك عن كلمة رغم انني وشأني في ذلك شأن الملايين من العرب اجيد اللهجة المصرية بنسبة ٩٩.٩٩ بالمائة
طفاسة معناها ايه؟

فؤاد
05/01/2009, 17h34
علي فكره
أكلة المقلوبه عند أهلنا في فلسطين بيعملوها
كان زمان ليها طعم
أنما الآن .......ليس لها طعم بالمره
وبالنسبه
:rolleyes:للقصيده :emrose:جميله:emrose: ياأستاذ:rolleyes:

abuzahda
05/01/2009, 21h22
كان هنا تكرار ، أعتذر عنه

abuzahda
05/01/2009, 21h26
عمنا وخالنا ا. سيد ابو زهده
حاولت جاهدا ان اثنى نفسى عن المشاركه لتواضع كلماتى مقارنة
بعظم قصائدكم سواء حضرتك او العبقرى الصامد الاستاذ كمال عبد الرحمن او الشاعر الهمام الاستاذ رائد عبد السلام و تعمدت ايضا ان انزوى بعيدا فى مجال السينما وكنوزها واغوص هناك
ونصبت نفسى ايضا خليفة للراحل عبد الله احمد عبد الله و الشهير
بميكى ماوس ولكن دون جدوى
فقد جاء ردك على مشاركنى كالقشه التى قسمت ظهر البعير
فقد كنت ذكيا فى ردك ولم تشأ ان تردنى خائبا او عائدا بخفى حنين و لك يا سيدى هذا ولكن لك ان تعلم اننى ومنذ انتميت
الى هذا المنتدى وانا احاول ان استمع و استمتع فقط بما يتيسر
لى من كنوز تراثيه تمينه قلما تجدها مجتمعه فى مكان اخر ولعلك
تشعر بهذا مثلى فالأمر بالنسبه لنا لا يعنى فقط الحنين الى الزمان
بل الحنين الى الزمان و المكان اى ان الاحساس مضاعف
وكنت بين الحين و الاخر اشارك اتعمد بمشاركه سطحيه تظهر بقدرالامكان مدى سطحيتى ومدى عدم قدرتى على استعاب الموقف او الحدث.
فقد جاء ردك فى صميم لحمة القلب كما يقولون وقد غاص فى
تلابيب نفس بشريه عافت كل انواع الجدل و المقارعه او حتى
الرد العقلانى على اى عمل ادبى راقى يسمو بالجميع الى عنان
السماء.
فإذ بى اقرأ قصائدك عن احوال الدنيا التى نحاول الهروب من
واقعها الاليم واستخدامك الماهر المقتدر لأحلى المحسنات البيديعيه
من جناس و طباق واستعارات بكل انواعها دون الجور على صلب الموضوع و اسلوبك السهل الممتنع البسيط القوى فى نفس
الوقت الذى لا يجعل القارىء يمل خاصة فى القصيدتين اللتين
قرأتهما( الابتسامه و المقلوبه)

ثم قصائد الشاعر الهمام أ. رائد عبد السلام فى احداث غزه وطريقته التى تشبه منظومه شعريه من الطراز الثقيل تسبق
الصواريخ ارض جو

وكذلك المدفعجى العبقرى الصامد ا . كمال عبد الرحمن ومدفعيته
من طراز هاون عابرة القارات و الحدود فى قصيدتى ( الضمير والعنوان العبقرى فى الجو ريحة موت).

شعراء عظام قدحوا زناد فكرهم وطرحوا خلاصة تجاربهم وعصارة مشاعرهم وخلاصة احاسيسهم ليستمتع بها عشاقهم

واخيرا اسمح لى وتقبل اعتذارى للاطاله الزائده عن الحد
ولكنه بالنسبه لى انه الهروب يا صديقى العزيز
انه الهروب من الواقع المر الاليم الذى ترفض ان تقبل به
اقل المخلوقات شأنا و تأبى ان تعيش فيه اى كائنات حيه
تعففا و تاففا.


الحبيب ، أخي محمد حمدان
ردك ، المرة دي ، له فرحة مزدوجة
(إتنين في واحد)
أولاً لأنك "كفـَّرت عن ذنب التأخير" بهذه "الإطالة" التي تنم عن ذائقة راقية و نفاذ بصر
ثانياً لأنك تفضلت بوضع إسمي في سياق الحديث عن "الكوكبين النيّرين"
عمي وتاج راسي الأستاذ الشاعر صاحب النظر كمال عبد الرحمن
الذي كنت أنتظر عودته إلى صهوة الجواد السماعي كي يثير نقع التأمل و الدهشة
و كنت من كثرة ماسمعت عنه ، أرقب عودته وأنا مزوي كتلميذٍ ينشد "التقييم" لكنه يخافه
حتى كانت العودة المحمودة ، فإذا به مشمراً عن ساعدي السخاء ينثر نجومه التي مستحقها ، أن يهتدي بضيائها "الحائرون".
وكان أثناء غيابه -الذي كالحضور- تباغتني ، كالبهجة، إشراقات أستاذي العروبي الوقور الجميل دائماً ، أستاذي بشير عياد. الذي ما استطاب المكوث في "الأبراج العاجية" فنزل يتفقد رعاياه ، مجاذيب الشعر . ونرجسيتي التي كانت قد كفرت ، ذات مساء ، بالـ "تطويع" ..... تمنحني الجرأة لأزعم أني "مريد" مجاذيب الشِعر. فتسللت خلسة إلى المؤخرة من متحلقهم حول بشير عياد . وكأنه لمحني بعين كبيرٍ فرقَّ لتذللي ثم منحني الإذن بالمكوث . فكان في أول تشريفٍ لي منه ، أن خلع علي تاج "شاعر كبير". ليتركني بسهر الحيرة ، أتسائل. ماهذا الذي تمنحه للكبار ياأكبر الأكبرين يارب؟ هل مرَّت "الرحمة" ، حين خلقتها بقلب بشير عياد ؟ سبحانك ياوهاب
ثم أنك يامحمد حمدان ، قد عطـَّرت مشاركتك بذكر "القنديل" الذي أبى أن يكون ضمن قانون الفلك ، فرفض أن يكون "محض" نجم أو كوكب في "دورته" . كأنه ، من فرط ، الرحمة ربأ بروحه اللطيفة عن "الجذب" و "الطرد" ، التي عليهما تتحرك "النجوم" و "الكواكب" . ولأنه لا يحب "الإنعكاس" كان قنديلاً يجود بأنواره الذاتية دوائراً من بهاءٍ أخاذ تطوق أعناق اللذين كان لهم شرف النظر ، كأنها أكاليل الغار التي استحقها "العائد"
فأستاذي رائد عبد السلام ، أول من نبهني إلى أن "الحكاية مش سايبة" في سماعي ، حين أشار إلى احتمال تآكل اللغة بأنياب "طول الإغتراب".
ثم أن رجل بقامة الدكتور أنس البن ، الذي مامر أحد من أصدقائي "الزائرين" على مشاركاته ، إلا و سألني عن الدكتور أنس

(إبقى طول ، والنبي ، يا عم محمد حمدان):emrose:

abuzahda
05/01/2009, 21h40
العزيز ، سامي عبد العزيز



إنت نسيت وعدك يا عم ؟
يومها "العزومة" هتكون عندك
يوم مفتوح
"نِترَيَّج" تِكَّة و معلاج ونتغدى قوزي و تاجينه و نتعشى دولمه ومسكوف
و بعدين نطلع على مقهى الشابندر في شارع المتنبي (بيقولوا جدّدُوه)
نضربلنا استكانة شاي مع أرجيلة

(طفاسة بئى ! شاكو تسوي يامعوّد؟)


انا عند وعدي يا ابا وعد (ربنا يحفظها)

لما كنا نتكلم بالتلفون الليلة الماضية خذتني بكلامك الجميل شمال وجنوب وشرق وغرب ونسيتني اسألك عن كلمة رغم انني وشأني في ذلك شأن الملايين من العرب اجيد اللهجة المصرية بنسبة ٩٩.٩٩ بالمائة

طفاسة معناها ايه؟


العزيز سامي عبد العزيز
حفظك الله ، وأحبابك ، من كل سوء
و الله يا أستاذ كانت مكالمتك عيد
ربنا مايحرمنا من لطفك و كرم أخلاقك ، ياخير أخٍ و جار
:emrose:
أما عن "الطفاسة" فيصف بها ، المصريون ، كل من يقبل على الموائد بشرهٍ و طمع
يعني زيما انا ناوي أعمل في "العزومة" بتاعتك
إنت لحقت تنسى ؟
من أول "الريوج" لغاية "المتنبي"
ساعتها إنسى حكاية "شاعر" دي ، قول تعالى يا "طِفِس" كـُل من خير الرافدين اللي محدش قدر يوقفم عن الجري
عرفت يعني إيه "طِفِس" يا عم سامي ؟

abuzahda
05/01/2009, 21h45
علي فكره

أكلة المقلوبه عند أهلنا في فلسطين بيعملوها
كان زمان ليها طعم
أنما الآن .......ليس لها طعم بالمره
وبالنسبه

:rolleyes:للقصيده :emrose:جميله:emrose: ياأستاذ:rolleyes:


معلش يا عم فؤاد
بعد إذنك
ممكن ابوس "توقيعك" الأول ، وبعدين اشوف "طلبات" حضرتك؟
أيوة ، ماشي ، إتسلى في "المينييه" على ما ابوس "توقيعك" ، مش هتأخر

abuzahda
05/01/2009, 22h15
علي فكره

أكلة المقلوبه عند أهلنا في فلسطين بيعملوها
كان زمان ليها طعم
أنما الآن .......ليس لها طعم بالمره
وبالنسبه

:rolleyes:للقصيده :emrose:جميله:emrose: ياأستاذ:rolleyes:


هوَّ إيه بقى له طعم
يا عمي فؤاد
؟

محمود
05/01/2009, 22h58
أول كلامي سلام ..

حاجة غريبة فيما قرأت من قصائدك يا أستاذ سيد ..

رغم كل ما فيها من دسم إلا أنها يا أخي ... رشيقة.

سبحان الله!!!!

تحياتي

محمود

abuzahda
05/01/2009, 23h35
أول كلامي سلام ..
حاجة غريبة فيما قرأت من قصائدك يا أستاذ سيد ..
رغم كل ما فيها من دسم إلا أنها يا أخي ... رشيقة.
سبحان الله!!!!
تحياتي
محمود

و عليكم السلام و رحمة الله و بركاته

و الله ، دَخـْلِةْ سينيور أصلي
شرفتني ياعم محمود

يا سيدي ، إعجابك بما أقول
أسعدني
فتقبل :emrose:مودتي:emrose: و :emrose:احترامي:emrose:

نادر خواجة
06/01/2009, 01h34
يااستاذ سيد اغرتنى بطبختك اخدت معايا الطبق وكمان معلقة وشوكة . وناديت ع الجيران قلت دى طبخة مسبوكة لاقيتهم تايهين والحالة معدومة قالوا ناكل ايه دى النفس مسدودة .

فؤاد
06/01/2009, 13h54
معلش يا عم فؤاد


بعد إذنك
ممكن ابوس "توقيعك" الأول ، وبعدين اشوف "طلبات" حضرتك؟
أيوة ، ماشي ، إتسلى في "المينييه" على ما ابوس "توقيعك" ، مش هتأخر


:rolleyes:حاضر ياأستاذ:rolleyes:
أوعي تتأخر
الله
أم أم أم ......... المينييه حلو أوي عندك ياأستاذ
:rolleyes:أنت عاملو بأيه:rolleyes:

رائد عبد السلام
06/01/2009, 14h45
أول مرة آجي متأخر لهذا السمر البديع
حول قصيدة جديدة لجميل الطبع والأشعار ...عمي :
سيد أبو زهدة
أنا أول ما قريت ( مقلوبة ) عرفت إنها حاجة تخص واقعنا المرّ..!!
عموما هما كفتين ميزان علشان يتعدلوا ..لازم يتنقل عمي سيد ابو زهدة ...وعمي صلاح علام
للكفة التانية...اللي سايبينها من زمان ...لحد ما مالت...قصدي إتقلبت
وعلشان تبقي (معدولة )أكتب كمان ......وكمان ....وكمان
وقول ياعمي سيد ..
:emrose:

abuzahda
06/01/2009, 16h27
يااستاذ سيد اغرتنى بطبختك اخدت معايا الطبق وكمان معلقة وشوكة . وناديت ع الجيران قلت دى طبخة مسبوكة لاقيتهم تايهين والحالة معدومة قالوا ناكل ايه دى النفس مسدودة .
حلفتك بالغالي يا خواجة
ما تخلي تشريفك ليا ، شئ نادر
واديك شايف المطبخ شغال هنا
ده حتى انا كنت ناوي نخليها بوفيه مفتوح
خاصة وزيارتك كانت البشرى ، لزيارة
عم الأكـِّيلة ، عمي رائد عبد السلام
كل سنة وانت طيب ياعم نادر خواجة
و بألف هنا وشفا و صحتين على بدنك
و بالنسبة للجيران ، خليهم يدلـَّعوا ، لغاية ما يقرصهم الجوع

abuzahda
06/01/2009, 18h02
:rolleyes:حاضر ياأستاذ:rolleyes:



أوعي تتأخر
الله
أم أم أم ......... المينييه حلو أوي عندك ياأستاذ

أنت عاملو بأيه


لا حول ولا قوة إلا بالله
عمي فؤاد أكل "المينييه"
ياترى إيه اللي عمل كده في دماغه
كتر الاستماع لفايزة ?
ولا
من طول "الإقامة" هناك:crazy:

abuzahda
06/01/2009, 18h08
أول مرة آجي متأخر لهذا السمر البديع

حول قصيدة جديدة لجميل الطبع والأشعار ...عمي :
سيد أبو زهدة
أنا أول ما قريت ( مقلوبة ) عرفت إنها حاجة تخص واقعنا المرّ..!!
عموما هما كفتين ميزان علشان يتعدلوا ..لازم يتنقل عمي سيد ابو زهدة ...وعمي صلاح علام
للكفة التانية...اللي سايبينها من زمان ...لحد ما مالت...قصدي إتقلبت
وعلشان تبقي (معدولة )أكتب كمان ......وكمان ....وكمان
وقول ياعمي سيد ..

:emrose:


و حياة غلاوتك يا أستاذنا
رائد عبد السلام
عمرك ما "بتغيب" عننا
حتى لما بتكون مشغول عنا
بتكون معانا
أمال احنا ندوق الشعر ازاي؟ وانت غايب؟
يارب ما تغيب أبداً و لا "تتأخر"
يا أستاذنا

فؤاد
07/01/2009, 09h15
كتر الاستماع لفايزة ?
ولا

من طول "الإقامة" هناك


ياأستاذ:)
أنا :crazy:لاأسمع :crazy:لاأري :crazy:لاأتكلم

abuzahda
07/01/2009, 14h30
مسرحية فصل واحد فيها عقدة من البداية

حيَّرت حتى اللي كاتب أصل موضوع الحكاية

طلْ واحد من شخوصها ، ثم قاله:

اللي يُعْقـُد شئ يحِلـُّه ، والشطارة في النهاية

.................................................. .............................
زي ما قال واحد شايف مشكلة مالهاش حل

abuzahda
07/01/2009, 14h31
ياأستاذ:)


أنا :crazy:لاأسمع :crazy:لاأري :crazy:لاأتكلم


غـَنِمْتَ السلامة
يا عم فؤاد

منال
11/01/2009, 00h41
أستاذنا الفاضل الشاعرالأديب المتألق :

سيد أبو زهده

صباح الريحان والعصافير والكادي

لقد عبأت قلمك الرصين من ماء النيل العريق ، بهذه القطرات الأصيلة التي بقيت في معين القلم رغم الإبتعاد الوجودي المادي ، لكن الوجود النوري موجود في معين هذا القلم الحر الدفاق ، هذا الوجود الناطق في أشعارك بقوة وبعمق ، تتحدث بكل أريحية وصراحة وصدق مفعم بالنقاء والصفاء ، وأجمل شيء في الشاعر عندما يكون له هذا الحضور الناسوتي العميق الزاخز بزخم الإنسانية بنسب حقيقية لا مجازية ، مع تمازج وتناغم واتحاد مع آلية من الجمال اللاهوتي النوري من بين اشعارك وردودك التي أجدها قصائد دوماً وأبداً .
وأستوقفني حديثك الشيق الممتع مع الأستاذ المبدع كمال عبد الرحمن ، حول ماهية البراءة والوعي وعلاقتهما وتنافرهما ، وحول الطفولة التي نظل نبحث عن إطلالتها المشرقة والنيرة في سطورهذه الإيام ، ونظل نلاحقها في الكبر ونضيعها في الصغر ، كما قال بيكاسو : " عندما كنت طفلاً كنت أرسم كالكبار ، وعندما كبرت صرت أرسم كالأطفال " .

استاذي الكريم ، عندما أمر من هنا لقراءة القصيدة ، يستوقفني " توقيعك " وهذه الإخيارات القيمة من حكم وكلمات أستاذنا كمال عبد الرحمن ، وهذه الفلسفة التي أظل عندها في حيرة وتساؤل ، وأظل غارقة في هذه العبر والدروس من الحكم والكلمات والأشعار ، والأهم من ذلك أقف في تأمل وصمت هذه الموقف الكريم من وضع هذه العبارات القيمة وبهذه الروح وما فيها من أخوة وصداقة وتواضع بينكما ، اسأل لكما التوفيق والسداد .

لكني اليوم مع " مقلوبة " وأكثر لفظة أحببتها هي " برياني" وصرت أتامل أحوالنا المقلوبة المعكوسة والمتباينة مثل حبوب رز البرياني ، فهناك حبوب متغيرة اللون وهناك من هو باهت منها ومن فاقع ومن لم يصل لحد الإستواء ، مثل أحوالنا المقلوبة رأساً على عقب ، ومشاكلنا المقلوبة مثل بهارات البرياني الكثيرة والمتعددة والمتنوعة إلى حيث لا انتهاء .

أشكرك على هذا العطاء الثري والفيض النبيل ، وهذه الدروس الحياتية التربوية التي نتعلم منها الكثير ، من خلال روائعك الفريدة ومواقفك النبيلة .

وعذراً على الإطالة وعلى الإزعاج

دمت طيراً رناناً في دنيا الكلام

تقبل تحيتي .

abuzahda
13/01/2009, 03h29
أستاذنا الفاضل الشاعرالأديب المتألق :


سيد أبو زهده

صباح الريحان والعصافير والكادي

لقد عبأت قلمك الرصين من ماء النيل العريق ، بهذه القطرات الأصيلة التي بقيت في معين القلم رغم الإبتعاد الوجودي المادي ، لكن الوجود النوري موجود في معين هذا القلم الحر الدفاق ، هذا الوجود الناطق في أشعارك بقوة وبعمق ، تتحدث بكل أريحية وصراحة وصدق مفعم بالنقاء والصفاء ، وأجمل شيء في الشاعر عندما يكون له هذا الحضور الناسوتي العميق الزاخز بزخم الإنسانية بنسب حقيقية لا مجازية ، مع تمازج وتناغم واتحاد مع آلية من الجمال اللاهوتي النوري من بين اشعارك وردودك التي أجدها قصائد دوماً وأبداً .
وأستوقفني حديثك الشيق الممتع مع الأستاذ المبدع كمال عبد الرحمن ، حول ماهية البراءة والوعي وعلاقتهما وتنافرهما ، وحول الطفولة التي نظل نبحث عن إطلالتها المشرقة والنيرة في سطورهذه الإيام ، ونظل نلاحقها في الكبر ونضيعها في الصغر ، كما قال بيكاسو : " عندما كنت طفلاً كنت أرسم كالكبار ، وعندما كبرت صرت أرسم كالأطفال " .

استاذي الكريم ، عندما أمر من هنا لقراءة القصيدة ، يستوقفني " توقيعك " وهذه الإخيارات القيمة من حكم وكلمات أستاذنا كمال عبد الرحمن ، وهذه الفلسفة التي أظل عندها في حيرة وتساؤل ، وأظل غارقة في هذه العبر والدروس من الحكم والكلمات والأشعار ، والأهم من ذلك أقف في تأمل وصمت هذه الموقف الكريم من وضع هذه العبارات القيمة وبهذه الروح وما فيها من أخوة وصداقة وتواضع بينكما ، اسأل لكما التوفيق والسداد .

لكني اليوم مع " مقلوبة " وأكثر لفظة أحببتها هي " برياني" وصرت أتامل أحوالنا المقلوبة المعكوسة والمتباينة مثل حبوب رز البرياني ، فهناك حبوب متغيرة اللون وهناك من هو باهت منها ومن فاقع ومن لم يصل لحد الإستواء ، مثل أحوالنا المقلوبة رأساً على عقب ، ومشاكلنا المقلوبة مثل بهارات البرياني الكثيرة والمتعددة والمتنوعة إلى حيث لا انتهاء .

أشكرك على هذا العطاء الثري والفيض النبيل ، وهذه الدروس الحياتية التربوية التي نتعلم منها الكثير ، من خلال روائعك الفريدة ومواقفك النبيلة .

وعذراً على الإطالة وعلى الإزعاج

دمت طيراً رناناً في دنيا الكلام


تقبل تحيتي .

أختي العزيزة
الرائعة دوماً
كريمة النفس
عذبة الروح
الست منال
:emrose:
الموضوع وما فيه يا منال إنه:
لو كنت أعلم أنا "الشِعر" يقتلني
أعددت ، لي ، قبل أن "أقراكِ" أكفانا
(وليسامحني بشار بن بُرد)
***
ياست منال
أصبح الكلام عن سجاياكِ الحميدة ، من نافلة القول. حتى أني أظن أن مجرد إضافة (أي وصف) لإسمك هو من "الزوائد اللفظية".
فثبات روعتك - المطرد- و استدامتها ( وهذا حال النفيس من الجوهر ) لايليق إلا بعلمٍ مثلك.
والعلم يا أخت العرب ، يضيق بالتعريف. فما بالي كلما طالعت أنجمك تستظل عيني بكفي وهي خافشة من إبهار شُهُبك ؟
:emrose:
من قصرك المنيف ، حيث لا حاجة لمثلك بتذوق "كلام العامة" ، أجدك تذيبين الحرف باستطياب ذائقة ملكية.
ذلك الحرف الذي هو "عُدتي" ، أعيد قراءته بعد تذوقك إياه فأجده مكتسياً بحلل البهجة لاتخفي معانيه و لا تطمس مقاصده.
أعيد اكتشافه تحت وهج أنوارك.
:emrose:
أجلت عطلة رأس السنة لقاءً صحفياً أجريه مع واحدة من رموز الجالية العربية بأونتاريو. وكنت وأنا أرتب معها التفاصيل. أفكر في "المرأة العربية" ، فمرّ ذكرك بخاطري كشهابٍ من الإعتزاز و الفخر.
حتى أني أوشك أن أصيح: أنظروا يا من لا "تراهنون" على "المرأة" في بلادنا. يامن تنادون بحبسها .
تلك السيدة التي أحدثك عنها لا يوجد "قادم جديد" إلى ولايتنا ، إلا ومدت إليه يد المشورة و المساعدة.
و أنتِ يا منال ، كنت قد أمضيت جلسة كاملة على سماعي أتتبع مشاركاتك. فأذهلني ثبات موقفك ولطف معشرك.

أمَّا عن "البرياني" فكلامك عن "ألوان الأرز ، البسمتي" حمل إلى أنفي رائحة الكرم الخليجي النبيل.

و أما عن سيدي وتاج راسي وعم عموم أعمامي المذهل العجيب الأديب الأريب الفيلسوف السمعجي كمال عبد الرحمن ،
فكلام بيني وبينك (أنا المستفيد بحكاية التوقيع دي) علشان أي حد يشوفها يقوم يفتكرني صاحبه ، قال يعني انا صاحبه وهو راضي عن اللي انا بكتبه ، فيقوم يرضى باللي انا بكتبه ، مايفرجش الناس عليا .
ما انتي عارفة نصاحة المصريين ، وبعدين كلما اروح اجيب توقيع جديد من الكنز بتاعه(من وراه طبعاً) أقوم ادور في المغارة ، أهو منه تثقيف "مجاني" و منه باجلي عيني بإشي ياقوت و إشي مرجان و إشي ألماس ... كده يعني
بس اوعي تقولي عليا إنتهازي يا منال (الغيبة حرام)
واوعي تقولي لعمي كمال ، الله يسترك ، أنا مش حِمل كلمتين يشاور عليا بيهم
***
أنا كنت داخل اقولك حاجة ، نسيتها .......
آهـ ، الطفولة ، إفتكرت

نظل على "الإبداع" ما احتفظنا بطفولتنا
دام "إبداعك"
يا منال

عيون المها
13/01/2009, 05h59
أحوال الأمّة



الهمَّة ... معطوبة
بسياسة معيوبة
تصرخ: يا أوطاني
تلقاها منهوبة






الشاعر المُتمكن / سيد أبو زهده



تأثرت بهذا الجزء المُقتبس من كلماتك

حضرتك وصفت أحوال الأمة بكلمات بسيطة موجزة و بنفس الوقت هي كلمات قوية تعبر عن حال الأمة بالفعل

سبب أزمات الأمة العربية هي السياسة المعيوبة

مازال لدي الأمل لإصلاحها لكي ينصلح حالنا

شكرا لكلماتك البراقة العربية الأصيلة النابعة من داخل عربي مصري أصيل يعيش في بلاد الغربة



لك مني كل تحية واحترام
:emrose: :emrose:

abuzahda
13/01/2009, 20h01
الشاعر المُتمكن / سيد أبو زهده







تأثرت بهذا الجزء المُقتبس من كلماتك




حضرتك وصفت أحوال الأمة بكلمات بسيطة موجزة و بنفس الوقت هي كلمات قوية تعبر عن حال الأمة بالفعل




سبب أزمات الأمة العربية هي السياسة المعيوبة




مازال لدي الأمل لإصلاحها لكي ينصلح حالنا




شكرا لكلماتك البراقة العربية الأصيلة النابعة من داخل عربي مصري أصيل يعيش في بلاد الغربة







لك مني كل تحية واحترام

:emrose: :emrose:





حيَّاك الله يا عيون المها
ماشاء الله : الإسم "عيون المها" أحالني إلى "صير بني ياس" بدار زايد الخير عليه رحمة الله
و أول تشريف منكم لي بشأن عربي
هذا هو الفرْح الذي يعرفه قلبي يا "عيون المها"
أبشروا يا "هيون المها" بنظرة آتية إلى وطننا العربي ، وهو يرفل في حلل الفرح و الأمن و السلام
يومها نهنئ أنفسنا التي راهنت على "أمة العرب" وكسبت الرهان

سمعجى
14/01/2009, 05h30
لستُ مُجامِلاً ، و لا مبالغاً ، حين أُقِرُّ أنا الموقع أعلاه ،
أن سِفرَين ِ من أسفارِ العذوبة ، قد طالعتـُهُما للتو ، للرقيقةِ كجناحي فراشة ( منال ) ،
و المُتخَمِ بالإبداع و الإنسانية و الجمال ( سيد أبو زهدة )


و الشِعرُ يا أختي العزيزة منال ، لا يبوحُ بأسرارِه إلا للأبرياء ،،
و البراءةُ ، تضيق بالأرواحِ المُعتمة ،، و الأرواحُ المعتمةُ ، يضيقُ بها الشـِّعر
( تمَّ إغلاقُ الدائرة ) !


أما عَمّي الذي وضعني في مصافِ الفلاسفة ، و ( مغرَّقني ) في خِير توقيعاتِه ،،
فهو ، بما يخطه لنا ( شِعراً و نثراً عبقرياً ) ، جديرٌ بأن أبحث عن جذورِهِ الروحية في الأساطيرِ الإغريقية ،،
عَلـَّهُ سيزيف ، و ربما بروميثيوس ، و لا أستبعدُ أن يكون أوديسيوس ، القائد الطرواديُّ الشجاع


عمنا السيد ، شاعِر ( مُتاخِم ) للواقِع ،، يسكب النورَ علينا من جَرَّةِ عبقريته التي لا ينضب مَعينها ،،
فلا حَرَمَني الله من رفيفِ أجنحتكما ، و التي تؤنِسني في نفس السِّرب ..

فينك يا عصفور يا طاير ،،،،

واحِشني

abuzahda
16/01/2009, 05h32
لستُ مُجامِلاً ، و لا مبالغاً ، حين أُقِرُّ أنا الموقع أعلاه ،
أن سِفرَين ِ من أسفارِ العذوبة ، قد طالعتـُهُما للتو ، للرقيقةِ كجناحي فراشة ( منال ) ،
و المُتخَمِ بالإبداع و الإنسانية و الجمال ( سيد أبو زهدة )


و الشِعرُ يا أختي العزيزة منال ، لا يبوحُ بأسرارِه إلا للأبرياء ،،
و البراءةُ ، تضيق بالأرواحِ المُعتمة ،، و الأرواحُ المعتمةُ ، يضيقُ بها الشـِّعر
( تمَّ إغلاقُ الدائرة ) !


أما عَمّي الذي وضعني في مصافِ الفلاسفة ، و ( مغرَّقني ) في خِير توقيعاتِه ،،
فهو ، بما يخطه لنا ( شِعراً و نثراً عبقرياً ) ، جديرٌ بأن أبحث عن جذورِهِ الروحية في الأساطيرِ الإغريقية ،،
عَلـَّهُ سيزيف ، و ربما بروميثيوس ، و لا أستبعدُ أن يكون أوديسيوس ، القائد الطرواديُّ الشجاع


عمنا السيد ، شاعِر ( مُتاخِم ) للواقِع ،، يسكب النورَ علينا من جَرَّةِ عبقريته التي لا ينضب مَعينها ،،
فلا حَرَمَني الله من رفيفِ أجنحتكما ، و التي تؤنِسني في نفس السِّرب ..

فينك يا عصفور يا طاير ،،،،

واحِشني

و الله يا سيدنا
كلامك عن "أسطرتي" ميثولوجياً ما فرحني زي فرحتي بمحاولتك الكريمة "بحشري" في جملة واحدة مع :
مستديمة الروعة ، الست منال
:emrose:
ثم لإنك "متعهد أفراح" القلوب ، آثرت أن تختم "الحضرة" بذكر العزيز الغالي "جمال" - عصفور الحجاز المغرد
:emrose:
عارف يا سيدنا؟
إيه علاقتي بميثولوجيا الإغريقية؟
الظاهر إني كنت في عالم الأرواح "شئ" مرمي على الحافة مابين سندان "أثينا" الحالمة و مطرقة "إسبرطة" الغاشمة
ولما حَب يهرب من "الدق" راحلهم جبل "الألومبياد" فلقوه "مألوَظ" من كتر الدق ، راحوا يترَاكلوه . مع إنهم مالهومش في "الكورة الشراب"!
:emrose:
أما "سيزيف" اللي "إستكردهم" فلست أنا . ياسيدنا ده انا ساعات من كتر "الدحرجة" بابقى مش عارف : أنا هو و لاَّ "الصخرة"
و أما "بروميثيوس" اللي كان واخد "توكيل" من "الألهة" ، فأنا لم أجرب من "فعله" سوى سرقة "نار" الغربة، فانتقم مني "زيوس" بأن "سابهالي" !
و أما "أوديسيوس" فلم يصبني منه إلا "التيه" في البحر ، بس انا زوّدتها شوية (ربع قرن)
:emrose:

والظاهر ياسيدنا من حسنات سماعي إني آخيراً لاقيت "هوميروس" إلياذتي
سيدي كمال عبد الرحمن