المساعد الشخصي الرقمي

مشاهدة النسخة كاملة : من أجل عينيك


ثومه
10/02/2009, 07h48
:emrose: استاذى الفاضل(الالاتي)
طلبي اليك بتحليل أغنيه (من أجل عينيك)
لا أعلم مدي ارتباطي بهذه الاغنيه فانا عندما اسمعها تأخذني لبعيد
فهي من القصائد المفضله عندي لثومه وللسنباطي
فقد ابدع فيها بلحن رائع كالعاده
وايضا يشدني كوبليه
(استشف الوجد منك اهات دفينه)
وأشكرك علي ردك السابق لي .:emrose:

NAHID 76
10/02/2009, 09h05
بسم الله الرحمن الرحيم
اخى الفاضل
يا سلام على اختيارك لهذه الرائعه لأم كلثوم
ويا سلام اما لما تكمل وتقول
يتوارى بين أنفاسك كى لا أستبينا
شوف معنى ألكلام

والنبى يا أبو حسام يا واحشنا كلنا تشرح لنا هذه التحفه وباسهاب وبلا ملل
لك منى تحياتى

فؤاد
10/02/2009, 10h14
أنني أسدلت فوق الأمس ستراً وحجابا
فتحمل مُر هجرانك واستبقي العتاب
يافاتن لولاه ماهزني الوجد ولا طعم الهوي طاب لي
هذا فؤادي فامتلك أمره واظلمه أن احببت أو فاعدل

بصراحه لاأعرف هل كتبت الشعر صح أم خطأ أنما قصيده رائعه
جداً
من بريق الوجد في عينيك أشعلت حنيني
وعلي درب أني رحت أرسلت عيوني
الرؤا حولي غام بين شك ويقين
والمنا ترقص علي لحن شجوني
( من أجل عينيك )
أختيار أكتر من رائع
ياعاشقة الست أم كلثوم
لست أدري أهو الحب الذي خفت شجونه أم تخوفت من اللوم فآثرت السكينه
وكمان لحن عبقري
صعب
جداً
جداً
جداً
لكن مش علي أبو حسام ;)

غازي الضبع
10/02/2009, 16h39
ياللا يا عم محمد ..
عندك شغل كتير أهوه
مش كنت بتشتكي من قلة الشغل
استلم يا عم ..
وكله من العيار التقيل ..
هاااه .. عارف الترتيب ولا لأ ؟؟

صالح الحرباوي
10/02/2009, 19h21
سلام و احترام،
.
هي فعلا من أجمل القصائد التي غنتها كوكب الشرق في السنين الأخيرة من مشوارها الفني الثري.
و مع روعة الكلمات فلقد وضع الموسيقار العبقري رياض السنباطي لحنا ينسجم تماما مع صوت أم كلثوم التي بلغت العقد السابع من عمرها
.
و من بين الملاحظات البسيطة التي شدت سمعي، أن رياض السنباطي أعطى مرتين مجالا في المقدمة لصولو (قصير طبعا) لآلة التشيللو و هذا غير عادي ... و ربما هذه أول مرة أسمع فيها صولو للتشيللو في توزيع الألحان الشرقية ...
.
هذه كلمات الأغنية فانتظار تحليل حبيبنا المايسترو الكبير أبو حسام
.
من اجل عينيك


شعر : الامير عبد الله الفيصل *** لحن : الموسيقار رياض السنباطي
.
من اجل عينيك عشقت الهوى ... بعد زمان كنت فيه الخلي
وأصبحت عيني بعد الكرى ... تقول للتسهيد لا ترحل
يا فاتنا لولاه ما هزني وجد ... ولا طعم الهوى طاب لي
هذا فؤادي فامتلك أمره ... فاظلمه إن أحببت أو فاعدل
.....
من بريق الوجد في عينيك ..أشعلت حنيني
وعلى دربك أنّى رحت .. أرسلت عيوني
الرؤى حولي غامت .. بين شكي ويقيني
والمنى ترقص في قلبي ..على لحن شجوني
....
استشف الوجد في صوتك .. آهات دفينة
يتوارى بين أنفاسك .. كي لا استبينه
لست أدرى أهو الحب .. الذي خفت شجونه
أم تخوفت من اللوم .. فآثرت السكينة
....
ملأت لي درب الهوى بهجة ... كالنور في وجنة صبح ندي
وكنت إن أحسست بي شقوة ... تبكي كطفل خائف مجهد
وبعد أن أغويتني لم أجد ... إلا سرابا عالقا في يدي
لم أجني منه غير طيف سرى ... و غاب عن عيني و لم اهتدي
....
كم تظاحكت عندما كنت أبكي ... و تمنيت أن يطول عذابي
كم حسبت الايام غير غوال ... وهي عمري وصفوتي و شبابي
كم ظننت الانين بين ضلوعي ... رجع لحن من الاغاني العذاب
و انا احتسي مدامع قلبي ... حين لم تلقني لتسأل ما بي
....
لا تقل أين ليالينا .. وقد كانت عذابا
لا تسلني عن أمانينا .. وقد كانت سرابا
إنني أسدلت فوق الأمس .. سترا وحجابا
فتحمل مر هجرانك .. واستبق العتاب
.

و شكرا للأخت الكريمة ثومة على هذا الاختيار الجميل

الألآتى
11/02/2009, 08h51
إخوانى الأعزاء

إسمحوا لى أولاً أن أشكر صاحبة الدعوة .. العزيزة ثوما ..

على إختيارها لهذه الأغنية .. لأن هذه الأغنية بالذات تمثل لى وقعاً جميلاً فى نفسى ..

فى الحقيقة هو تفضيل أنانى بعض الشئ .. هل تعرفون لماذا ؟

لأن السنباطى فى هذه القصيدة .. أعطى آلة الأورج دوراً رئيسياً .. ونسيج متداخل لا ينفصل عن العمل ..

وغنى عن الذكر .. أن الأورج آلتى المفضلة .. التى أعبر بها عما بداخلى من أحاسيس ..

إن السنباطى أدرك أن الألآت الحديثة ومن بينها الأورج .. هى التطور الطبيعى للحاجة الساقعة ..

هى آلة المستقبل .. فلم يجد غضاضة فى إدراجها داخل أعماله الأخيرة .. ولم نجد نحن أى مشكلة فى وجودها فى أعمال السنباطى .. ولم نعترض أو نتهم السنباطى أنه خرج عن شرقيته ..

السنباطى ياجماعة .. أعطى الألات الغربية أدواراً مساوية لدور الوتريات فى هذا العمل ..

فنجد الجيتار يعزف جملته الشهيرة فى بداية العمل .. ثم نجد الأكورديون يتحاور مع الوتريات على مدار العمل ..

المهم .. حتى لا أطيل عليكم .. دعونا نشرع فى تحليل العمل ..

بسم الله نبدأ فى تحليل قصيدة ( من أجل عينيك )

كلمات : الأمير عبد الله الفيصل

ألحان : الموسيقار رياض السنباطى

غناء : الست

لن أتحدث عن الكلمات منفردة بطبيعة الحال .. فالجميع هنا أعطى الكلمات ماتستحق .. وربما تكون الكلمات وحدها هى ماجذبت معظم المستمعين للقصيدة .. وسأتحدث عن مافعله السنباطى بهذه الكلمات البديعة .. كيف أظهرها .. وأوضح معانيها بما له من إحساس واضح بالكلمة .. ومعرفة تامة بالتكامل الواجب بين الكلمة واللحن ..

يبدأ اللحن ( كعادة السنباطى ) بأدليب ( دون إيقاع ) .. يبدأه الأكورديون ثم الجيتار ثم الكمان .. فى صولوهات بديعة .. تنهيها الوتريات ..

ثم يدخل الجيتار بجملته الشهيرة الجميلة .. وأعتقد ( والله أعلم ) أن صاحبها هو الراحل ( عمر خورشيد ) .. ويعيد الأورج نفس الصولو .. ونستمع نحن ونستمتع بإختلاف التكنيك بين الآلتين .. ويستخدم السنباطى إيقاع المقسوم حتى يجعلنا نكاد نرقص مع الصولو ..

جدير بالذكر أن السنباطى بدأ بمقام الكرد .. ثم أتبعه بالبياتى .. حتى يسلم أم كلثوم الغناء بالبياتى .. ( لا ينسى شرقيته أبداً )

تغنى الست ( من أجل عينيك عشقت الهوى ) .. ياساتر .. ألهذا الحد يكون للعينان دوراً مهماً فى درجة العشق .. نحن نعرف ذلك بالطبع .. ولكنه واضح جداُ فى هذه القصيدة بالذات .. حتى أننا أصبحنا ننظر فى عين المحبوب مرة أخرى .. علنا نجد هذه المعانى .. التى أبدع فى تصويرها الشاعر .. وأجاد فى توضيحها السنباطى ..

يستمر السنباطى مع البياتى .. حتى ( ولا طعم الهوى ) .. فنجده تحول للراست .. فى تحويلة جميلة إحترافية ..

ويعود مرة أخرى للبياتى عند ( وإظلمه إن أحببت أو فاعدل ) .. لينهى المذهب ..

أعتقد إنى ماشى كويس حتى الأن .. نكمل ..

يستهل السنباطى الكوبليه الأول .. بلازمة موسيقية من البياتى أيضاً .. تبدأها الوتريات ويرد عليا الأورج فى جملة رشيقة ..

تغنى أم كلثوم ( من بريق الوجد فى عينيك أشعلت حنينى ) .. وكما فعل السنباطى فى المذهب .. ينفذ نفس الخطة فى الكوبليه ..

يبدأ بالبياتى ثم الراست عند ( الرؤى حولى غامت ) ثم يعود للبياتى عند ( على لحن شجونى ) ..

تعيد الفرقة نفس اللازمة الموسيقية .. وتغنى أم كلثوم نفس الكوبليه بنفس خطته اللحنية ..

ونقف هنا لحظات لنحلل ونأخذ درساً بليغاً من السنباطى ..

السنباطى لايجعلك تغنى بمزاجك .. حتى ولو كنت أم كلثوم .. يجعلك تغنى بمزاجه هو .. ماذا فعل ؟

عندما غنت أم كلثوم الكوبليه .. نجدها أدت الجملة الأخيرة ( والمنى ترقص على لحن شجونى ) بطريقة معينة .. بحيث تتيح للفرقة أداء مرجع لللازمة .. أى إعادة ..

ولكنها عندما أعادت غناء نفس المقطع .. أدت الجملة الأخيرة بطريقة مختلفة .. حتى تمهد لإنهاء الكوبليه ..

هذه النهايات المختلفة لنفس المقطع .. تضع المطرب على مسار محدد يريده الملحن ولا يحيد عنه ..

فى المرة الأولى .. لايملك المطرب إلا أن يعيد المقطع .. وفى المرة الثانية .. لابد للمطرب أن يستمر فى الطريق المرسوم حتى نهاية الكوبليه .. هذا هو السنباطى .. الذى يجبر المطرب على السير فى إتجاه واحد .. حتى لايترك له أى فرصة للتلاعب والتكرار .. وهو يعلم تماماً .. أن أم كلثوم .. ملكة الإعادات .. فإستخدم خبث الملحن ليجبرها على أداء لحنه كما أراد .. دون فلسفة ..

نعود للأغنية ..

فى الكوبليه الثانى .. يغير السنباطى خطته .. فلا يبدأ بالبياتى .. ولكنه يبدأ بلازمة موسيقية من مقام الراست ..

ونسمع الأكورديون يبدع فى هذا المقام ..

وتغنى الست من نفس الراست ولا تخرج عنه .. حتى نسمع لازمة أخرى من مقام الكرد .. لازمة جميلة جداً .. أعتقد أنه أخذت منه وقتاً ليس بالهين حتى يجدها ..

ودعونا نتوقف لحظة قصيرة ( علشان خاطرى ) .. لأن الفن بيصعب عليا بصراحة .. وماقدرش ألاقى مقام جديد فى سكتى وأصهين عنه ..

مقامنا فى هذه اللازمة هو ( الطرزنوين ) لا تندهشوا أو تتعجبوا أو تأخذكم الرجفة .. ماتخافوش ..

هو مقام الكرد .. ولكن جنسه الفرعى .. هو الحجاز .. تحويلة صغيرة جداً فى سلم الكرد ..

ماعلينا ..

تغنى أم كلثوم .. من الكرد .. الغناء هنا ( فالت ) .. أى بدون إيقاع ونسمع هنا مجموعة من التحويلات المقامية التى لايتسع المجال لحصرها والحديث عنها بالتفصيل .. حتى لا تملوا .. وحتى لا تقولوا أن هذا الرجل ( الذى هو أنا ) يستعرض علينا معلوماته وعضلاته ..

يكفى أن أقول لكم المقامات التى مرت عليها أم كلثوم أثناء غناء هذا الكوبليه ..

سنجد الكرد والطرزنوين والبياتى والشورى ( قار جغار ) .. والراست .. وأخيراً الحجاز .. ياساتر .. شغلانة ..

تنهى أم كلثوم المقطع أو الكوبليه على الحجاز .. ونسمع لازمة موسيقية جديدة .. من نفس الحجاز .. مطعماً بمشتقات الحجاز .. مثل مقام الزنجران ( الزنكلاه ) .. وهو مقام يحتوى على الحجاز والعجم ..

وتغنى أم كلثوم ( كم تضاحكت عندما كنت أبكى ) .. من الحجاز الطبيعى ..

وتستمر مع الحجاز حتى نجدها فى الراست عند ( حتى لم تلقنى لتسأل مابى ) ..

ونسمع نفس الموسيقى .. من الزنجران ثم الحجاز .. حتى يدخل الأكورديون ليعزف من البياتى .. وترد عليه الوتريات ..

تمهيداً لتغنى أم كلثوم مرة أخرى من الفالت .. أى بدون إيقاع ..

تغنى الست من البياتى ولا تخرج عنه إلا قليلاً .. عندما تزور الراست فى بعض الجمل القصيرة وتعود للبياتى مرة أخرى تمهيداً لتغنى ( يافاتناً لولاه ماهزنى وجد ) لتنهى الكوبليه والأغنية ..

إيه بقى .. عايزين حاجه تانى .. أنا تعبت ..

والنبى بلاش القصائد الكبيرة دى .. علشان بتتعبنى .. بتاخد وقت كبير ياجماعة ..

أنا صحيح باستمتع معاكم .. لكن مسألة التحليل دى .. شغلانة .. وإسألوا أهل الموسيقى إللى معانا ..

ولا أقول لكم .. هاتوا إللى إنتم عايزينه .. مش حازهق أبداً .. ماقدرش أرفض لكم طلب .. حتى ولو تعبت وجالى الفونكيش ..

mokhtar haider
11/02/2009, 10h59
ف هنا لحظات لنحلل ونأخذ درساً بليغاً من السنباطى ..
السنباطى لايجعلك تغنى بمزاجك .. حتى ولو كنت أم كلثوم .. يجعلك تغنى بمزاجه هو .. ماذا فعل ؟

عندما غنت أم كلثوم الكوبليه .. نجدها أدت الجملة الأخيرة ( والمنى ترقص على لحن شجونى ) بطريقة معينة .. بحيث تتيح للفرقة أداء مرجع لللازمة .. أى إعادة ..

ولكنها عندما أعادت غناء نفس المقطع .. أدت الجملة الأخيرة بطريقة مختلفة .. حتى تمهد لإنهاء الكوبليه ..

هذه النهايات المختلفة لنفس المقطع .. تضع المطرب على مسار محدد يريده الملحن ولا يحيد عنه ..

فى المرة الأولى .. لايملك المطرب إلا أن يعيد المقطع .. وفى المرة الثانية .. لابد للمطرب أن يستمر فى الطريق المرسوم حتى نهاية الكوبليه .. هذا هو السنباطى .. الذى يجبر المطرب على السير فى إتجاه واحد .. حتى لايترك له أى فرصة للتلاعب والتكرار .. وهو يعلم تماماً .. أن أم كلثوم .. ملكة الإعادات .. فإستخدم خبث الملحن ليجبرها على أداء لحنه كما أراد .. دون فلسفة ..


الله الله الله عليك يا عمنا أبو حسام... هذا ما لاحظته في بعض السنباطيات و الوهابيات... و سيادتك شرحت الحكاية بوضوح... خبث الملحنين؟؟؟ إيه الجمال ذا يا عم؟؟؟؟ أنت قلت كل حاجة واصل يا حبيبي ... هو كذا التحليل و الا بلاش
مع تحياتي

غازي الضبع
11/02/2009, 12h12
يا سلام عليك يا عم محمد يا مدرسة
:emrose: :emrose:

ثومه
12/02/2009, 07h31
:emrose:ماذاأقول غير أنك فعلا مايسترو المنتدي
عظمه على عظمه يا أبو حسام
لا أخفي عليك كيف كنت أسمع القصيده بدون
أن أفهم تحليلها.
كل الشكر لك والعرفان أستاذي الفاضل.:emrose:

elshafei
12/02/2009, 09h59
الله الله الله الله عليك ياعم المايسترو
الله يخليك ارحمنا شويه ;)والله انا مش لاقي حاجه اقولها, انا شغلتها وانا بتابع تحليلك ومش عاوز اقولك ايه اللي كان بيحصلي انا كنت فوق فوق فوق فوق
الراجل العجيب السنباطي ده بيعمل حاجات مش طبيعيه وماحدش هايعملها ولا يفكر يعملها تاني ده بيخليك تعوم وتغرق جوة اللحن بص وشوف واسمع وحس اللي الراجل ده عامله الله يرحمك ياعم رياض انت والست اللي مجنناني

بشير عياد
16/02/2009, 22h12
شيء مُتْعِب ومجهود ضخم فعلا ، وتحليل ( لم أفهمه ) لكنني استمتعت به ... كيف ؟؟ لا أدري ، ربّما انطلاقًا من إيماني بالتخصص ، وهذه القصيدة ( النص ) أخذت مني أربعين صفحة ( في الكتاب ـ تحت الطبع ) في تحليل النص الشعري وأبحره المختلفة ( هي مزيج من خمس قصائد للأمير عبدالله الفيصل ، من ديوان " حديثُ قلب " ) ، لكنني لم أتعرّض للموسيقى إلا بالإحساس الفطري ، طوال الكتاب ، أي لم أذكر أيّ مقام بتراكيبه وتحويلاته ولو لمرة واحدة ، كنت أصف عمل الآلة الموسيقية كتصوير ، لكن تحليل لا لا لا ، ولهذا استمتعت بتحليل أخي أبو حسام ، ولم يؤلمني سوى الأخطاء في كتابة النص الشعري ، وأوّلها ما خطّته صاحبة الدعوة !!!
ـ منذ ساعتين سجّلت " من أجل عينيك " من قناة " رأس الخيمة " RAK TV( تذيع ساعة كلّ ليلة ، الحادية عشرة مساء بتوقيت القاهرة ) ، وسأحاول معرفة من هو عازف الجيتار في الحفل ، الأورج كان مجدي الحسيني ، والأوكورديون فاروق سلامة .

doctorluxor
16/02/2009, 23h40
هنا بصوت السنباطي وعلى عوده
http://www.sama3y.net/forum/showpost.php?p=26553&postcount=13
تحفة لا أستطيع وصفها

الألآتى
16/02/2009, 23h57
ولم يؤلمني سوى الأخطاء في كتابة النص الشعري

طبعاً .. مش أنا !! :)

وسأحاول معرفة من هو عازف الجيتار في الحفل ، الأورج كان مجدي الحسيني ، والأوكورديون فاروق سلامة .

شكراً على المعلومة ياأستاذ بشير ..

فى الحقيقة .. إن هذه المعلومات مهمة جداً .. لأن كل عازف له أسلوبه المميز فى العزف .. وحتى فى إختيار ( الغيارات ) التى يستعملها من خلال آلته .. ومعرفة شخصية العازف تؤكد أو تنفى ماينطبع فى الأذهان من هذه الأساليب ..

لذا ذكرت أن عازف الجيتار .. غالباً هو عمر خورشيد .. لأن هذا أسلوبه المميز ..

وعموماً .. قد يختلف العازف بإختلاف وتعدد الحفلات .. خصوصاً لو كان عازفاً مؤقتاً .. وليس عضواً أساسياً فى فرقة أم كلثوم ..

بشير عياد
17/02/2009, 00h01
http://www.sama3y.net/forum/attachment.php?attachmentid=130538&stc=1&d=1234832872

عمر خورشيد يا أستاذ
فتحتها علشان خاطرك ، وتأكّدت
وبالمرّة
هاتان الصورتان من التسجيل
و
مش خسارة فيكم !!
ـ
http://www.sama3y.net/forum/attachment.php?attachmentid=130537&stc=1&d=1234832872

الألآتى
17/02/2009, 00h09
عمر خورشيد يا أستاذ
فتحتها علشان خاطرك ، وتأكدت

ربنا مايحرمنا من إهتمامك ياكبير ... الشعراء . :emrose::emrose:

الحمد لله .. الواحد ودانه لسه فيها الرمق برضه ..

احمد الغند
11/04/2009, 00h38
ها هوى طرب المشا عر الذى يهذب الوجدان مشكورين ياحضارات

عفاف سليمان
19/04/2009, 07h45
صباح الخير على الجميع
عزيزتى ثومه من اجمل ما اخترتى لام كلثوم
من اجل عينيك عشقت الهوى
ما اروع الكلمات والصوت واللحن
اختيار رائع اصبتِ به
وانا ايضا لا استطيع ان اوصف لكِ مدى سعادتى بهذه الاغنيه
عندما استمع اليها
مرحله او احساس بالشجون والحب اللامتناهى
الفرح السعاده تحسى بيها انك عايشه فى عالم تانى خالص
مفهوش غير الحب والتامل فى هوى الحبيب
مش هعرف اوصف او اشرح
لكن اكيد هرجع تانى
ل(من اجل عينيك عشقت الهوى)
تحياتى لك وللجميع
اختكم عفاف;):)

ثومه
19/04/2009, 07h53
:emrose:صديقتي الحبيبه عفاف
أشكرك علي مشاركتك الغاليه علي قلبي
وأن كنت من أجل
أم كلثوم
عشقت الهوي
تحياتي لكي أختي الفاضله
وكل عام وأنتى وكل الاعضاء بخير.:emrose:

عفاف سليمان
26/04/2009, 07h15
ملئت لى درب الهوى بهجتاً
كالنوِرِ فى وجنتِ صبٍح ندى
وكنت إن احسست بى شِقوتًا
تبكى كطفلٍ خائٍف مُجهد
وبعد ما اغويتى لم اجد الا سرابًا عالقا فى يدى:mad:
لم اجنى مُنه غير طيف سراب غاب عن عينى
ولم اهتدى ولم اهتدى:(
كم تضاحكت عندما كنت ابكى:(
وتمنيت ان يطول عذابى
كم حسبت الايام غير هوانٍ وهى عمرى وصفوتى وشبابى
كم صنيت الانين بين ضلوعى رجع لحن من الاغانى العتاب
وانا احتسى مدامع قلبى
حين لم تلقنى لتسئل مابى
لا تقل اين ليالينا وقد كانت عذابا
لا تسلنى عن امانينا وقد كانت سرابا
اننى اسدلت فوق الامس سترا وحجابا
فتحمل مر هجرانك واستبدل عتابا
عزيزتى ثومه هذه الاغنيه تغسل من ضلوعى الالم
وتؤلمنى فى معانيها وتطربنى فى قوافيها
وتجعلنى ابكى من معانيها
تحياتى لاختياراتك الجميله
وسهره سعيده مع ام كلثوم
وتحيه لك ثومه العزيزه
وتحيه لجميع اهل ومواطنى سماعى
اختكم عفاف:emrose: