سيادة الرئيس
05/10/2008, 20h53
هذه الإصدارات الرائعة و التي عني بإصدارها ( المجمع الثقافي في أبو ظبي ) تتضمن مجموعة رائعة من الإبداعات الأدبية العربية حشد لها أسماء ليست بالسهلة في فن الإلقاء و التقديم و تقنيات التسجيل
و قد حضرت في ( أستوديهات فنون الإمارات ) بدبي بعض من العمليات الفنية الخاصة بها و طباعة النسخ
و لا يخفى على الكثير من حضراتكم أنها متاحة على الشبكة و لكنها بجودة صوت سيئة
لذلك أخص منتدانا ببعض هذه الإصدارات مأخوذة من النسخ الأصلية لتسجيلاتها و بجودة صوت تليق و هذه الفكرة و التي لم تستمر
أبدئها برائعة الكاتب الساخر الأستاذ : محمود السعدني
http://www.sama3y.net/forum/attachment.php?attachmentid=109886&stc=1&d=1223238620
مذكرات الولد الشقي
على هذه الصفحات ستقرأ قِصَص ملوك، وقِصَصَ (صُيّاع)، وقصص أبطال في ثياب رعاع، وقصص رعاع لهم حركات الأبطال
و بقدر ما كانت هذه الأيام عاصفة بقدر ما كانت لذيذة، وبقدر ما كانت بائسة بقدر ما كانت عريضة
و رغم الظلام الذي اكتنف حياتي، ورغم البؤس الذي كان دليلي وخليلي إلا أنني لست آسفاً على شيء، فلقد كانت تلك الأيام .. حياتي
ومن عصير تلك الأيام ومن رحيق تلك الليالي خرج إلى الوجود ذلك الشيء الذي هو أنا
و سواء قرأت هذه الصفحات و لعنت حياتي أو قرأتها و رثيت لها فأنا على أية حال عشتها و لعنتها و لكنني ... أحببتها كثيرا
قدم للعمل الإذاعي القدير : أحمد حمزة
أداء النص الفنان القدير : عبد الرحمن أبو زهرة
و كان كل التوفيق في إختيار صوت و أداء الأستاذ : عبد الرحمن لهذا العمل
مدة العمل : 120 دقيقة
قمت بتقسيمها إلى ثمانية ملفات
Bit Rate : 128kbps
و قد حضرت في ( أستوديهات فنون الإمارات ) بدبي بعض من العمليات الفنية الخاصة بها و طباعة النسخ
و لا يخفى على الكثير من حضراتكم أنها متاحة على الشبكة و لكنها بجودة صوت سيئة
لذلك أخص منتدانا ببعض هذه الإصدارات مأخوذة من النسخ الأصلية لتسجيلاتها و بجودة صوت تليق و هذه الفكرة و التي لم تستمر
أبدئها برائعة الكاتب الساخر الأستاذ : محمود السعدني
http://www.sama3y.net/forum/attachment.php?attachmentid=109886&stc=1&d=1223238620
مذكرات الولد الشقي
على هذه الصفحات ستقرأ قِصَص ملوك، وقِصَصَ (صُيّاع)، وقصص أبطال في ثياب رعاع، وقصص رعاع لهم حركات الأبطال
و بقدر ما كانت هذه الأيام عاصفة بقدر ما كانت لذيذة، وبقدر ما كانت بائسة بقدر ما كانت عريضة
و رغم الظلام الذي اكتنف حياتي، ورغم البؤس الذي كان دليلي وخليلي إلا أنني لست آسفاً على شيء، فلقد كانت تلك الأيام .. حياتي
ومن عصير تلك الأيام ومن رحيق تلك الليالي خرج إلى الوجود ذلك الشيء الذي هو أنا
و سواء قرأت هذه الصفحات و لعنت حياتي أو قرأتها و رثيت لها فأنا على أية حال عشتها و لعنتها و لكنني ... أحببتها كثيرا
قدم للعمل الإذاعي القدير : أحمد حمزة
أداء النص الفنان القدير : عبد الرحمن أبو زهرة
و كان كل التوفيق في إختيار صوت و أداء الأستاذ : عبد الرحمن لهذا العمل
مدة العمل : 120 دقيقة
قمت بتقسيمها إلى ثمانية ملفات
Bit Rate : 128kbps