المساعد الشخصي الرقمي

مشاهدة النسخة كاملة : محمد قنديل يغنى للعيــد أغنيه جميله كلاماً ولحناً


أبوكارم
30/09/2008, 11h02
إهداء لكل السماعيين أعضاءاً وضيوفاً
بمناسبه عيد الفطر المبارك 1429 الموافق 2008

محمد قنديل
يغنى
بالأمانى بالتهانى هلت الأفراح ياعيــــد
عيد مبارك هنى جارك بالعيد السعيــــــد

أغنيه لا تذاع أبداً ولم أسمعها من قبل

وأذاعتها إذاعة الأغانى أمس فى برنامج أرابيسك الساعه 2 بعد منتصف الليل
(طبعاً أغلب الناس نايمه ومافيش حد صاحى إلا المسحراتيه)
(وكمان لم يذكروا إسم المؤلف أو الملحن ..ربنا يسامحهم)

(نصيحه .. إللى بيحب عباس البليدى المظلوم يقوم يسمعه قبل الفجر بربع ساعه)

M O H A M E D
30/09/2008, 12h47
ألف شكر يا أستاذ أبو كارم
:emrose:

و الأغنية موجودة في مثبت محمد قنديل باسم " أفراح العيد "
لكن نسخة حضرتك أنقى و أوضح

و هي من كلمات : محمد إسماعيل
و ألحان : مرسي الحريري

و لقنديل أغاني أخرى جميلة عن العيد

يا حبايب يا اللي تحبونا (http://www.sama3y.net/forum/showpost.php?p=37766&postcount=145)
:emrose:

و كل عام و انتم بخير (http://www.sama3y.net/forum/showpost.php?p=38029&postcount=146)
:emrose:

كل سنة و حضرتك و الجميع طيبين و بخير
و لي عودة لهذا الموضوع
:emrose:

جابر الحسيني
30/09/2008, 13h53
حقا أغنية جميلة مشكور يا أستاذ أبو كارم

:emrose::emrose::emrose:

عيد مبارك سعيد و كل عام و أنت بألف خير

walid_borham
11/06/2009, 11h15
ولد قنديل محمد حسن وهو الاسم الحقيقي للمطرب محمد قنديل في شارع سعيد باشا بحي شبرا القاهري في 11-مارس - 1926 لعائلة من عشاق الموسيقى … أبوه كان موسيقيا من هواة العزف على العود والقانون ووالدته التي كانت من السميعة المميزين تعشق الغناء وزوج عمته الموسيقار المطرب عبد اللطيف عمر الذي كان له حلقة فنية أسبوعية يستضيف فيها أشهر أرباب الفن في ذاك الزمان من أمثال الموسيقار محمد عبد الوهاب وغيره من العظماء .
كان محمد ذكيا وموهوبا، وبذكائه الفطري أدرك فورا حجم موهبته وما لديه من مميزات، وبذكائه أيضا أدرك أن هذه الموهبة تحتاج إلى الصقل بالتعلم…فصمم على تعلم الموسيقى منذ طفولته وهذا ما فعله فيما بعد.
ولعل هذا الذكاء هو ما جعله يصر على التميز في اختيار أغانيه وينتهج طرقا وخطوطا جديدة ، بل وجعلته يجرب كل الأنواع الغنائية ويلون مواضيع أغنياته تلوينا شديدا لتظهر تركة هذا الفنان كلوحة موزاييك فائقة الجمال .
وهذا ما جعله يرحل عن دنيانا تاركا إرثا فنيا شديد التنوع والغنى .
وقد طور محمد قنديل طريقة غناءه لتعتمد على بساطة الأداء .
ومن كل المعطيات السابقة الذكر أستطيع أن أعلنها جازما أن محمد قنديل هو صاحب مدرسة غنائية خاصة وأنه أحد أفضل الأصوات الرجالية في العالم العربي.
بدأ محمد في تعلم أصول الموسيقى في معهد إبراهيم شفيق بعد أن أوصى به محمد عبد الوهاب، و سرعان ما بز زملاءه وتفوق عليهم بقدرته على سرعة التعلم واستيعاب المعلومات نتيجة عشقه المبكر للفن.. وتخرج منه .
( والواقع أنني لا املك تاريخا دقيقا لانتسابه للمعهد وتخرجه منه ) .
نعم كان محمد مثقفاً فنياً وفنانا متعلماً.
و أثناء دراسته في المعهد الموسيقي اختارته أم كلثوم هو ومجموعة طلاب المعهد ليشاركها الغناء في تابلوه القطن الذي غنته في فيلمها “عايدة” . قالت بعدها أن محمد هو أجمل صوت أنجبته مصر .
بدأ محمد قنديل مشواره الفني عام 1942 في غناء الأفراح والحفلات الشعبية ولمع بسرعة كبيرة فأضحى معروفا ومشهورا في الأوساط الفنية.
سجل محمد أولى أغنياته للإذاعة عام 1946 حيث سجل أغنية “يا ميت لطافة يا تمر حنة ” فاكتشف الناس جمال هذا الصوت وتوالت الأعمال الفنية وكثرت فسجل عام 1948 أغنيتان جميلتان للموسيقى كمال الطويل وهما “بين شطين وميه” و “يا رايحين الغورية” بعدها كرر كمال الطويل ما قالته سابقا أم كلثوم بأن محمد قنديل هو أجمل صوت أنجبته مصر .
دائما كان محمد سباقا ونشيطا وهذا ما جعله أول من يدرك قيمة ثورة يوليو وأول من يشعر أنها تحتاج للدعم من الفن والفنانين فأسرع للغناء لهذه الثورة العظيمة فسجل للإذاعة عام 1952 أغنية “ع الدوار” وبذلك يعد محمد أول من غنى للثورة المصرية إيمانا بها وترحيبا .
كما كان من أوائل من غنى للوحدة المصرية السورية عام 1958 “وحدة ما يغلبها غلاب” ومن أوائل من غنى للثورة الجزائرية “أخوانا في الجزائر محتاجين سلاح”
قدم عشرات البرامج الإذاعية والصور الغنائية التي انتشرت في تلك الأيام .
لاحقه منتجو السينما بعد أن رأوا أن جمال هذا الصوت قد يكون الدجاجة التي قد تبيض ذهبا وسعوا إلى استغلال هذا الصوت في السينما ولم يرفض محمد واشترك في سبعة أفلام هي :
“عبيد المال” “عرق جبيني” “عزيزة” “شاطئ الأسرار” “صراع في النيل” “رجل في حياتي” “عندما نحب” وقدم الأخير عام 1967 وبعدها توقف فجأة عن المشاركة في السينما وقد علل توقفه فيما بعد بأن الغناء هو مهنته وأن التمثيل كان مجرد محطة عابرة في حياته كان دائما يقول : هربت من السينما حتى لا أفقد صفتي كمطرب .
ولعل محمد أن ظهوره الفني في السينما لا قيمة له إلا من خلال صوته وخاصة أن ظهوره السينمائي لم يكن مدروسا كممثل ولم يكن ذا بنية درامية مساعدة في تطور أحداث الحدوتة بل اقتصر على ظهوره كمطرب ( لإضافة نكهة غنائية شعبية على الفيلم ) فقاده ذكاءه إلى اعتزال الظهور طوعيا . وأنا أعتقد أن قراره كان حكيما وبعيد نظر .
يعتبر محمد قنديل أكثر مطرب غنى أغان خاصة به في تاريخ الغناء العربي فعدد أغانيه كما تدعي بعض المصادر العليمة ينوف عن ألفي أغنية ما بين غناء عاطفي و طربي ووطني وصور إذاعية وأغان شعبية وأغان سينمائية.
وهذا الرقم الكبير استوقفني كثيرا وترددت في كتابته وخاصة أنني حصيلتي السمعية والمعرفية لأغاني محمد قنديل لا تتجاوز الـ 300 أغنية فقط ولكن العديد ممن عملوا مع محمد قنديل أكدوا الرقم لي . وخاصة انه كان نشيط جدا في تسجيل الأغاني للإذاعة المصرية ولجميع صنوف الملحنين .
ولازلت حتى اليوم اكتشف كل فترة أغنية لمحمد قنديل لم أكن قد سمعتها من قبل .
والغريب في الأمر هو العدد الكبير للأغاني التي اشتهرت ( بغض النظر عن تقييمنا الفني لها ) .
من أجمل أغاني محمد قنديل : سماح - جميل وأسمر - سحب رمشه ورد الباب - أبو سمرة السكرة - انشالله مااعدمك - مالي بيه - يارايحين الغورية - أهل إسكندرية - تلات سلامات - يا حلو صبح - بين شطين وميه زي البحر غرامك وغيرها .
لحن لمحمد معظم عمالقة التلحين تقريبا … فالجميع عرف ماذا يعني أن يغني له صوت كصوت محمد قنديل فتسابقوا على إعطاءه الألحان ولم ينتظروا المقابل المادي .أمثال زكريا أحمد - محمود الشريف - كمال الطويل - محمد الموجي - عبد العظيم عبد الحق - سيد مكاوي - عبد العظيم محمد - أحمد صدقي - بليغ حمدي - عزت الجاهلي - احمد عبد القادر - حسن جنيد - علي فراج - محمد الشاطبي - محمد صلاح الدين - فؤاد حلمي وغيرهم .
كما لحن لنفسه ولشريفة فاضل التي تبنى صوتها لفترة من الزمن .
كتب لمحمد قنديل معظم شعراء الأغنية المصريين الكبار أمثال فؤاد حداد - احمد رامي - صلاح جاهين - عبد الرحيم منصور - أمير الشعراء أحمد شوقي - عبد الرحمن الأبنودي - مرسي جميل عزيز -عبد الوهاب محمد - صلاح فايز - عبد الفتاح مصطفى - محمد علي احمد - بخيت بيومي - وغيرهم .
كان محمد يملك حسا بلديا شعبيا رائعا فكان يختار نصوص أغانيه لتكون قريبة من الشعب الأصيل ابن البلد ( طبعا دون الإغراق في الشعبية ) … ولذلك أضحى محمد رمزا لابن البلد الجميل ولذلك فقد أحب المصريون ابن جلدتهم وبلدهم وبيئتهم محمد قنديل.
كان آخر لقاء له مع الجمهور في الليلة المحمدية عام 1999 وبعدها اقتصر على تسجيلات الأستوديو وفى نفس العام سجل للإذاعة قصيدة “النيل مهرجان” وآخرها كان تسجيل مقدمة ونهاية مسلسل الأصدقاء الذي عرض برمضان عام 2003 .

امل1972
16/11/2014, 18h54
بسم الله الرحمن الرحيم :أنا سعيده بتواجودى معااااكم فى احلى منتدى موسيقى بس عندى استفسااااار (الفنان محمد قنديل غنى للملحن رضا حمدى ) ياريت لو حد من الجروووووب يعرف عن الملحن رضا حمدى اعمااااله