المساعد الشخصي الرقمي

مشاهدة النسخة كاملة : رمـضـان زمــان


أبو بيرم
20/08/2008, 13h33
كلّ عام و أنتم بكل خير
بعد ان تجاوزنا منتصف شعبان , ها هي تهلّ علينا أجواء سيدي رمضان الفضيل اعاده الله علينا و عليكم باليمن و البركات و بهته المناسبة أقترح إستذكار إبداعات الزمن الجميل من أغاني وحفلات و سهرات دينية و برامج إذاعية ...
أعتقد أن لدى ألإخوة أعضاء المنتدى الكثير في هذا المجال و بإذن الله إنتظروني أوّل يوم في رمضان أن أرفع لكم جــيــنــيــريــك البرنامج الإذاعي الخالد " تـحـيــّــة الـغـروب " لــِــعــادل يــوســف

أبو بيرم
30/08/2008, 19h51
كل عام و المنتدى بألف خير و مبارك عليكم الشهر
أبدأ برفع قصيدتين بمناسبة قدوم رمضان
الأولى بـصوت الـمـؤرّخ الحبيب شيبوب
الثانية وهي الأشهر لــحــســيــن الــجــزيــري بـصوت المؤرّخ المنصف شرف الدّين
وإلى أوّل رمضان مع تحية الغروب

أبو بيرم
30/08/2008, 20h56
رمضان 1938 - رمضان 2008
70 سنة على إنطلاق الإذاعة التونسية , الإذاعة العربية الثـّـامنة حسب المؤرخ الحبيب شيبوب , وهذا مقال صحفي بقلم عم الطاهر المليجي من صحيفة (La Presse)يتطرّق إلى هذا الحدث و تزامنه مع شهر رمضان

أبو بيرم
01/09/2008, 11h39
هته أغنية "بوركت يا رمضان " وهي كانت اللحن المميزلبرنامج "تحية الغروب" الذي أسعدنا خلاله لسنوات عديدة صوت كروان الإذاعة الوطنية التونسية عادل يوسف

أبو بيرم
02/09/2008, 22h15
هل لا زلتم تذكرون البرامج الإذاعية الرمضانية في ستــّـيــنــات القرن الماضي قبل حلول التلفزة ؟
أُتـحـفـُـكم بموسيقى أشهر البرامج الإذاعية لــتــلــك الحقبة
الحاج كلوف
في دار عــمــّــي سي عــلاّ لــه

محمد حكيمة
03/09/2008, 22h11
يا أبا بيرم وكأنك تكرم المنقدمين في السن من أمثالي. ذكرتني في فترة الستينات بحلوها وسبابنا ولا أزيد أكثر. فألف شكر.
محمد عامر حكيمة

ramzy
04/09/2008, 02h11
شكرا يا أبا بيرم على هذه الحنينيات .
كان بودّي ان اساهم معك بجينيريك مسلسل أمي تراكي و ذلك المقطع من اغنية ام كلثوم الف ليلة و ليلة تتخلله شهادات ابطال المسلسل با امّي تراكي ناس ملاح ناس ملاح ناس ملاح .لكن للاسف لقد ضاع الملف مع جملة ما ضاع.

أبو بيرم
04/09/2008, 10h49
شــُــكـــرا لــكــلّ الأُخوة الكرام على التفاعل و التواصل
أرفع لكم أسماء الله الحسنى نسخة تلفزيون السبعينات وهي من إبداعات الفنان المرحوم سـيــّـد مـكـّـاوي و لكن روح الشيخ زكريا أحمد ليست بـِـبــعــيــدة على هذا السـُـمـّـو الرّوحي
أعد الأخ العزيز رمزي برفع العديد من الألحان الــمــُــمــيــّــزة لـِـبــعــض البرامج الإذاعية و التلفزيونية الــرّمــضــانــيــة و من بينها أُمــّــي تــراكــي

ramzy
04/09/2008, 12h45
شكرا يا ابا بيرم .
اردت ان أشير الى ان اسماء الله الحسنى هي بصوت الشيخ سيد النقشبندي و ليس سيد مكّاوي .

http://img213.imageshack.us/img213/1175/naqshabandiqr5.jpghttp://img213.imageshack.us/img213/3016/snhy7fg1.jpg

أبو بيرم
04/09/2008, 18h05
صــحـّـة شــريــبـتـك سي رمزي
الأكيد أنّ الصوت كما ذكرت ولكني إستمعت منذ فترة لسيد عنبة يقول بأن الصياغة الموسيقية لسيد مكاوي مستوحات من توشيحات زكريا أحمد
شكرا مرّة أخرى

محمد علي الزوالي
05/09/2008, 10h39
هذه هديتي بمناسبة شهر رمضان الكريم
اسطوانتين لبيضفون والرجاء ذكر اسم الشادي لاني لا اعرفه

أبو بيرم
05/09/2008, 13h12
رمضان شهرفضيل وأجوائــُــه جميلة بـكـلّ المدن التونسية و التاريخ ( و الحاضر ) يشهد على ذلك .
و بخصوص الأجواء الرمضانية أدعو الإخوة أن يــُـــتـحِــفــونــا بكلّ ما لديهم من ذكريات و وثائق إن أمكن ذلك , كلّ عـضـو من أعضاء مـُـنـتـداناحسب مــديــنــتــه , وكلّ مـُـدُنـنـا جـمـيـلة .
أبدأ الحديث عن " صــُــرة الــبــلاد " : بـــاب ســويــقــة حيث أُرفق شهادات حية لــسيدي الحبيب شــيــبــوب رحمه الله وعمّ الــهادي الــتــركي .
و بين السرد الأكاديمي للمــُــؤرّخ و الوصف الـمـُــرهـف للفــنــّــان تـخـرج الصورة في أبهى حــُــلة ... الصورة اللتي لا تــُــنــســى لسيدي رمضان الفضيل بــباب سويقة

أبو بيرم
05/09/2008, 13h27
هته هي بـــاب ســويــقــة اللتي أدركتها في طـفـولـتـي أواخرسـتـّـيـنات و بداية سبعينات القرن الماضي

أبو بيرم
05/09/2008, 17h29
هذا مقال صـحـفي من جريدة (la presse ) يروي من خلاله عم الطاهر المليجي ذكرياته في رمضان باب سويقة حين كان يــُـنــشــّــط سهرات صالة الفتح كما يحتوي المقال على العديد من الصور النادرة

محمد حكيمة
06/09/2008, 21h49
صحة شريبتكم. أردت أن أساهم معكم بابتهالات الشبخ النثشبندي (سبحانك ربي ) وقد أداها بمقامات مختلفة. وكانت في الستينات لا تفارق برنامج تحية الغروب ومبدعه السيد عادل يوسف.

لم تنجح عملية تحميل ثلاثة ملفات. سأحاول ملفا ملفا.

محمد حكيمة
06/09/2008, 21h59
هذا الثاني.

محمد حكيمة
06/09/2008, 22h12
هذا الثالث من ثمانية

محمد حكيمة
06/09/2008, 22h29
وهذا الرابع. وإلى اللقاء غدا لرقع البقية.

أبو بيرم
09/09/2008, 13h05
نــُــواصـــل مع الوثائق الــصـّــوتــيــة وهذا المرحوم سيدي الحبيب شيبوب يــتــحــدّث عن النشاط الفــنــّــي الـــرّمــضـــانـــي في فترة ما بعد الحرب العالمية الــثــّــانية الى بداية الخمسينات مع إفتتاح صالة الخضراء أين أتاح له القدر فرصة الإستمتاع إلى محمد عبد العزيز العقربي ذات سهرة من سهرات رمضان

ســرد مـُـمـتـع عن صالات الـطـّـرب و الـمـُـنـافسة بين عمالقة ذلك الزّمان الجميل... بين الـصـّـادق ثـريــّــا , الهادي الجويني و علي الـرّيــاحي .
كذلك حديث عن تـفـرّد فتحية خيري بـصـالة الفتح , شــافيـة رُشـدي بـصالة الجزائر ( قـهـوة الــدّزيــري ) و حسيبة رُشــدي بــأُوتيــل العــيــّــاشــي

أبو بيرم
10/09/2008, 10h41
هــتــه صــور لـِـبــعــض الـفـنــّـانــيــن أثــناء الــحــفــلات في صــالات الــطــّــرب فــي رمــضـــان الــخــمــســيــنــات

أبو بيرم
10/09/2008, 11h02
آخــر " مــعــقــل فــنــّــي" تــبــقــّــى من صالات الــطّــرب في رمضان هــوّ صـــالــة الــفــتـــح الــتــّــي شــهــدت مــن الخــمــســيــنــات إلى الــســّــبــعــيــنــات ضــاهــرة رضــا الــقــلــعــي و فــِــرقــة الــمــنــار .
لــكــنّ تــحــوّلــت الآن الى تــقــديــم الــفــنّ الــشــّــعــبــي و أصــبــحــت هــكــذا كـــافــيــشــانــطــا

شكيب الفرياني
10/09/2008, 13h59
هته أغنية "بوركت يا رمضان " وهي كانت اللحن المميزلبرنامج "تحية الغروب" الذي أسعدنا خلاله لسنوات عديدة صوت كروان الإذاعة الوطنية التونسية عادل يوسف


شكرا اخ ابو بيرم على هذه النفحات الجميلة
وخاصة "بوركت يا رمضان ":emrose:
والتي اردت ان اسال عن ملحنها ومؤديها
رغم ان تخميني قادني الى حليم الرومي !!!!

أبو بيرم
13/09/2008, 01h35
العفو أخي .
كنت قد طرحت نفس السؤال منذ أن رفعتها , لازلنا في إنتظار إفادة قد تأتي من أهل الذّكر .

أرفع هته الشّهادة الحيّة و الطّريفة (ضامرة ياسر) للفنّان محمد عزّوز يحكي عن مشواره الفنّي مع الكافيشانطا و يشرح الفرق بينها و بين صالات الطّرب من نواحي المحتوى الفنّي و نوعية الفنّانين و حتّى الموقع الجغرافي ...
تحتوي الوثيقة كذلك على تسجيل حيّ للحياة اليومية بباب سويقة أثناء رمضان و هي مأخوذة من شريط سنمائي بعنوان "كافيشانطا" لــِــهشام بن عمّار إنتاج سنة 1999
أدعوكم للإستماع و الإستمتاع

محمد حكيمة
15/09/2008, 12h41
وهذا الملف الخامس

محمد حكيمة
15/09/2008, 12h49
وهذه السادسة

محمد حكيمة
15/09/2008, 13h01
وهذا الملف السابع

محمد حكيمة
15/09/2008, 13h05
وهذا الملف الثامن والأخير.

ahmedzazoo
22/08/2009, 11h51
هته أغنية "بوركت يا رمضان " وهي كانت اللحن المميزلبرنامج "تحية الغروب" الذي أسعدنا خلاله لسنوات عديدة صوت كروان الإذاعة الوطنية التونسية عادل يوسف
السيد ابو بيرم بارك الله فيك واجرك على ما اتيت
يا سيدي يعطيك الصحة وبارك لك الله في الي تحب.. اعدت الى سمعي والى اسماع كثيرين مثلي صوتا تربت عليه اذاننا واذواقنا
تقبل الله صومك وصحة شريبتك

أبو بيرم
23/08/2009, 22h38
شكرا سي أحمد على الكلمات الرقيقة

رمضانكم مبروك و صـحـّـة شريبتكم جملة

يقترن هذا الشهر الفضيل بالعديد من الأنشطة الروحية و الدينية و كذلك الفنية . . .
و في هذا المجال إقترن المشهد الثقافي الرمضاني التونسي بشخصية لا تنمحي بسهولة من الذاكرة وهي شخصية أحد روّاد تحت السور المرحوم عبد العزيز العروي و حكاياته العذبة .

ولد عبد العزيز العروي سنة 1895 (http://www.sama3y.net/wiki/1895) وتوفي سنة 1971 (http://www.sama3y.net/wiki/1971)
تعود شهرته إلى القصص الشعبية التي كان يرويها بنفسه باللهجة الدارجة التونسيّة ثم صوُرت بعض هذه الحكايات تحت عنوان "من حكايات عبد العزيز العروي" ولازالت تعرض أحيانا على الشاشة التونسيّة.
قدم المرحوم للتراث الشعبي خدمة كبيرة كرس لها حياته حيث جمع و نقح وروى اغلب قصص هذا التراث التي كادت تندثر وتنطمس بفعل الزمن.
ولد بمدينة المنستير وبعد ان انهى تعلمه الابتدائي بها التحق بالعاصمة لمتابعة الدراسة بالمدرسة الثانوية الصادقية وإثر تخرجه عمل كاتبا بادارات الأعمال ثم تخلى عن ذلك فأدار مطبعة وجريدة النهضة سنتي 1927و1928 وأصدر بعدها جريدة الهلال التونسي (الفرنسية اللسان) سنة 1930 وحرّر لسنوات طويلة بجريدة Petit Matin(الصباح الصغير). يعدّ واحد من جماعة تحت السور (علي الدعاجي ـ الطاهر الحداد ـ مصطفى خريّف ـ الهادي الجويني - الهادي العبيدي - محمود بورقيبة - عبد الرزاق كرباكة أوّل من أطلق عليه لقب بابا عزيز ...) تصدّت هته الجماعة إلى الأستعمار الفرنسى الذي أراد "فرنسة" البلاد فكريا , ثقافيا , إجتماعيا . . . نهضت بالادب في تونس قبل الحرب العالمية الثانية.
ثمّ إلتحق عبد العزيز العروي بعدها بالاذاعة التونسية محررا ومذيعا منذ تاسيسها سنة 1938 وكلّف بادارتها لفترة قصيرة سنتي 1946 و 1956 وظل يعمل بها إلى آخر حياته - اشتهر باسماره وحكاياته والف للمسرح .

عثرت على بعض هته الدّرر بموقع الملتقى للأخ العزيز سي كريم السمعلي و قد رفعها سي وليد السدي و راسلت منذ فترة سي كريم و طلبت منه أن أرفع هته الدرر على موقعنا سـمـّـاعي و كان سي كريم فعلا كريما و لم يمانع .
شكرا سي كريم . . . شكرا سي وليد

الحكاية الأولى : الـرّزق و الـبـركـة

أبو بيرم
23/08/2009, 22h48
الحكاية الـثـّـانـيـة : أمـّـي عائشة راجل

يذكر بابا عزيز مصدر الحكاية وهو المرحوم الأستاذ الفاضل الشيخ إحميدة النيفر كما يذكر بعض المواقع بباب سويقة التي دارت بها أطوار الحكاية و هذا ما قد يوحي بصحة هته الحكاية .

Mohakim
25/08/2009, 08h56
هذه النفحات الجميلة
وخاصة "بوركت يا رمضان ":emrose:
والتي اردت ان اسال عن ملحنها ومؤديها
رغم ان تخميني قادني الى حليم الرومي !!!!



قصيد "بوركت يا رمضان " للمنشد اللبناني محمد معروف قرانوح

أبو بيرم
25/08/2009, 11h31
جازاك الله خيرا يا سي حكيم
إليك حكاية :

أنت عليك بالحركة و أنا بالبركة

أبو بيرم
26/08/2009, 07h31
محمد ولد السلطان و الثلاث نساء

ramzy
02/09/2009, 21h54
فكرة طيبة يا بو بيرم
شكرا على المجهود
:emrose::emrose:
:emrose:

أبو بيرم
03/09/2009, 22h33
فكرة طيبة يا بو بيرم


شكرا على المجهود
:emrose::emrose:
:emrose:


صـحّ شـريـبـتـك و شكرا سي نزار
إليك حكاية أخرى : كيد النساء كيدين

أبو بيرم
05/09/2009, 00h40
يــا حــافــر حـُـفــرة الــسـّـوء

أبو بيرم
10/09/2009, 19h00
Le Temps Jeudi 10 septembre 2009


Veillées ramadanesques à Bab Souika

Nostalgie par ces temps qui changent

Une soirée ramadanesque à Bab Souika c'est avant tout une promesse de trouver tous les riverains à la rue avec leur paquet de "glibettes" et un risque de ne pas trouver où garer la voiture. Dès la rue Bab Bnet on remarque la densité de la circulation et le nombre de piétons en route vers Bab Souika


http://www.letemps.com.tn/upload/p2n209-09-2009.jpg


On passe, au dessus du tunnel à travers la petite rue exiguë en faisant attention à ne pas effleurer les gens de passage et les énerver. La place Bab Souika est noire de monde, mais très lumineuse. Les lanternes publiques, les projecteurs de la maison de culture et les lumières des commerces donnent à la place un aspect de bain de lumière. Les cafés, les pâtisseries, les petits commerces sont tous actifs et bondés de monde. Femmes et enfants, des familles et des amis ont apporté le gazouz et les glibettes pour passer une agréable soirée dans la place. Les bancs, les trottoirs et les bords d'escalier servent de siège au public amassé autour de la scène vide. Ils attendent le spectacle de ce soir, mais apparemment il n'y avait rien de prévu pour ce Vendredi. Le public n'avait besoin ni de marketing ni de publicité pour venir en masse," assister au spectacle du soir qui est devenu une tradition, on y va automatiquement" explique une dame. Mais même sans spectacle, les riverains sortent quand même " nos appartements sont étroits et il y fait très chaud, on aime descendre faire un tour à pied ou rester sur la place pour prendre l'air" explique la dame. Le fait de papoter un peu et regarder la rue agitée suffit pour meubler la soirée.
Avant, pour attirer les gens vers les salles de café chantant, on faisait du marketing à l'ancienne. La danseuse dansait sur une table, devant la porte de la salle pendant quelques minutes pour faire de la promo puis rentrait dans la salle. Une autre tactique consistait à lever le voile de façon à laisser voir l'intérieur de la salle, et les gens de passage s'arrêtent pour voir, s'ils veulent assister, le vendeur de tickets est juste devant la porte et n'attend que ça. Quant à Warda et sa troupe, ils sortaient dans la rue pendant cinq minutes et donnaient envie au public de voir tout le spectacle.
Aujourd'hui le spectacle se passe dans la rue, gratuitement, pour tous les riverains. Bien sûr ce n'est ni Hédi Jouini, ni Oulaya, mais un spectacle divertissant tout de même. La grande place qui servait d'espace pour les fêtes officielles et les défilés (comme le 20 Mars) est devenue une esplanade pour les veillées ramadanesques.
Dommage que l'état de la place se dégrade peu à peu par la pollution et le manque de conservation. En effet, il y a trop de personnes non civilisées et inconscientes qui traitent les lieux comme une poubelle géante. Les bouteilles en plastique et les déchets s'amassent dans tous les coins gâchant le plaisir de la promenade. Autre hic, les jeunes qui se bagarrent et gênent les familles. Ceux là mêmes qui trainent un peu partout, l'avenue Habib bourguiba, Bab Jazira et ses environs.
Hager ALMI





.

أبو بيرم
10/09/2009, 23h17
الجود و الكرم عند العرب

أبو بيرم
11/09/2009, 22h22
خــائــن الأمــانــة

أبو بيرم
11/09/2009, 22h29
يــوفــى مــال الجـدّيــن . . . و تـبـقـى صـنـعـة الـيـديـن

أبو بيرم
13/09/2009, 20h34
« صُرّة » تونس و نبض ثقافتها الشعبية



رمضانيات السحر بباب سويقة..الحلفاوين



باب سويقة هو أحد أشهر الأحياء الشعبية لمدينة تونس نسبة إلى اسم أحد أبوابها. بني سنة 1861م، ويقع بين باب الخضراء وباب سعدون، قرب حي الحلفاوين.

جاءت تسمية باب سويقة من تصغير لكلمة ساقية. وتوجد فيه العديد من المعالم التاريخية وأهمها على الإطلاق زاوية سيدي محرز وجامع باي محمد وجامع الزرارعية. كما يوجد به المقر العام لأعرق الأندية التونسية الترجي الرياضي التونسي.

* مركز سياسي وثقافي

عرف هذا الحي خلال الفترة الاستعمارية بانخراطه في حركة النضال الوطني، وشهد العديد من المظاهرات الشعبية الصاخبة، خاصة وقد كانت توجد به مكاتب العديد من زعماء الحركة الوطنية أيامها.. وهو إلى جانب هذا مقر أشهر مقهى ثقافي تونسي على الإطلاق ونعني «قهوة جماعة تحت السور» الذي أنجب فطاحلة الفن والثقافة التونسية سنوات الأربعينات والخمسينات من القرن الماضي كعبد الرزاق كراباكا وعبد العزيز العروي ونانا شافية وغيرهم..

كما يشهد باب سويقة من ناحة أخرى في شهر رمضان احتفالات ومواكب عديدة، حيث توجد فيه العديد من قاعات السهرات الليلية أو ما يسمى «الكافي شانطة» منها صالة الفتح وغيرها..

كما كانت ولازالت تقام فيه ملاه للأطفال خلال شهر رمضان بما يضفي على الأجواء الاحتفالية فيه رونقا خاصا.

* الحلفاوين: الموقع

تقع هذه البطحاء (الساحة) وسط الربض الشمالي المعروف باسم ربط باب سويقة الحلفاوين، وقد أحدث هذا الربض في أوائل القرن الحادي عشر تقريبا عندما ضاقت مدينة تونس (الجزء المركزي) عن سكانها، فتم الالتجاء إلى تعمير الربضين الشمالي والجنوبي بغاية بناء مساكن ومنشآت حضرية، وخلافا لما هو موجود داخل المدينة من قلة الساحات العمومية وضيقها (مثل بطحاء رمضان باي.. بطحاء القصر) فقد تمت المحافظة على الساحات الكبرى (مثل ساحة رحبة الغنم وساحة المركاض بالربض الجنوبي ورحبة سيدي الجبالي وسيدي شيحة وساحة الحلفاوين وساحة القلالين بالربض الشمالي).

* أصل التسمية

تستمد بطحاء الحلفاوين اسمها من باعة الحلفاء الذين كانوا وإلى بداية القرن التاسع عشر ينتصبون لبيع الحلفاء بها وهذه المادة الأولية كانت تحول في مجموعة من الدكاكين إلى منتجات صالحة للاستعمال اليومي مثل الشوامي والقفاف والحبال وغيرها، وقد ظهر بعد ذلك أي حوالي القرن الخامس عشر سوق غير بعيد عن هذه البطحاء يعرف بسوق التبانين وهو كما يدل عليه اسمه خاص ببيع التبن الذي يستعمل لحشو البرادع المصنوعة من الحلفاء والخاصة بالدواب ولا يزال المسجد الواقع في مدخل نهج باب سعدون يحمل اسم مسجد البرادعيّة.

* التاريخ

أخذت هذه البطحاء قيمة معتبرة خاصة في الفترة الحسينية، إذ أن الكثير من أعيان الدولة إنتصبوا بها، من ذلك الوزير أبو المحاسن يوسف خوجة صاحب الطابع الذي أحدث في البطحاء إلى جانب جامعه الحافل البديع والمدرستين الملحقتين به والميضاء والحمام والفندق سوقا وعلوّا خاصّا بسكناه، كما بنى الوزير ابن عياد قصرا غير بعيد من هذه البطحاء (مدرسة نهج الزاوية البكرية) بينما يحتل قصر الوزير الأكبر مصطفى خزندار وزوجته الأميرة كلثوم بنت مصطفى باشا باي مكانا متميزا من البطحاء (قصر المسرح اليوم)، وقد أضفى ذلك قيمة جديدة على الحلفاوين لما لهؤلاء من مكانة ووجاهة في الدولة.

* ثراء إجتماعي فريد

أمّا النّسيج الإجتماعي للحلفاوين فقد كان بدوره متنوّعا بفضل روح التّسامح الّتي كانت ترفرف على مختلف شرائحه. ففي حمّام الرّميمي أقام الأندلسيّون وفي باب الخضراء

أقامت الجالية الإيطاليّة كما وجدت الجالية المالطيّة خلف «البيقة» وأقليّة من الغجر من لاجئي الحرب الأهليّة الإسبانيّة.

هذا وضمّت الحلفاوين أبناء تونس في مختلف الجهات الّذين جاؤوا في البداية للتعلّم أو للرّزق ثمّ إستقرّوا فيها.

وهذا ما جعل لبطحاء الحلفاوين دورا متميزا في الذاكرة الشعبية التونسية، ولأهميتها ستلقب البطحاء بصُرّة البلاد وستكون أواخر القرن التاسع عشر وبداية القرن العشرين مسرحا لفنون الفرجة الحيّة، إذ إتخذ منها ممارسو الألعاب البهلوانية مركزا لهم (أولاد بن موسى من المغرب الأقصى) كما إشتهرت بها عدة مقاهي شعبية مثل قهوة الغرابة وقهوة الحاج عابد وقهوة العنق وقهوة سيدي عمارة وقهوة بن سلامة وقهوة الأخلفي، وقد إشتهرت هذه الأماكن بالفداوي الّذي كان يروي الحكايا والخرافات والسّير الشعبية.

* مهد الثّقافة الشّعبيّة

ولكلّ من شهد هذا المكان خلال تلك الفترة ذكريات لا تنسى ورائحة تعبق بسحر شهر رمضان ورونق لياليه وسهراته الفنيّة المكوّنة للوحة فنيّة مشكّلة من كلّ أنواع الفنون الحيّة التّرفيهيّة والموجّهة لكافة الطّبقات والأعمار، حيث مرّ من الحلفاوين مسرح الظلّ (الكاركوز) ومسرح الدّمى (إسماعيل باشا) وصندوق عجب ثمّ السّينما. ولعلّ أبرز ما يميّز هذا المزيج الفنّي في ليالي رمضان، (الكافي شانطة) مقاهي الغناء والرّقص فضلا على سهرات الإنشاد الدّيني بأصوات الخوجات العذبة وبمشاركة شخصيّات فنيّة فذّة وطريفة من طينة السيّد شطّا وأمين حسنين.

فكانت بذلك أنهج الحلفاوين إلى بطحاء باب سويقة مسرحا لأجيال من الفنانين والفنّانات كان الغناء لديهم رسالة لتثبيت الهويّة التّونسيّة كفتحية خيري وشافية رشدي، كما احتضنت بدايات العديد من الأصوات التونسية على غرار سيدي علي الرياحي وصليحة و لهادي الجويني وكذلك إبن الحلفاوين الألمعيّ الفنّان الفكاهي صالح الخميسي. ولا يمكن بحال أن ننسى نهج القنطرة العريق، نهج الأجواق الموسيقيّة المتكوّنة من فنّانين مكفوفين.

وتتميز بطحاء الحلفاوين بجملة من الوجوه التي أثرت في تاريخها المعاصر مثل المرحومين سيدي علي بن الخوجة إمام جامع صاحب الطابع والحاج الفتني أمين الحمامجية وأولاد الجيّد حمّودة معالي والدكتور أحمد بن ميلاد وأحمد بن فريجة وعائلة التمار وعائلة زبير والهادي التركي والمنجي سليم وغيرهم كثير من القياديين والشّخصيّات الطّريفة من جماعة تحت السّور.

ولا ننسى أيضا في هذا الخصوص مطابع الصّحف في بداية نشأتها، حيث كانت مقرّاتها في المربّع المتّقد حيويّة والمعروف بالمربّع باب سويقة، فأعلام الصّحافة الهزليّة التّونسيّة كانوا هناك كمحمد بن فضيلة صاحب جريدة «الوطن» والصحفييين بيرم التّونسي وحسين الجزيري .


دنـيـا الـعـرب . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . الجمعة 28-08-2009

أبو بيرم
14/09/2009, 18h02
Spécial Ramadan 1430




Le Ramadan de jadis au cœur de la capitale


Des salles de chant mythiques qui ont révélé de grands artistes


Le mois saint de Ramadan est là, apportant dans son
cortège ferveur, recueillement et foi.
La capitale réservait autrefois un accueil particulier au mois du jeûne. Les quartiers de Bab Souika et Halfaouine… veillaient jadis jusqu’à l’aube, les cafés ouvrant toute la nuit. Les commerces de gâteaux proposent :
baqlaoua, makroudh, ghraïba, samsa. La débla se préparait dans les maisons et était jadis de petite dimension avant de se transformer aujourd’hui en ouédhnine el kadhi (les oreilles du kadhi) à la dimension d’un beignet.
Les habitants des banlieues débarquaient à Bab Souika et Halfaouine, chaque soir après la rupture du jeûne, pour assister aux galas où se produisaient les plus grands artistes de la belle époque tels que Saliha, Fethia Khaïri, Ali Riahi, Hédi Jouini, Youssef Témimi, Hédi Kallel, Hédi Mokrani…
A Halfaouine, l’enfant était roi, puisque des manèges y étaient installés où ne manquaient guère ni le fameux karakouze, ni sandouk eddonia, ni encore Ismaïl Bacha.
Les cafés chantants de Halfaouine proposaient en fait un art décadent, une chanson bas de gamme où l’art ne volait pas vraiment haut. Ce qui n’était guère le cas des salles de tarab qui pullulaient à Bab Souika et marquèrent l’histoire de la grande musique tunisienne.
Salle Al Fath
La plus grande salle de chant à Bab Souika est celle d’Al Fath, baptisée ainsi en hommage à Fethia Khaïri, la grande dame de la chanson tunisienne. Le propriétaire de cette salle, Si Ahmed El Gharbi, voulut ainsi remercier celle qui y animait les soirées et trônait en artiste souveraine. Khaïri a surtout eu le mérite d’obtenir l’autorisation permettant l’ouverture de la salle lorsqu’elle chantait chaque vendredi, elle et Hassiba Rochdy, au palais de Sidi Moncef Bacha Bey. C’est en allant chercher une intervention du Bey que Fethia Khaïri obtint cette autorisation que «Cheikh El Médina» avait jusque-là refusée à Si Ahmed El Gharbi.
Fethia Khaïri, maître
des lieux
Fethia Khaïri a présenté pour la première fois au public le grand musicien, le Dr Salah Mehdi, qui passait alors pour être le plus grand joueur de nay du pays. Abdelwaheb Ameur, un chanteur égyptien, se produisait en 1949 également sur la scène de la salle Al Fath avant qu’il ne soit relevé par un autre artiste oriental, Sayed Chatta. A la fin des années 40, deux chanteurs tunisiens accompagnaient Fethia Khaïri à la salle Al Fath. Il s’agit de Youssef Témimi et Hédi Kallel. On peut imaginer le régal que trouvaient les vrais mélomanes dans ce haut lieu de la musique tunisienne.
Hédi Mokrani allait ensuite débarquer, tout comme Mohamed Sassi, joueur de luth émérite, et qui reprenaient les chansons de Karem Mahmoud et Abdelaziz Mahmoud. En cette année 1949, j’étais un spectateur assidu de ces concerts publics que je suivais accompagné de mes parents ou d’une vieille voisine, Khalti Mongia.
Salle Al Fath, troupe
Al Manar
Vint l’année 1954. Je passais alors de l’autre côté de la barrière, puisque je devenais moi-même animateur de soirées. Je montais sur scène pour présenter les artistes qui allaient se produire, et cela m’avait permis de connaître de très près les milieux artistiques de l’époque. Il y eut même une année où la famille beylicale avait pris l’habitude de s’installer au premier rang de la salle Al Fath pour suivre les soirées ramadanesques, la princesse Zakia Bey faisait partie de ces spectateurs d’exception et avait en fait appris à jouer du luth. Elle écrivit même des paroles de chansons pour Hédi Mokrani Eddonia zhat wa hlat et pour Ezzeddine Iddir Ismaâ, ismaâ kolli.
Ramadan 1954, la troupe Al Manar ouvrait les hostilités à la salle Al Fath par des compositions de Ridha Kalaï, lequel était en vérité le chef d’orchestre et, virtuose inégalable du violon, proposait une douce et langoureuse entrée en matière par le biais de ses compositions dont les fameuses Layali eddar el baïdha (Nuits de Casablanca) et Layali Ouahran (Nuits d’Oran). Il proposait également Zina de Mohamed Abdelwaheb.
Occupaient ensuite la scène : Hédi Mokrani, Hédi Kallel, Mohamed Ahmed, Mohamed Ferchichi et Fethia Khaïri qui reprenaient ensemble des mouachahats, à commencer par Koum ya nadimi.
Puis, chacun d’eux donnait son propre tour de chant. Saliha, elle épatait régulièrement l’assistance pour conclure par Ouadaouni.
Chafia Rochdy, la pionnière
Juste en face de la salle Al Fath se trouve l’hôtel Ayachi, sur la terrasse duquel s’installait la troupe de Mohamed Triki dont faisait partie Hédi Jouini qui jouait le luth. Ses chansons étaient alors interprétées par Hassiba Rochdy.
Près de Bab Souika, en arpentant la rue Hammam Remimi, on tombe à gauche sur la salle Raoudhet El Ons où se produisait la belle chanteuse Dalila Taliana.
Le café Dziri, place Bab Souika, à l’angle gauche de la rentrée de Halfaouine, était un immense lieu de rencontres et de convivialité. Chafia Rochdy qui a été la première femme tunisienne à conduire une voiture s’y produisait. Le chanteur Habib Chérif interprétait pour sa part les chansons de Ali Riahi sur les airs de la troupe conduite par le maestro Kaddour Srarfi.
Au café Mille et Une Nuits situé à la rue Zaouia-Bokria, les veillées ramadanesques étaient également interminables. Les femmes s’installaient dans la salle à droite et on pouvait même lire sur les affiches «Places réservées aux femmes musulmanes». Wafa Amine, une artiste égyptienne, reprenait trois chansons d’Oum Kalthoum. Le maître du luth Ali Sriti, interprétait des chefs-d’œuvre de Mohamed Abdelwaheb. Sadok Ben Salem et Shérazade y exerçaient également leur talent, alors que le célèbre parolier Belhassen Abdelli, vêtu d’une élégante jebba, animait des soirées enchanteresses.
A Halfaouine, deux grandes baraques étaient installées durant chaque mois saint. Dans la première, on pouvait apprécier les numéros du prestidigitateur «Bakhboukh». Tout à côté, un beau manège comprenant un grand huit, faisait le bonheur des enfants. Dans la seconde baraque, un autre prestidigitateur Slim Larnaout, placeur de salle de cinéma à l’origine, rivalisait d’ingéniosité.
Tout à côté de la mosquée Saheb Ettabaâ, il y avait une baraque où on projetait des films d’action et d’aventure pour lesquels se passionnaient les mômes. Une autre proposait des combats de boxe entre le légendaire Tahar Ghanjou et Bagaou, rire et coups bas garantis.
Juste en face du café El Onk se dressaient des baraques de «gagnant» où l’on mettait en jeu, la nuit du 27 Ramadan, rien moins qu’un mouton. Des deux côtés, le long de ces boulevards se tiennent des commerces de légumes et de fruits lesquels, la nuit venue, se transformaient comme par enchantement en pâtisseries où l’on pouvait déguster des friandises, des gâteaux et des sucreries. Certains commerces se reconvertissent même en cafés chantants. Ce qui donne une idée de la qualité très incertaine de l’art qu’on y proposait et le peu de cas qu’on y faisait du confort des gens.
Bref, Ramadan passait tel un mois d’émerveillement et de plaisirs dans le cœur battant de la capitale, les quartiers de Bab Souika et Halfaouine.
Les souvenirs foisonnent : les plus âgés n’ont toujours pas oublié les intenses moments de plaisir que leur avaient fait passer les grands artistes de la chanson tunisienne entrés dans la légende.
Tout comme ces hauts lieux de culte des arts qu’avaient été les salles Al Fath, Kortouba les Mille et une nuits, le Palais des sociétés françaises, Raoudhatou El Ons… Et ce fut un temps que les moins de vingt ans ne peuvent pas connaître, comme dirait Charles Aznavour en parlant de sa Bohème.

Tahar MELLIGI La Presse de Tunisie Lundi 14 septembre 2009

أبو بيرم
15/09/2009, 00h34
الــعــجـوزة و الـمـلاّخ

أبو بيرم
15/09/2009, 00h39
يــا قــاتــل الــرّوح . . . ويــن تــروح

أبو بيرم
15/09/2009, 19h15
هته صور لمشاهد في شهر رمضان 1971 من كتاب سياحي عن تونس ( La Tunisie) من منشورات (Larousse )

أبو بيرم
15/09/2009, 19h38
من نفس المصدر , هته صورة لـلــكــافــيــشــانــطــا .
لاحظوا ضيق المكان وهذا يعني أن يكون على الأرجح محل تجاري في الأصل ( خـضـّـار , جـزّار . . . ) ينقلب بعد الإفطار الى مقهى غنائي في الـطـّـابـع الـشـّـعـبي ( البدوي في أغلب الأحوال ) و هذا هو الفرق بين الكافيشانطا و صالة الطرب المهـيـّـأة أساسا للحفلات و تنشط بها الفرق الوترية : صالة الفتح , صالة مدريد . .

أبو بيرم
18/09/2009, 23h33
الأمانة سوّدت وجه الغراب

أبو بيرم
18/09/2009, 23h43
نواصي و عتب . . .
و البعض م الذريّة

Farid Ben Amor
25/08/2010, 13h01
هته أغنية "بوركت يا رمضان " وهي كانت اللحن المميزلبرنامج "تحية الغروب" الذي أسعدنا خلاله لسنوات عديدة صوت كروان الإذاعة الوطنية التونسية عادل يوسف


بارك الله فيك يا أخ لكن هل تعلم من ملحّنها؟؟؟؟؟؟؟؟ مع الشكر.

Mohakim
30/08/2010, 13h52
بارك الله فيك يا أخ لكن هل تعلم من ملحّنها؟؟؟؟؟؟؟؟ مع الشكر.

سبق وأن أجبنا على هذا السؤال في المساهمة عدد 35 فلماذا التكرار؟

أبو بيرم
30/08/2010, 17h33
La Presse Eté - Nostalgie, nostalgie…

El Haj Klouf, Chanab, Oumi Traki, des séries de légende

El Haj Klouf, Ommi Traki, Aloulou, Chanab et tant d’autres personnages qui ont bercé notre enfance ou notre jeunesse. Sans eux, le mois saint de Ramadan n’aurait guère ressemblé à ce qu’il fut.

Dans les cafés de Bab Souika

Aloulou, de son vrai nom Mohamed Ben Ali Askar ,a passé son enfance rue Ben Othmane, impasse Eddiar El Joudoud. C’est dans les parages de la rue Zaouia Bokria, qui allait être rebaptisée rue Abdelaziz Thaâlbi.
Mohamed Ben Ali avait pris l’habitude de passer ses soirées ramadanesques dans les cafés de Bab Souika : café El Abassia, où s’installait Mohamed Agrebi qui jouait aux cartes avec ses amis, café Tahar Zanka où s’installaient les fonctionnaires, café Khali Ali, celui de Taht Essour rebaptisé café du Caire, tenu par feu Si Mehrez, marié à une chanteuse bien connue à l’époque, Beya Ettounssia.
Au premier étage de ce café avait habité pendant quelque temps la diva de la chanson tunisienne Saliha.
La Radio tunisienne diffusait en ce temps, durant le mois de Ramadan, deux pièces radiophoniques ou séries : l’une avant la rupture du jeûne et l’autre dans la soirée.
Les familles se rassemblaient autour de ce poste magique pour déguster des textes d’Ali Douagi et Houssine Jaziri.

Jha et Chram Bram !

L’une des séries radio qui avait fait fureur en ce temps-là, Jha, jouée par Salah Ben Mohamed Mehdi et réalisée par Hammouda Maâli. Cette série de 30 épisodes a été écrite par Abdelaziz Laroui.
Le directeur du journal Al Watan, Mohamed Ben Fdhila, a présenté de son côté une série humoristique sur les ondes de la Radio nationale intitulée Chram Bram.
Puis vint la série diffusée sur trois ou quatre ans El Haj Klouf, écrite par le grand homme de lettres Ahmed Kheireddine.
Hammouda Maâli y incarnait le personnage de Haj Klouf, Mohamed Ben Ali celui de Hattab, Zohra Feïza celui de la femme de Haj Klouf, Abdelaziz Arfaoui jouait Marzouk, Mohamed El Hédi était le beau-frère de Haj Klouf, Fatma Bahri, la fille du Haj. Mohamed Ben Ali fit en fait son apparition au cours de la deuxième année de cette série dans le personnage de Hattab.

Am Slouma et Am Kilani

Puis, nous avons pu savourer les délices de la série Am Slouma kbir El Houma, jouée par Salah Ben Mohamed El Mehdi en 30 épisodes. Ecrite par Mohamed Ben Ali et Mohamed Skanji, elle n’aura duré qu’un seul mois de Ramadan.
Am Kilani prendra le relais en 30 épisodes également. Réalisée par Hassen Khalsi, cette série a rassemblé dans les premiers rôles Mohamed Ben Ali et l’ensemble de la troupe de la radio.
Et c’est à partir de ce personnage qu’allait voir le jour une autre d’une certaine ressemblance Chanab, écrite par Slaheddine Belahouane et réalisée par Habib Belhareth.
Le premier rôle était joué par Ezzeddine Brika.
Avant Chanab, le célèbre écrivain Slaheddine Belhouane avait écrit Khlak el abed kima cha wrad, en collaboration avec Mohamed Ben Ali. Cette série a été réalisée par Hassen Khalsi.

Coïncidence

L’année même du décès d’Ahmed Kheireddine (1967), le grand artiste Hammouda Maâli tomba malade à la suite d’une paralysie.
Son calvaire allait durer 13 ans.
Lors de l’ouverture de la télévision tunisienne, les pionniers choisirent huit épisodes de la série radiophonique Haj Klouf, pour être jouée pour la TV, et c’était le studio 10 où l’on présentait le journal télévisé qui servait de lieu d’enregistrement.

Oumi Traki

Puis vint la série télévisée à grand succès Oum Traki ness mlah, un an après Haj Klouf, les écrivains Mohamed Hammami et Naceur Ben Jaâfar et le grand réalisateur Abderrazak Hammami se mirent d’accord pour créer un personnage certes d’aucune ressemblance avec Haj Klouf, mais qui pouvait rassembler les mêmes acteurs. Cette série Oumi Traki devait constituer un panorama de la société tunisienne du début des années 1940 jusqu’à la fin des années 1970.
Quelques années plus tard, Oumi Traki a été transformée en un long métrage projeté la première fois le 4 octobre 1973 au cinéma Le Colisée de Tunis.
Quatre pièces théâtrales furent en ce temps-là une réussite totale: Alf kedhba wa kedhba (mille et un mensonges), écrite par Mohamed Ben Ali et Mongi Slama. Serka Bidhkhama (le voleur délicat) écrite par Mohamed Ben Ali et Abdessalem El Bech, Achkoun yighleb enssaa (qui peut vaincre les dames ?) adaptée par Mohamed Ben Ali et Abdessalem El Bech, d’après la pièce Oscar et Amti Aïcha rajel (ma tante Aïcha est un homme), adaptée par Hassen Khalsi et Mohamed Ben Ali. Cette même pièce a été jouée au théâtre français sous le titre Tante Charles, et dans celui égyptien sous le titre Sokar Hanem avec dans le rôle principal Abdelmonaâm Ibrahim.
Auteur : Tahar MELLIGI
Ajouté le : 21-08-2010

hakimgayed
29/10/2010, 20h43
بالنسبة لصوت النقشبندي موجود وكذلك صوت مبدع هذا العمل سيد مكاوي ويظهر بكل وضوح في القفلة النهائية ـ

abbassi mustaf
14/05/2011, 21h51
ارجو من له موسيقى برنامج تحية الغروب لعادل يوسف في الستينات ان يمدنا بها اعتقد انها موسيقى غربية ان لم تكن مقطع من سنفونية

فيصل بن أحمد
23/05/2011, 17h29
والله إنها ذكريات ممتعة. حتى ولو أعادتها عشرات المرات.
شكرا جزيلا على هذا الغذاء النفسي والفكري الذي لاينضب منبعه.

أبو بيرم
01/08/2011, 06h57
بالنسبة لصوت النقشبندي موجود وكذلك صوت مبدع هذا العمل سيد مكاوي ويظهر بكل وضوح في القفلة النهائية ـ

الأستاذ عبد الحكيم بلقايد
شكرا جزيلا على هذا التوضيح , كنّا فعلا في أمسّ الحاجة إلى حسّ الفنّان المرهف لإستيضاح هذا الأمر

أبو بيرم
01/08/2011, 07h28
رمضان مبارك للجميع و يعود عليكم بكلّ الخير و اليمن و البركات إن شاء الله .
ما أحلى التواصل مع الأحباب
ارفع أغنية مرحبا يا رمضان لسي الهادي القلال ربّي يشدّلنا فيه و إن كانت الاغية موجودة بالمنتدى ... اطلب المعذرة من أخي سي نزار مشرف قسم تونس على التكرار و أترك له إصلاح الأمر.

أبو بيرم
18/05/2018, 08h45
رمضانكم مبارك و إن شاء الله ينعاد على الجميع باليمن و الخير و البركات
نعود اليكم مع أجواء رمضان بتونس
رجعت للعديد من التسجيلات من البرامج القديمة: ألبوم التلفزة, حومة و حكايات, أرشيف الفن .. مع العديد من الفنانين و الشخصيات الأدبية و الثقافية. تمكنت من تجميع شريط قصير ينطلق مع السيارة الشهيرة التي كانت تجوب الشوارع للإعلان عن حفلات الليالي الرمضانية في مختلف صالات باب سويقة..
أرجو أن ينال رضاكم

إضغط على الرابط
:
https://youtu.be/9m_-tallZFY

أبو بيرم
18/05/2018, 22h43
نعود اليكم مع أجواء رمضان بتونس

صحَة شريبتكم

شريط وثائقي ثاني من إنتاج التلفزة التونسية سنة 2004 يروي خلاله حطَاب بوقرة تاريخ الكافيشانطا بباب سويقة مع إشادة خاصَة بإسهامات إسماعيل الحطََاب.
تجدر الإشارة بأن حطََاب هو إبن المرحوم الحاج علي بوقرَة كان أمين الطبَالة ويُعدَ من أعمدة الفن الشعبي الى جانب الخطوي بوعكََاز , خالي نصر الحامَي ... و غيرهم رحمة الله عليهم جميعا

https://youtu.be/0527t_Ud5WE

نور عسكر
19/05/2018, 18h08
نعود اليكم مع أجواء رمضان بتونس
صحَة شريبتكم
شريط وثائقي ثاني من إنتاج التلفزة التونسية سنة 2004

يروي خلاله حطَاب بوقرة تاريخ الكافيشانطا بباب سويقة مع إشادة خاصَة بإسهامات إسماعيل الحطََاب.
تجدر الإشارة بأن حطََاب هو إبن المرحوم الحاج علي بوقرَة كان أمين الطبَالة ويُعدَ من أعمدة الفن الشعبي الى جانب الخطوي بوعكََاز , خالي نصر الحامَي ... و غيرهم رحمة الله عليهم جميعا



تحية طيبة
تم معالجة وتحسين ملف الفيديو.. ورفع الصوت المنخفض ،
وفتح قناة الصوت الثانية للفائدة ، مع تحياتي
رمضان كريم
:emrose:
x6jtoyt

أبو بيرم
21/05/2018, 15h21
شكرا جزيلا للمجهود الرائع أخي نور

أبو بيرم
21/05/2018, 15h36
قدَم تلفزيون حنَبعل في السنوات الماضية عدد من البرامج التي تحكي عن صالات الطرب بباب سوبقة في رمضان المعظم.. قمت بتوثيق بعض الشهادات التي صدرت من العديد من الفنانين و رجال الفكر ممن عاش تلك الأجواء الجميلة ...
الرسام و الفنان الهادي التركي , الإعلامي و المورخ توفيق بوغدير, الموسوعة الفنية الطاهر المليجي , رجلي المسرح المنصف السويسي و جميل الجودي , الفننانين : محمد أحمد , مصطفى الشرفي , توفيق الناصر , محسن الرايس , ليليا الدهماني ..
الله يرحم المتوفين و الله يطيل في عمر الأحياء منهم

إضفط على الرابط :

https://youtu.be/wuFlB43xLCQ