المساعد الشخصي الرقمي

مشاهدة النسخة كاملة : من مقام : سيكاه و فروعه


سيادة الرئيس
31/10/2005, 20h23
من شباب القدس الشريف العربية و يقوم أيضا بالعزف على العود

سيادة الرئيس
13/12/2005, 18h25
سماعي هزام : محمد عبده صالح

gebaly2005
23/04/2006, 01h06
اهداء لكل محبى الموسيقى الشرقية سماعى راحة الارواح من مؤلفاتى الخاصة(ممدوح الجبالي من مصر) وهو من اداء فرقة ام كلثوم للموسيقى العربية فى احدى حفلات مهرجان الموسيقى العربية بالقاهرة عام 1999 .....اتمنى يعجبكوا ان شاءالله

راضى
11/02/2007, 17h12
سماعى هزام من مؤلفات الأستاذ محمد عبده صالح عازف القانون الشهير
عزف فرقة موسيقى الأذاعه المصرية قيادة أحمد فؤاد حسن
من الحفل الموسيقى الأذاعى الأول

rif3at
23/02/2007, 00h36
احساس جميل و راقي

راضى
02/04/2007, 20h07
سماعى بسته نكار
جميل عويس


فرقة موسيقى الأذاعه

gebaly2005
02/06/2007, 04h26
الى الاخ الفاضل الراغب فى نوتة سماعى راحة الارواح......

محمد تميمي
04/09/2007, 20h40
سماعي هزام
من الحان عازف العود الفلسطيني
عادل سلامه

صادق سماوي
01/10/2007, 00h08
سماعي هزام عبدو صالح

علي سريتي

من عرض عودة الطرب سنة1994

احمد الديب
14/10/2007, 18h40
سماعي عراق
المؤلف : ؟

alatiqi
26/10/2007, 22h57
....شرح لقالب السماعي ..ثم .سماعى هزام ..لمحمد عبده صالح ...خماسي فرقة الاذاعه .,......

إبن كار
04/11/2007, 03h16
عزيزي الأخ أحمد الفاضل

السماعي هوا من الحان زكي محمد اغا
أخيكم إبن كار

بحري
03/12/2007, 22h24
الشيخ علي الدرويش الحلبي هو أشهر من نار على علم وهو من مواليد سنة 1884 م والمتوفى سنة 1952
وقد لحن هذا السماعي البديع والرائع فعلا وهو من مفاخر ألحانه في الحقيقة حتى أني من حيث الجودة أفضله على سماعي البسته نكار لنعمان آغا الشهير وقد سجله لشركة كولومبيا في حلب والتعبئة في بيروت تشرين الأول سنة 1929
وللذكر فقد لحن الشيخ علي الدرويش سماعيا آخر من مقام البسته نكار وسجل لشركة جرامفون بمصر
ولكنه لا يساوي شيئا يذكر أمام هذا وشتان ما بين الإثنين
1- نلاحظ براعته في الخانة الأولى والتي هي دوما بمثابة مقدمة واستهلال للسماعي و لنعاين كيف جمع بين أصل المقام وقواعد بناء شخصيته العلمية من غير شرود ولا غلو
2- ورغم قصرها إلا
أنها عبرت عن المقام وبشكل لا اختصار فيه مخل ولا تطويل ممل وقد وفق في ذلك كثيرا
ومن ثم جاء بالتسليمة البديعة والتي جاءت في قمة الخيال والسلاسة والطرب والتي دوما عليها المعول والمقصد وهي أقوى ما يرسخ في الذهن ويبقى أثرها في النفس ولا تنمحي ذكرياتها وآثارها مدى الدهر
(فالسماعي بتسليمته ) وهناك تكمن قوته وسر صنعته , و في تناسق بدنياته و خانا ته , والتفاعل مع عجينة المقام وطبيعته وشخصيته وبالجملة ( يجب أن يكون ملحمة من الأحاسيس والإنفعالات والتصويرات عن طبائع الإنسانية إلى ما هنالك من فلسفات لشخصية هذا الإنسان العجيب ونلاحظ هذا المدلول في سماعيات طاطيوس أفندي وجميل بيك الطنبوري وعثمان بيك ويوسف باشا وحاجي عارف بي والدادوات الثلاث ورفيق طلعت البي ....)

نلاحظ في الخانة الثانية والطروق فيها من آراضي المقام ومساحته المنخفضة ولكن هذا لم يمنع الشيخ علي الدرويش من أن يكثر من التلوين المقامي والزخرفة اللحنية والتي لا أستطيع أن أنكر مدى توفقه في ذلك ودخوله المفاجئ السار فيها مع السلاسة والليونة والتناغم العذب في المزج والإدخال ومن ثم حسن الخلوص والحكمة الوافية في قوة الرجوع
وهذا حال يصعب على الكثير من مدعي تلحين السماعيات فعله , فما كل دندنة أو طنطنة أو أي جمل موسيقية ركبت على أصول السماعي ثقيل نستطيع أن نعطيها حسن الإصغاء من آذاننا أو شد التفاتنا وانتباهنا
فلحن السماعي يجب وقبل كل شيئ أن يكون له فكرة لحنية هي من اختراع الملحن وهي عصارة العصارة وزبدة الزبد من كثير من ألحان المقام تشكلت وتبلورت في عقل وقلب الملحن وفي ذرات حنايا نفسه ومن ثم ينتج عن كل ذلك خلاصة هي العصارة ورشحات قطر فكره وعقله ( وبغير هذا لا يسمع السماعي ولا يخلد )
نلاحظ أيضا في الخانة الثالثة كيف انطلقت انفعالاتها وتصويراتها واستعماله بإطارها العام في طروق المقام ومن المناطق الجوابية حصرا للجنس الثاني للمقام وهو الأوج جواب العراق ولم يخل بالطبع ذلك من بعض الزخرفات والزركشات اللحنية
والغريب في هذا السماعي أنه انتقل في اللحن من الخانة الثالثة إلى الخانة الرابعة فورا ودون المرور على التسليمة ولعل الشيخ علي الدرويش أراد التجديد بذلك والخروج عن المألوف في صياغة هذا القالب البديع وصناعته كما فعل أحد الموسيقيين الأتراك عندما لحن خانة خامسة للأحد سماعيات العجم كردي ضاربا بذلك صفحا عن العرف
وأما الخانة الرابعة والأخيرة والتي جاءت على ميزان 2/4
فقد كانت رشيقة لاهية تمرح جملها اللحنية كغزالة إنسية رشيقة القوام خفيفة الوثبات تسلب الألباب وتأخذ بمجامع القلوب
وفي الختام ...
هذا غيض من فيض, وقطف من روض , وبعض من كلّ , وجمع من نبع , لتحليل هذا السماعي الخالد وضمن هذا المقام والذي لا نستحي أن نرفع رؤسنا شامخات أمام الأساتذة الأتراك أهل هذا الفن وصنعته , ودرايته وبجدته , صنعة تأليف السماعي , إن لم أقل أننا تفوقنا عليهم في النتاج ضمن هذا المقام بصيغة السماعي من حيث القوة التلحينة والإبتكار الغير مقلد
يعزف هذا السماعي كل من الشيخ علي الدرويش على نايه بالمشاركة مع سامي أفندي الشوا ونوري الملاح وإبراهيم عبد العال
وننتظر من إخواننا وأصدقائنا الموسيقيين ما يثلجون به الصدور , ويكشفون فيه عن خفايا الأمور, من تحليلات موسيقية ونفسية أحسوا بها تجاه هذا السماعي البديع , وتحاورت معه قلوبهم وألبابهم, وعواطفهم وخيالاتهم
وهذه صور للشيخ الملحن والموسيقي علي الدرويش الحلبي
حيث يظهر مع عائلته في براءة ورصانة يشتم منها عبق الماضي السحيق
وأولاده في الصورة هم إبراهيم ونديم ومصطفى سنة 1935
وأما الصورة الثانية فقد كانت بمنابة تكريم عازف الكمان الشهير سامي الشوا سنة 1943 في حلب الشهباء ويظهر في الصورة سامي الشوا والشيخ علي الدرويش وسليم غزالة ومنير أحمدولداه إبراهيم ونديم الدرويش وفي الوسط عبد الله يوركي حلاق ( صاحب مجلة شهيرة )

سماعي
09/12/2007, 12h54
شكرا استاذ بحري
لا يسعني القول إلا كوني كلما اقرأ لك استفيد منك
لا املك العلم لمناقشة دلوك لكن لا عذر لي ولأمثالي ممن يقرأك أن يمروا دون الإشادة على الأقل بهذه التحاليل والآراء المقنعة
شكرا مرة اخرى واعلم أخي اني ممن يترصد مداخلاتك في المنتدى للمتعة التي اجدها في كتاباتك

بحري
09/12/2007, 13h21
هذا لطف كبير منك يا أستاذنا محمد وتواضع أكبر ...
وهو إن دل على شيئ فإنما يدل عيى طيب معدنك واحتوائك لنفسية الفنان الراقي ...بل مما هو أعلى مستوى من الروحانيات والشفافية
وهو لعمري مما يدل على شخصية الفنان العالم . والعاشق للعلم والفن بكليته
وقولك هذا يا سيدي لهو مما ينعش النفس بعد القنوط واليأس ويدفع بها نحو العطاء والتفاني
فشكرا على عباراتك العظيمة وتو اضعك الأعظم والذي يشفي الفؤاد ويستفيد المرء منه دروسا وعبرا

بحري
20/12/2007, 16h33
لم يتسنّ لي سماع هذا السماعي إلا اليوم ...
مقام راحة الأرواح
عقود المقام صعودا :
1- عراق على العراق - ذو أربع
2-حجاز على الدوكاه - ذو أربع
3- راست على النوى
4- حجاز على المحير
عقود المقام هبوطا :
1-حجاز على المحير - ذو خمس
2- وهناك شكل ثان وهو بياتي على المحير
3- بوسلك على النوى - ذو خمس
4- حجاز على الدوكاه - ذو خمس
5- عراق على العراق
والخلاصة أن شخصية مقام راحة الأرواح تقوم على إظهار جنس الحجاز على درجتي الوكاه والمحير والراست على النوى وفي حال الهبوط إظهار البوسلك على النوى
ومع احترامي وتقديري الكبير لملحنه ولكل الأخوة الذين أثنوا على جمالية وتفوّق هذا السماعي إلا أن لي رأيا مخالفا تماما لما أبدوه ولكل امرئ ذوقه ورأيه :
1- أنا أراه من السماعيات العربية العادية والذي جاء الكثير منها بنمط رتيب وممل وفيه تلوين مقامي كثير وعلى شكل مبتذل بدائي وتجاري
فالإنتقالات المقامية الكثيرة والمتلونة السريعة والخالية من الإشباع والتركيز هي مما تدل على سذاجة وسطحية وبدائية بعكس ما يحلو ذلك للبعض ويتوهم الصنعة العظيمة في ذلك فتقليب المقامات حال استعمال الألحان هو ما يتفنن به المبتدؤون
وأما المقتدرون فتظهر براعتهم في اشباعهم للمقام الموسيقي وبناء شخصية أساسية ومتينة قوية له ومن ثم التفرع بأغصان صغيرة لا تؤثر على المقام الأساسي ولا تذهب بشخصيته وبطعمته أو سلطنته
ونعود للسماعي والذي لا أراه معالجا لراحة الأرواح بشكل علمي صحيح وكامل حيث نلاحظ أن الخانة الأولى لم تأت على حجاز الري أبدا بل جاءت الأطقم الأربعة من قرار المقام وهو سيكا العراق والمعروف في قواعد تلحين السماعيات أن تأتي الخانة الأولى بمثابة شرح للمقام
المراد التلحين عليه ولو بشكل إيجازي مختصر أي كان من المفروض على الملحن أن يأتي على حجاز الدوكاه ولو مرورا لأنه من سمات وشخصية هذا المقام والذي يجب شرحه والتعريف به في الخانة الأولى للسماعي والذي هي بمثابة مقدمة وتعرفة للمقام المراد التلحين عليه
2- ما زلنا نعاني في جميع سماعيات الملحنين العرب إلا فيما قل وندر منهم وهي مسألة القد بقد ( وأعني بها أن الملحن يأتي باللحن وكل مازورة منه على قد الإيقاع - قدا بقد لا زيادة ولا نقصان ) فكل طقم من الإيقاع يأخذ على قده طقما من اللحن مفصلا عليه دون السير عليه بشكل سردي ومتتابع دون الوقوف على نهاية الإيقاع وفي كل مرة وهو مما يدل على عيب وضعف كبير من الملحن وعلى عدم براعته بالتفاعل القوي ومتين ومقدرة على الإيقاع فيلجأ حينها إلى السير باللحن طقما بطقم دون التتابع في الجمل اللحنية مع الإيقاع وبشكل سردي متواصل وهذا الأسلوب الذي كثر عند الملحنين الحديثين هو مما يدل كما ذكرت على ضعف شديد ويدعو السامع للرتابة والملل بينما لو استمع بعضنا لسماعي الشد عربان لجميل بيك أو الفرحفزا أو المحير لطاطيوس أفندي أو البوسلك لسيساق أفندي ... لوجد السرد اللحني في السماعي وكيف يكون تركيبه مع الإيقاع وبشكل فني متتابع وليس قدا بقد وهو حال المبتدئين في التلحين ( نلاحظ هذا التقطيع الرتيب في بداية السماعي وفي أطقمه الأربعة الأولى ثم في خاناته الباقية ولا سيما في بداياتها )
إدخال البستنكار وبهذا المجئ المتسارع له لم يكن منسجما ومتناغما مع الإحساس الفني الكامل وضمن سلطنة المقام المراد الإحساس به وهو راحة الأرواح وكان يبنبغي الإنصراف إلى الإشباع في المقام والتفنن في ذلك بدل هذا التلوين المقامي السريع والمتشتت
3- أين المناطق الجوابية في المقام خصوصا في الخانة الثالثة والتي يجب أن تركز على جوابات المقام والعمل فيه في المساحات العالية منه
لم نشهد هذا لا حجاز المحيّر أو بياته أو حتى جوابات العراق نفسه وهذا أيضا مما يدل على نقص شديد في معالجة المقام المراد التلحين منه
4- أكثر من جنس البوسلك فيه في الخانة الثالثة والمطلوب اللائق أن يكون البوسلك فيه حال الهبوط وبشكل عرضي لطيف لا بشكل أساسي كما هو في هذا السماعي وإلا صار ما يشبه المستعار المصور على العراق , فليتنبه لهذا
5-الخانة الرابعة الأخيرة جاءت موفقة وضمن مطلوب العمل بالمقام وإن خلت من إبداع أو جديد تصرف
ونلاحظ حجاز الدوكاه والمطلوب مجيئه في مقام راحة الأرواح جاء صحيحا فالتسليمة سليمة أيضا ضمن شروط صحة المقام وهذا هو رأيي في هذا السماعي وأحترم لآراء الكل وأقدر إعجابهم في هذا السماعي وإن كنت مخالفا لهم في نجاح هذا السماعي أو تحقيقه أي تجديد أو إبداع يذكر ولعل من أطرب ما سمعت ضمن هذا المقام هو سماعي راحة الأرواح لمحمود أفندي عجان وهو قمة في الروعة والتجديد والإبداع ويتفوق على سماعي يوسف باشا التركي ضمن هذا المقام وإليكم نوطة سماعي راحة الأرواح لصديقي وأستاذي المرحوم محمود أفندي عجان
وللملحن وللجميع تقديري

mandolin
25/08/2008, 21h50
من شباب القدس الشريف العربية و يقوم أيضا بالعزف على العود
هذا سماعي هزام ل محمد عبد الوهاب
لدي نوتة لهذا السماعي مختلفة قليلاً, وخاصة في آخر خانة يوجد مقايس ناقصة.

مصطفى رياض
19/01/2012, 13h55
اهداء لكل محبى الموسيقى الشرقية سماعى راحة الارواح من مؤلفاتى الخاصة(ممدوح الجبالي من مصر) وهو من اداء فرقة ام كلثوم للموسيقى العربية فى احدى حفلات مهرجان الموسيقى العربية بالقاهرة عام 1999 .....اتمنى يعجبكوا ان شاءالله
أكثر من رائع، سلمت قريحتك وجادت بالمزيد