المساعد الشخصي الرقمي

مشاهدة النسخة كاملة : الشيخ محمد بن علي سفنجة


ridha26
24/05/2007, 20h43
محمد بن علي سفنجة أحد كبار المشايخ الفنانين الجزائريين
من مواليد سنة 1844 وتوفي سنة 1908
ترجمته إضافة إلى صورة له موجودة على الرابط التالي/
http://sama3y.net/forum/showthread.php?p=73584#post73584

http://www.sama3y.net/forum/attachment.php?attachmentid=35629&d=1180478154

وصلتنا البعض من تسجيلاته، ومن ضمنها هذا التسجيل النادر من نوبة الزيدان إيقاع المصدر، بعنوان/
تحية بكم
يقول مطلعها:
تحية بكم كل أرض تنزلون بها***كأنكم في بقاع الأرض أمطار

ridha26
24/05/2007, 20h59
يطيب عيشي
نوبة سيكا إيقاع انقلاب

ridha26
13/08/2007, 18h05
باكر إلى شاد وكاس
نوبة جاركا إيقاع إنصراف

ridha26
16/08/2007, 15h50
شهيل العين
نوبة الحسين إيقاع انصراف

ridha26
16/08/2007, 16h23
الورد يفتح
درج نوبة الحسين

أحمد عبد الواحد
22/03/2008, 17h33
إنقلاب نوبة سيكا
بعنوان أيطيب عيشي
للأستاذ الشيخ محمد بن علي سفنجة
( تسجيلات نادرة )
-----------------------------------------
المقياس الحقيقي للإنسان ليس عندما يكون في لحظات الراحة والطمأنينة
, ولكن عندما يكون في لحظات التحدي والصراع .........

مارتن لوثر كينغ

تيمورالجزائري
13/09/2012, 14h57
"زارني محبوب قلبي في الغلس"

من أعتق ما رفع في المنتدى ومن أندره..ومن أجمل القصائد...إرتأيت أن أنقل أيضا لمحة عن حياة سفينجة مأخوذة من "مجموعة يافيل" لموسيقى الصنعة مشكورين وذلك لقيتها

------------

زَارَنِـي قَـلْبِـي فِـي الْـغَـلَـسْ قُــمْــتُ إِجْـــلاَلاً لَـهُ حَـتـى جَــلَــسْ

قُـلْتُ يَـا سُــؤْلِـي وَ يَـا كُــل الْـمُـنَى زُرْتَـنِـي فِـي اللـيْـلِ مَا خِفْتَ العَـساسْ

قَــالَ لِـي خِـفْـتُ وَ لَـكِــن الـهَــوَى قـَدْ أَخَـــذَ الـــروحَ مِـنـي وَ الـنـفَـسْ

فَـآعْــتَــنِـقْـنَـا ثُـمـا نِــمْـنَـا سَــاعَــةً كَــــادَتِ الـــــروحَ مِـنـا تَــخْـتَـلَـسْ

سَـاعَـة قُـمْـنَـا مَا بَـيْـنَـنَا مِنْ غَـيْــبَــةٍ أَرْفِـــِع الأَثْــيَــابَ مَـا فِــيــهَـا دَنَــسْ

قُـمْتُ مَشْـطُـونْ وَ نَـقْـرَا الـفَـاتِـحَـة قَـامَ هُـو غُـضْـبَـانْ يَـقْــرَا فِـي عَـبَـسْ

-----------------------------------------------------------------------------------------------------------------------

محمد بن علي سفنجة (1844م – 1908م)
http://membres.multimania.fr/yafil/sfindja1.jpg ولد محمد بن علي سفنجة في سنة 1844م في مدينة الجزائر وكان تلميذا لأكبر شيخ شهده القرن 19م في العاصمة الجزائرية في مجال فن "الصنعة" وهو الشيخ المنمش. بعد سنوات التعلُّم من كبار مشايخ هذا الفن في مختلف المجالس الفنية في قصبة الجزائر، نبغ سفنجة في النوبة "الأندلسية" العتيقة كما في الأنواع الآخرى المنبثقة عنها على غرار العروبي والقادرية والزنداني والحوزي وغيرها. ولمع في العزف على آلة القويطرة مثلما كان يجب على كل " مْعَلَّمْ " (قائد جوق) جدير بهذه المرتبة الموسيقية الكبيرة أن يكون. لكن، دون أن يُهمل تكوين الأجيال التي ستتولى حمل مشعل تراث المدينة الموسيقي. فتكفل تلامذته، الذين أصبحوا من كبار أقطاب "الصنعة" لاحقا، بالتعليم والتكوين وضمان استمرارية هذا التراث العريق، وكان عددٌ منهم من بين أعضاء جوقه الخاص. ومن بين تلامذته وأتباعه من المسلمين واليهود حفظ لنا التاريخ أسماء من بينها المْعَلَّمْ شاؤول دوران المدعو موزينو، إيدمون يافيل، المْعَلَّمْ مخلوف بوشعرة، لاهو صرور، اللجام، شالوم، عبد الرحمن السعيدي، محمد بن التفاحي، المفتي بوقندورة وآخرون. الإسهام في حفظ التراث الموسيقي: 1 - بفضل المْعَلَّمْ سفنجة (ومساعديه يافيل وصرور) تمكن الموسيقار وعالِم الموسيقى الفرنسي جول رواني (Jules Rouanet) من إنجاز عمله الضخم حول الموسيقى في منطقة المغرب العربي والذي تحوَّل إلى مرجعٍ أساسي في هذا المجال. وأكد هذا الإنجازُ ما توصل إليه سابقوه من المهتمين بالموسيقى المغاربية على غرار سالفادور دانيال، شو، وكريستيانوفيتش، وغيرهم، وأكمل ما لم تتوفر عليه أعمالُهم. 2- ساعد سفنجة يافيل ابن الشباب على جمع نصوص وألحان أغاني "الصنعة" في كتاب نُشر سنة 1904م حيث أصبح هذا الكتاب أحد المصادر الأكثر أصالةَ وصِدْقِيةً فيما يتعلق بنصوص هذا التراث. 3- وبتحفيز من إيدمون يافيل، كان المعلم سفنجة من بين الرواد العرب الذين اقتحموا عالم تسجيل الغناء على الأسطوانات وذلك منذ سنة 1901م. وقد ترك لنا بفضل هذه التسجيلات عددا لا بأس به من القطع التراثية وفق كل الأساليب الغنائية التي يتوفر عليها فن "الصنعة". إذا كانت القيود التقنية قد أجبرت محمد بن علي سفنجة على إلغاء العديد من المقاطع الموسيقية في تسجيلاته، لأن أسطوانات زمانه لم يكن يستغرق كلُّ وجهٍ من وجهيْها ثلاثَ دقائقَ، إلا أنه حرِص في العديد من الفرص التي أتيحت له على تسجيلِ الأشعار كاملةً غيرَ منقوصةٍ. وفي الظرف الحالي، شاع اكتفاء المطربين بأداءالأبيات الأولى فقط من أشعار الأغاني "الأندلسية" لا أكثر. وبعد كل هذه الإنجازات، مَن يستطيع من بين كبار فناني الصنعة أن يدعي أنه حقق كل هذا الإسهام في إنجاز دراسات وبحوث حول الموسيقى الجزائرية بهذا الحجم وهذه الأهمية أو أنه وظف الاكتشافات التكنولوجية في عالم الفيزياء الصوتية خدمةً للفن التقليدي بتسجيله على الأسطوانات أو أنه كوَّن كلَّ هذا العدد الهائل من كبار الفنانين ونجوم الطرب والغناء الحضري لمدينة الجزائر؟ وهكذا، فإن سفنجة الذي يُقال إنه كان بخيلاً في نقل معارفه الفنية إلى الآخرين وإنه كان يطلب أن يُدفَع له بالقطع النقدية الذهبية لأداء الأغاني التراثية النادرة أمام جمهوره، والذي تُنسب له كذلك هذه الجملة القاتلة: "هذا الفن فنُّنا وسيموت معنا..."، سفنجة، رغم كل ما تردد عنه من أقوال، يؤكد مشواره الفني وإنجازاته التي لا تضاهيها إنجازات أيٍّ من بقية الفنانين الكبار الذين أتوا بعده أنه كان في الحقيقة أحد شيوخ "الصنعة" الأكثر حداثةً ومُواكَبَةً لِعصره. أما بقية الحكايات التي تُتناقل عنه فلا تهم الموسيقى إلا قليلا. ترك لنا سفنجة معالم تاريخية ثمينة عن "صوت الجزائر"، من بينها وثائق صوتية شبه مجهولة لدى الجزائريين تسمح لنا بتكوين فكرة عَمَّا كانت عليه ممارسةُ الموسيقى في نهاية القرن19م في مدينة الجزائر وعن تطور هذا الفن بعد قرن من رحيل الشيخ... وسيبقى هذا الأرشيف الذي ورثناه عن سفنجة مزعجا للبعض، لأنه يكشف بأن فن "الصنعة" فنٌّ غيرُ جامدٍ كما يتصور المحافظون بل هو في تطورٍ متواصل عبْر التاريخ. ويحذرنا من مغالطات أولئك الذين عَيَّنُوا أنفسَهم حُماةً للأصالة وللتقاليد والذين إذاسُئلوا عن القيمةِ الجمالية لِمَا يُغنونه لا يترددون في خلط الأوراق وإثارة الغموض عن عمد من خلال الإيحاء بأن سفنجة عندما أنجز تسجيلاتَه كان يحْتَضِر ولذلك، برأيهم، لا يجب الثقة كثيرا في تسجيلاته... ومن بعض السّخافات ما قتل... محمد بن علي سفنجة، "السّْبَابْطِي"، الفنان الشهير في مدينة الجزائر الذي لا يزال إشعاعه الفني متواصلا إلى اليوم من خلال ورثة تلامذته وفنه، توفي يوم 06 (يوم 30 حسب شهادة الوفيات) يونيو/ حزيران 1908م في قصبة الجزائر. سفنجة سيبقى أسدَ "الصنعة" بِلاَ مُنازِع. وكما يقول مثلٌ شعبيٌّ عندنا، لن يُغيِّرَ تكالبُ بني آوى عليه مثقالَ ذرَّةٍ في قيمتِه وعظمةِ تَرِكَتِهِ "مجموعة يافيل" تبث تسجيلاته على موقعها الإلكتروني، لأن، ساعة مع سفنجة خيرٌ من كلِّ التسجيلاتِ "الحديثةِ" مُجتمعة، ونحن نقول ذلك بعيدا عن أي حنينٍ إلى الماضي. ودون انتقاصٍ من كفاءة المغنين المعاصرين...

majid el jazair
09/11/2012, 17h30
انقلاب نوبة سيكة

تيمورالجزائري
23/12/2012, 20h32
"فارقوني"

إنصراف مزموم ..

.بصوت سفينجة ..حصري على سماعي
المقطع جد نادر..و يعود إلى فترة بداية التسجيلات التي أدخلها يدمون ناثان يافيل إلى الجزائر..ردائة التسجيلات تعطيها قيمة وثائقية لا غنى عنها للتذكير محمد بن علي سفينجة توفي سنة 1908...
الصورة نادرة ورائعة ونرى فيها في من نرى سفينجة و بن تفاحي...


http://img15.hostingpics.net/pics/458882image.jpg


فارقوني هل تراهم يرجعون مابقى لي في لقاهم مطمع
يا ليتهم سالو قبل ما ودعون وإفترقنا عندما نزل القضاء
آه لولا ألامي ما صحت آه
سادتي في كل يوم عشقي يزيد أعذروني ذبت ما قلبي حديد
وأجعلوني عبدا ما بين العبيد وإفترقنا عندما نزل القضاء
آه لولا ألامي ما صحت آه