مشاهدة النسخة كاملة : الأسئلة والتعليقات حول أشعار العرب
دائم لحاله
03/10/2013, 01h13
https://encrypted-tbn1.gstatic.com/images?q=tbn:ANd9GcSDHcqOrGyNIjS6s-r14xEOjVTtBu4Fk0CgAJcwqYk87SdxV0tU1Q
شكراً سماعي على جهودكم في خدمه تراثنا بارك الله سعيكم.
بصراحه احترت كثير اين اضع الموضوع في اي قسم .ان كان في قسم غير مناسب ناسف لكم .
لدي سؤال لم اجد له اجابه واملى فيكم كبير من خلال دراستي لنوته موشح قد حركت ايدي النسيم
لوالدنا الموسيقار رياض السنباطي رحمه الله .لفت انتباهي الكلمات واللحن وصنفت "قديم"
http://www.sama3y.net/forum/images/statusicon/wol_error.gifهذه الصورة مصغرة . اضغط هنا لمشاهدتها بحجمها الطبيعي الذي هو 853x250 وعرضها 63KB.http://www8.0zz0.com/2013/09/29/23/509354074.jpg
اتمنى ان اجد الجواب الشافي عن الكاتب والملحن مع حبي وتقديري لكل من ساهم في رفع هذا الصرح.
احترامي
أخي الكريم
الموشح فعلا هو من التراث القديم نظما ولحنا وغير معروف لا المؤلف ولا الملحن
وقد غناه كل من المطرب الكبير صالح عبد الحي وفرقة الموسيقى العربية والكثيرين من مطربي حلب على رأسهم الحاج حسن الحفار ولازال يؤديه إلى الآن ويكاد يكون الوحيد الذي يؤديه في هذا الوقت وهو أفضل من أداه بعد صالح طبعا طبعا بالإضافة للموسيقار رياض السنباطي
دائم لحاله
03/10/2013, 11h09
الله ينور عليك اخي الكريم .والف شكر للتوضيح .
احترمي
سؤال لاستاذنا الفاضل أبو هاني
***
من ناظم الابيات ونبذه تاريخيه
مع الشكر
***
تحيرت والرحمن لا شك فـي أمـري وحاطت بي الأحزان من حيث لا أدري
سأصبر حتى يعجز الصبر عن صبري وأصبر حتى يقضي الله فـي أمـري
غريب محمد
23/04/2018, 16h52
سؤال لاستاذنا الفاضل أبو هاني
***
من ناظم الابيات ونبذه تاريخيه
مع الشكر
***
تحيرت والرحمن لا شك فـي أمـري وحاطت بي الأحزان من حيث لا أدري
سأصبر حتى يعجز الصبر عن صبري وأصبر حتى يقضي الله فـي أمـري
عزيزي الاستاذ الفاضل عيسي متري الابيات للإمام علي بن ابي طالب كرم الله وجهه
سؤال لاستاذنا الفاضل أبو هاني
من ناظم الابيات ونبذه تاريخيه
مع الشكر
تحيرت والرحمن لا شك فـي أمـري وحاطت بي الأحزان من حيث لا أدري
سأصبر حتى يعجز الصبر عن صبري وأصبر حتى يقضي الله فـي أمـري
منذ اطّلعتُ على سؤال الأستاذ العزيز عيسى متري أبحث في مصادري التي تحت يدي
والنتيجة أنني لم أجد ما يمكن الاطمئنان إليه ؛ فكثير من المواقع على شبكة المعلومات تنسب البيتين إلى الشافعي مع بيت ثالث هو :
وأصبرُ حتى يعلمَ الصبرُ أنني ... صبَرتُ على شيءٍ أمَرَّ مِن الصبْرِ
وليس شيء منها في ديوانه ، وكذلك ليس شيء منها في ديوان علي بن أبي طالب المطبوع .
أتقدم بالشكر إلى الأستاذ عيسى متري والأستاذ غريب محـمد لاهتمامهما بالموضوع ، وليت الأستاذ غريب يرشد إلى طبعة ديوان علي بن أبي طالب التي تحتوي على الشعر ، وله مزيد الشكر والتقدير .
شكرآ أ. غريب محمد و أ. أبو هاني للتفاعل بالموضوع
لماذا يربطون بين هذه الابيات و حكايات ألف ليلة وليلة و قصة قمر وحليمة
شكرآ أ. غريب محمد و أ. أبو هاني للتفاعل بالموضوع
لماذا يربطون بين هذه الابيات و حكايات ألف ليلة وليلة و قصة قمر وحليمة
ورد هذا النظم في الليلة الثامنة والستين بعد التِسعِمِائَة من ليالي ألف ليلة وليلة ، وقد جرت عادة القصاصين الذين يروون هذه الليالي أن يضعوا شيئًا من ذلك ليُظهِروا للسامعين من العوامّ أن القصص ذات مستوًى أدبيّ رفيع وفيها من الحِكَم والبلاغة مثل ما في الأعمال الأدبية الفصيحة ، فالأمر ليس مرتبطا بقصة معينة وإنما بحسب المواقف التي تتناولها أحداث القصص ، ونجد في كثير من هذه المنظومات أخطاءً لغوية : نحوية وعروضية وغير ذلك .
لعل في ذلك ما يوضح شيئًا مما في سؤال الأستاذ عيسى .
سيدى الفاضل الأستاذ / أبوهانى :emrose:
تحياتى القلبيىة استاذى اسم الشاعر ناظم هذة الأبيات ولكم وافر التحية
سلم العراق فكل عاصفة * هوجاء تستدنية لاتصل
ولتسأل الجبناء من زمن * ابناء كسرى هل هم وصلو
أو ماتعطل عقل عاقلهم * أو هل سما حق بما فعلوا
بل كان مفهوما اذا نهبوا * أو كان مقتولا اذا قتلوا
قد تستحيل جنانهم خربا * أما العراق فدونة زحل
يبدو من مستوى هذا النظم ومحتواه أن صاحبه معاصر وهو يحاول نظم عبارات نثرية فيها من الانفعال ما لا يرقى بها إلى مستوى الشعر الجيد ، ولا أدري لمن هو ، ومتصفح جوجل لم يعرض أي نتائج .
استاذى أبو هانى تحياتى
لو تفضلت علينا من الشاعر ولك شكرى وامتنانى
وإن سمع الحجاج زحف كتيبة أعدَّ لها قبل الصباح قراهـا
أعدَّ لها مصقـولة فـارسـيَّة بأيدي رجال يحلبون ضَراها
أحجاجُ لا تعط العداة مناهـمُ ولا الله لا يعطي العداة مناها
ولا كل خطَّاف تقـلَّـد بـيعة بأعظم عهد الله ثم شـراهـا
فما ولد الأبكار والعَوْن مثلـه ببحرٍ ولا أرض يجفُّ ثراها
استاذى أبو هانى تحياتى
لو تفضلت علينا من الشاعر ولك شكرى وامتنانى
وإن سمع الحجاج زحف كتيبة أعدَّ لها قبل الصباح قراهـا
أعدَّ لها مصقـولة فـارسـيَّة بأيدي رجال يحلبون ضَراها
أحجاجُ لا تعط العداة مناهـمُ ولا الله لا يعطي العداة مناها
ولا كل خطَّاف تقـلَّـد بـيعة بأعظم عهد الله ثم شـراهـا
فما ولد الأبكار والعَوْن مثلـه ببحرٍ ولا أرض يجفُّ ثراها
هذه أبيات من قصيدة قالتها الشاعرة لَيْلَى الأَخْيَلِيَّة أنشدتها أمام الحجاج بن يوسف الثقفي
( ديوان ليلى الأخيليّة طبع العراق ص 120 )
افادك الله استاذى المحترم / أبوهانى
تحياتى وشكرى لحضرتك
هلْ شافعٌ لي إلى نَعْمٍ وسيلتُها؟
ولا وسيلة َ إلاّ السُّقْمُ والجُهُدُ
لم تطعمِ الحبَّ فارتابتْ لطاعِمهِ
ولم تَجِدْ بي فلم أوقنْ بما أجدُ
في القربِ والبعدِ هجرانٌ ومقلية ٌ
فليس ينفعني قربٌ ولا بُعُدُ
ما نامَ ذِكرُكِ في قلبِي فيوقظُهُ
برقٌ سَرى موهِناً أو طائرٌ غَرِدُ
أحبُّ منكِ - وإنْ ماطلتِ عن أربي
وعداً وكم أخلفَ الميعادُ من يَعِدُ
ما أطعمَ الحبَّ يأساً ثمَّ مَطْمَعَة ً
لو كان لي بالّذي يجني عليَّ يَدُ
لا موقف الحبّ أنساه ونحن على
رَضْفٍ منَ البينِ يخبو ثمَّ يَتَّقِدُ
حيث استندتُ إلى صبري فأسلمني
والشّوقُ يأخذُ مِنِّي كلَّ ما يجدُ
استاذى ابو هانى من شاعر هذة الأبيات ولك جزيل الشكر
والشّوقُ يأخذُ مِنِّي كلَّ ما يجدُ
هذه الأبيات للشريف المرتضى
افادك الله استاذى / أبوهانى على الأيضاح تحياتى
والشّوقُ يأخذُ مِنِّي كلَّ ما يجدُ
سيدى الفاضل الأستاذ / أبوهانى
تحياتى استاذى ياريت لوتكرمت وتفضلت علينا شرح جزء من ربعيات الخيام ولكم جزيل الشكر والأحترام
سمعت صوتا هاتفا في السحر
نادى من الحان : غفاة البشر
هبوا املئوا كأس الطلى قبل أن
تفعم كأس العمر كف القدر
أحس في نفسي دبيب الفناء
ولم أصب في العيش إلا الشقاء
يا حسرتا إن حان حيني ولم
يتح لفكري حل لغز القضاء
أفق وهات الكأس أنعم بها
واكشف خفايا النفس من حجبها
وروّ أوصالي بها قبلما
يصاغ دنّ الخمر من تربها
تروح أيامي ولا تغتدي
كما تهب الريح في الفدفد
وما طويت النفس هما على
يومين أمس المنقضي والغد
غد بظهر الغيب واليوم لي
وكم يخيب الظن في المقبل
ولست بالغافل حتى أرى
جمال دنياي ولا أجتلي
الرباعيات الخـمس الأُوَل
من ترجـمة أحـمد رامي ونَظْمه
1
سَمِـعْتُ صَوْتًا هَاتِفًـا فِي ٱلسَّحَـرْ ۞ نَادَىٰ مِنَ ٱلْحَـانِ : غُفَـاةَ ٱلْبَشَرْ
هُبُّوا ٱمْلَؤُوا كَأْسَ ٱلطِّلَا قَبْلَ أَنْ ۞ تَفْعَمَ كَأْسَ ٱلْعُمْـرِ ڪَفُّ ٱلْقَـدَرْ
2
أُحِسُّ فِي نَفْسِي دَبِيبَ ٱلْفَنَـاءْ ۞ وَلَمْ أُصِبْ فِي ٱلْعَيْشِ إِلَّا ٱلشَّقَـاءْ
يَا حَسْرَتَا إِنْ حَانَ حَيْـنِي وَلَمْ ۞ يُـتَحْ لِفِڪْرِي حَلُّ لُغْزِ ٱلْقَضَـاءْ
3
أَفِقْ وَهَاتِ ٱلْكَأْسَ ، أَنْعِمْ بِهَا ! ۞ وَٱكْشِفْ خَفَايَا ٱلنَّفْسِ مِنْ حُجْبِهَا
وَرَوِّ أَوْصَـالِي بِهَـا قَبْـلَمَـا ۞ يُصَـاغُ دَنُّ ٱلْخَـمْرِ مِنْ تُرْبِهَـا
4
تَرُوحُ أَيَّامِي ، وَلَا تَغْتَـدِي ۞ ڪَمَا تُهُبُّ ٱلرِّيحُ فِي ٱلْفَدْفَدِ
وَمَا طَوَيْتُ ٱلنَّفْسَ هَمًّا عَلَىٰ ۞ يَوْمَيْنِ : أَمْسِ ٱلْمُنْقَضِي وَٱلْغَدِ
5
غَدٌ بِظَهْرِ ٱلْغَيْبِ ، وَٱلْيَوْمُ لِي ۞ وَكَمْ يَخِيبُ ٱلظَّنُّ فِي ٱلْمُقْبِلِ
وَلَسْتُ بِٱلْغَـافِلِ حَتَّىٰ أَرَىٰ ۞ جَـمَالَ دُنْيَـايَ وَلَا أَجْتَـلِي
الرباعيات المغنَّاة مختارات لحقها تعديل بعض الكلمات لتناسب اللحن أو المستوى اللغوي العام للسامعين .
شرح المفردات
هاتفًا : مناديًا ، السَّحَر : الوقت الذي يسبق الفجر ، الحان : كالحانة : المكان المخصص لشرب الخـمر .
غُفَاة : مفردها : غافٍ ، والغافي : النائم ، هُبُّوا : ٱنهضوا بنشاط ، كأس : وعاء للشراب ، الطِّلَا : الخـمر .
تَفْعَم : تَملأ الوعاء إلى نهايته ، دَبِيب : صوت حركة السَّير ، الفَناء : انقضاء الوجود ، أُصِبْ : أَنَلْ .
يا حسرتا : تعبير عن الشعور بخيبة الأمل ، حانَ : جاء الوقت ، حَيْنِي : مَوْتِي ، يُـتَحْ : تتهيَّأ الفرصة .
لُغْز : أمر غامض ، أَنْعِمْ بِهَا ! : ما أطْيَبَها ! ، حُجْبِها الحُجُب : الأستار التي تمنع الرؤية ، المفرد : حِجاب ككتاب .
رَوِّ : ٱسْقِ سَقْيًا وافرًا ، أوصالي : أجزاء بدني ، يُصاغ : يُشكَّل على هيئة خاصة ، دَنّ الخـمر : وِعاؤها .
تُرْبِها : تُرابِها ، تَرُوح ولا تغتدي : تمضي في منتهاها ولا تعود من بدايتها ، الفدفد : الصحراء المقفرة .
طَوَيْتُ النفْس : احتفظتُ بداخلها ، أجتلي : أنظر لأستمتع .
افادك الله استاذى المحترم / أبوهانى
تحياتى وشكرى لحضرتك على الشرح والتوضيح
سيدى الفاضل الأستاذ / أبوهانى
من الشاعر وفى أى عصر ولكم وافر التحية
أَتَيْنا إلى سَعدٍ ليجمعَ شَمْلَنَا
فَشَتّتَنَا سعد فلا نحنُ من سَعَدِ
وهل سعدُ إلّا صخرة بِتَنُوفةٍ
مِنَ الأرضِ لا يُدعى لغي ولا رُشدِ
كان ” سعد “ في الجاهلية وثنًا لبني ملكان بن كنانة بن خزيمة بن مدركة بن إلياس بن مضر اتَّخذوه صخرة في صحراء مقفرة عند مساكنهم قرب جُدَّة ، وفي يوم من الأيام أقبل رجل من بني ملكان بإبل له ليقفها عليه ملتمسًا بركته ، وكان على سعد دماء من الأضاحي ، فلما رأت الإبل الدماء نفرت منه فذهبت في كل وجه ، فغضب الرجل ، فأخذ حجرًا فرماه به ثم قال : لا بارك الله فيك ، نفَّرْتَ عليَّ إبلي ، ثم خرج في طلبها حتى جمعها ، فلما اجتمعت له قال هذين البيتين:
أتينا إلى سعدٍ ليجمع شملنا ۞ فشتتَنا سعدٌ ، فلا نحن من سعدِ
وهل سعدُ إلَّا صخرةٌ بتنوفةٍ ۞ من الأرض لا يُدعَى لِغَيٍّ ولا رُشْدِ
شكرى وامتنانى لحضرتك استاذى / أبو هانى
على الشرح والتوضيح
تحياتى ووفققكم الله
هل من سبيل إلى خمر فأشربها ... أم من سبيل إلى نصر بن حجاج
إلى فتى ماجد الأعراق مقتبل ... سهل المحيا كريم غير ملجاج
تنميه أعراق صدق حين تنسبه ... أخي وفاء عن المكروب فرّاج
سيدى الفاضل الأستاذ / أبوهانى
تحياتى استاذى من الشاعر
ولكم جزيل الشكر والأحترام
قيل إن عمر بن الخطاب رضي الله عنه سمع وهو يعسّ بليلٍ امرأة تقول :
هل من سبيل إلى خمر فأشربَها . . أو من سبيل إلى نصر بن حجاج
فلما أصبح سأل عنه عمر بن الخطاب رضي الله عنه ، فإذا هو من بني سُليم ، فأرسل إليه فأتاه فإذا هو من أحسن الناس شَعرًا وأحسنهم وجهًا ، فأمر عمر أن يحلق شعره ففعل ، فازداد حسنًا ، ثم سمعها عمر بعد ذلك تقول :
حلقوا رأسه ليكـسـب قبحًا . . غَيرةً منهم عليه وشحًّا
كان صبحًا عليه ليلٌ بهيمٌ . . فمحَوا ليله وأبقَوه صبحًا
فنفاه عمر رضي الله عنه إلى البصرة وأقسم أن لا يدخل المدينة ما دام هو فيها .
شكرى وتقديرى لحضرتك استاذى / أبو هانى
على الشرح والتوضيح
تحياتى ووفققكم الله ورعاكم
أقـول ولما تجز بالـود طائلا* * * جزى الله خيـرا ما أعف وأمجـدا
فقالت: بغيري كنت تهتف دائبا * * * وكنت صبـورا للغـواني مصيـدا
فقلت: فمن ذا تيّم القلب غيركم * * * وعوّده غيـر الذي كـان عـوّدا
فقالت لتربيها لتصديق قولهـا: * * * هلما اسمعها منه المقالة واشهدا
فقالت: وهل في ذاك بأس وإنما * * * أريـد لكيما تسعـداني وتحمـدا
ا / أبوهانى
تحياتى استاذى من الشاعر
ولكم جزيل الشكر والأحترام
الأبيـات للشـاعر جـميل بن مَعْمَر الذي يُعرف بجـميل بثينة
وهي في ديوانه بتحقيق الدكتور حسين نصـار : ص 78
شكرى وامتنانى لحضرتك استاذى / أبو هانى
أفادك الله تحياتى
وفققكم الله ورعاكم
Powered by vBulletin Version 3.8.4
Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd