abuaseem
16/11/2015, 17h47
http://www.sama3y.net/forum/attachment.php?attachmentid=361585&stc=1&d=1447699690
ودَّعت الأوساط الفنية،يوم 15 نوفمبر 2015، الفنان الشعبي عبدالجليل عبد القادر الشهير باسم عبدالجليل الهتش، الذي وافته المنية بعد معاناة مع المرض.
اسمه الكامل عبد الجليل عبد القادر امحمد قندوز المصراتي، من مواليد بنغازي العام 1948، بدأ مشواره الفني العام 1967 وكان عمره في ذلك الوقت 19 سنة، بدايته الفنية كانت ضابط إيقاع على الطبلة (الدربوكة).
ويعتبر أفضل ضابط إيقاع على مستوى البلاد، بعد ذلك انضم إلى المجموعة الصوتية لفرقة الإذاعة صحبة الفنان علي الشعالّيه، ومند ذلك الوقت بدأ مشواره كفنان.
كوَّن فرقة موسيقية مع مجموعة الشباب منهم عازف آلة الأوكرديون خليفة ميلاد، وضابط الإيقاع مرعي الورفلي وآخرون.
تميَّز الفنان الراحل في مجال الأغنية الشعبية المرسكاوية أو المرزقاوي التي أضاف لها اللون البنغازي.
ترك رصيدًا كبيرًا من هذه الأغاني عبر مسيرة نصف قرن من العطاء ردد أغانيه الكبار والصغار في كافة ربوع ليبيا شرقها وغربها وجنوبها وشمالها.
واستطاع أن يبرز وسط مجموعة مميزة من المطربين الشعبيين مثل علي الجهاني وحميده درنة وسيد بومدين وغيرهم، تزوَّج مرتين ولم يُرزَق بأولاد.
واستمر مشواره الفني إلى العام 2001 عندما أُصيب بجلطة ظلَّ يعاني بسببها حتى وفاته.
من أشهر أغانيه «رميت النظر" و"ارحلي عن داري" و"حبيب قاصدة" و"دمعك غير زايد" و"سكب سال" و"لا إداريهن" و"لنظار دللناهن" و"ننساك تبعد " و"ريد انتوب رادالله عليا" و"الناس طرابة مرتاحين الليل سهاره" و"ياعقل ننهى فيك ونته تجيبه" و"جت باكية وتقول ناغلطانة" و"سريب صوب درته ياغزال القارة" و"ياعون من راقد هنى في نومه" و"سكب سال دمع الميامي حدايف».
منقول عن الكاتبة أسماء بن سعيد صحيفة بوابة الوسط
ودَّعت الأوساط الفنية،يوم 15 نوفمبر 2015، الفنان الشعبي عبدالجليل عبد القادر الشهير باسم عبدالجليل الهتش، الذي وافته المنية بعد معاناة مع المرض.
اسمه الكامل عبد الجليل عبد القادر امحمد قندوز المصراتي، من مواليد بنغازي العام 1948، بدأ مشواره الفني العام 1967 وكان عمره في ذلك الوقت 19 سنة، بدايته الفنية كانت ضابط إيقاع على الطبلة (الدربوكة).
ويعتبر أفضل ضابط إيقاع على مستوى البلاد، بعد ذلك انضم إلى المجموعة الصوتية لفرقة الإذاعة صحبة الفنان علي الشعالّيه، ومند ذلك الوقت بدأ مشواره كفنان.
كوَّن فرقة موسيقية مع مجموعة الشباب منهم عازف آلة الأوكرديون خليفة ميلاد، وضابط الإيقاع مرعي الورفلي وآخرون.
تميَّز الفنان الراحل في مجال الأغنية الشعبية المرسكاوية أو المرزقاوي التي أضاف لها اللون البنغازي.
ترك رصيدًا كبيرًا من هذه الأغاني عبر مسيرة نصف قرن من العطاء ردد أغانيه الكبار والصغار في كافة ربوع ليبيا شرقها وغربها وجنوبها وشمالها.
واستطاع أن يبرز وسط مجموعة مميزة من المطربين الشعبيين مثل علي الجهاني وحميده درنة وسيد بومدين وغيرهم، تزوَّج مرتين ولم يُرزَق بأولاد.
واستمر مشواره الفني إلى العام 2001 عندما أُصيب بجلطة ظلَّ يعاني بسببها حتى وفاته.
من أشهر أغانيه «رميت النظر" و"ارحلي عن داري" و"حبيب قاصدة" و"دمعك غير زايد" و"سكب سال" و"لا إداريهن" و"لنظار دللناهن" و"ننساك تبعد " و"ريد انتوب رادالله عليا" و"الناس طرابة مرتاحين الليل سهاره" و"ياعقل ننهى فيك ونته تجيبه" و"جت باكية وتقول ناغلطانة" و"سريب صوب درته ياغزال القارة" و"ياعون من راقد هنى في نومه" و"سكب سال دمع الميامي حدايف».
منقول عن الكاتبة أسماء بن سعيد صحيفة بوابة الوسط