المساعد الشخصي الرقمي

مشاهدة النسخة كاملة : انت وحشني - فيديو نادر للموسيقار


بو بشار
25/02/2015, 18h49
انت و حشني قوي يا حبيبي
الموسيقار فريد الاطرش
تلفزيون الكويت

www.youtube.com/watch?v=O4Qc6u6ULV0&feature=youtu.be (http://www.sama3y.net/forum/www.youtube.com/watch?v=O4Qc6u6ULV0&feature=youtu.be)

tarab
25/02/2015, 19h25
شكرآ أ.بو بشار لهذا التسجيل النادر
للاسف كل تسجيلات تلفزيون الكويت لفريد الاطرش كانت بتقنية الدوبلاج الصوتي .

abuaseem
25/02/2015, 19h47
اعتقد استاذ عيسى كل التسجيلات النلفزيونية تتم بنفس الطريقة وهي البلاي باك. السبب ان التصوير التلفزيون يصور مرة واحدة و لا يحتمل تكرار تصوير المشاهد. غير التصوير السينمائي و الذي فيه يمكن اعادة التصوير عدة مرات. الان حتى المسرحيات الغنائية تتم بطريقة البلاي باك لاظهار الصوت باعلى درجة من النقاوة و بدون تشويش من قاعة العرض او الجمهور. و الله اعلم

tarab
25/02/2015, 20h08
اعتقد استاذ عيسى كل التسجيلات النلفزيونية تتم بنفس الطريقة وهي البلاي باك. السبب ان التصوير التلفزيون يصور مرة واحدة و لا يحتمل تكرار تصوير المشاهد. غير التصوير السينمائي و الذي فيه يمكن اعادة التصوير عدة مرات. الان حتى المسرحيات الغنائية تتم بطريقة البلاي باك لاظهار الصوت باعلى درجة من النقاوة و بدون تشويش من قاعة العرض او الجمهور. و الله اعلم


ليس دائمآ أ.ابو عاصم
كل تسجيلات تلفزيون الكويت في الاستوديو تقريبآ كانت عزف مباشر
ناظم الغزالي-صباح-مها صبري-طلب-حليم-نجاة-فايزه

أبوإلياس
25/02/2015, 22h08
شكرآ أ.بو بشار لهذا التسجيل النادر
للاسف كل تسجيلات تلفزيون الكويت لفريد الاطرش كانت بتقنية الدوبلاج الصوتي .

اعتقد استاذ عيسى كل التسجيلات النلفزيونية تتم بنفس الطريقة وهي البلاي باك. السبب ان التصوير التلفزيون يصور مرة واحدة و لا يحتمل تكرار تصوير المشاهد. غير التصوير السينمائي و الذي فيه يمكن اعادة التصوير عدة مرات. الان حتى المسرحيات الغنائية تتم بطريقة البلاي باك لاظهار الصوت باعلى درجة من النقاوة و بدون تشويش من قاعة العرض او الجمهور. و الله اعلم
يسعدني أن أشارك في هذا النقاش الجاد والجميل بين سميعين كبيرين ، لأقول إن تقنية الدوبلاج الصوتي نفذها فريد في السينما والتلفزيون معا ، وليس صحيحا أن الداعي إليها في فيديوهات تلفزيون الكويت هي طبيعة التصوير التلفزيوني لأن جميع التسجيلات في الاستوديو سواء كانت صوتية أوسينمائية أوتلفزيونية قابلة لأن توقف وتعاد مرات ومرات ويساعدها في ذلك معطى تقني هو المونتاج ، أما الدوبلاج السينمائي فقد إعتاد عليه فريد في جميع أفلامه السينمائية إبتداء من فيلم شاطيء الحب حتى فيلمه الأخير نغم في حياتي ، حيث كان يٌسجل الأغنية في الاستوديو وأحيانا تسوق على أسطوانة قبل أن يعمل عليها دوبلاج صوتي في الفيلم ، والشواهد عندنا كثيرة منها أغنية قسمة التي أذاع تسجيلها في برنامج في إذاعة صوت العرب قبل أن يسجلها في الفيلم ، ومنها أيضا أغنية لكتب ع أوراق الشجر التي صدرت في تسجيلات صوت لبنان وأدرج فريد نفس تسجيل الأسطوانة في فيلم زمان ياحب العام 1972 ، ومما وثق لهذا الإدراج خطأ تقني فادح في التوليف بين الصوت والصورة إرتكبه مونتير فيلم زمان ياحب ، فقد ابتداء فريد الغناء في الفيلم حتى قبل أن يحرك شفتيه بالغناء بمعنى أنه تم إطلاق تسجيل الأسطوانة قبل أن يفتح فريد فمه لمواكبة غنائه في الأسطوانة بتنفيذ للدوبلاج الصوتي ، أما الأسباب الداعية لجعل تسجيل الاستوديو هو الأصل في السينما كما في التلفزيون ، فساقها فريد في حديث مع سكينة السادات حين تحدث عن عبد الوهاب قائلا " يخيل إلي أن عبد الوهاب يخشى الجماهير، حين يتحاشى الغناء على المسرح ..لأنه حين يؤدي أغانيه في الاستوديو تخرج بشكل ولا أجمل ، سليمة واضحة ، ممتازة وأصلية " إذن هناك إقتناع لدى فريد بأن العمل في الاستوديو يصل بالعمل الغنائي إلى ما يشبه الكمال ، لكن في تجربة التلفزيون الكويتي ، ثمة معطيات لا ينبغي تغييبها منها أن فريد تعاقد مع التلفزيون الكويتي على تصوير عشرات الأغاني في وقت قصير ، فقد كان مروره و مقامه في الكويت غالبا ما يكون قصيرا وفي الشتاء، ولو أراد إعادة غناء جميع الأعمال المتعاقد عليها بشكل جديد لكلفه ذلك مجهودا كبيرا لأن ذلك يتطلب استدعاء إحدى الفرق التي تشترك معه إلى الكويت كالفرقة الماسية أو الفرقة الذهبية أو فرقة أحمد الحفناوي ، وكان ذلك سيكلفه ثمنا كبيرا لأنه سيدفع للفرقة من نصيبه في الكاشي الذي قبضه وهو فلكي بمقايس ذلك الزمن ، فقد قبض فريد نظير الشرط الأول من تسجيلات تلفزيون الكويت التي صورت في الستينات 26 ألف دينار كويتي ، لكل ذلك استقر رأي التلفزيون الكويتي بالاتفاق مع فريد على الاستعانة بالفرقة المحلية للتلفزيون الكويتي على أن تكون الخلفية الصوتية هي تسجيل الأسطوانة الشائع .
الشكر موصول في الأخير لأخينا الغالي بو بشار على تفضله برفع هذا التسجيل المرئي النادر .