المساعد الشخصي الرقمي

مشاهدة النسخة كاملة : لماذا يطال الإهمال كل ما هو غال وعزيز؟؟؟


خليفة البشير
10/02/2015, 23h43
سيارة الست وما آلت إليه حالها... صارت مكبا للقمامة أمام دار القضاء العالي بالقاهرة...شيء يدمي الفؤاد.

soha ahmed
11/02/2015, 08h41
لا تحزن فهذا هو الحال فى مصر دائما لانقدر للاشياء حقها السيارة دى لو كانت فى بلد تانية فرنسا مثلا او انجلترا كان اتعملها متحف وتم تلميعها والاهتمام بها لما لها من قيمة تاريخية وفنية لكن من يقدر هذا للاسف لايوجد

jalghazi
11/02/2015, 15h16
فعلا والله شيء محزن جدا
سيدة الغناء العربي التي أسعدت الملايين وما زالت هكذا تهمل .

حازم فودة
11/02/2015, 15h52
الإخوة الأفاضل

أردت أن أبحث عن فحوى الموضوع فوجدت أنه عائد لمصدرين الأول يعود إلى العربية نت وبعنوان العربية نت ترصد سيارة أم كلثوم خلف أكوام القمامة لدار القضاء العالي .
والمصدر الثاني هو بوابة الأهرام بعنوان بوابة الأهرام ترصد سيارت أم كلثوم وعبد المطلب و عبد السلام النابلسي والصور لأكثر من خمس سيارات.

فحوى الموضوعين متشابهين مالم يكن كلاهما بنفس النص.
مثل هذه السيارات قيمة أي منها تساوي الملايين ويمكن بيعها في الخارج وتستطيع أن تشتريها أي شركة من شركات السيارات المنتجة لها بأكثر من ذلك والحديث في الموضوع نسب إلى تاجر سيارات وحين اشتراها كان يعرف قيمتها وأراد إستثمارها فيتركها هكذا فهذا أمر عجيب من ناحية مادية وكتراث لنوع السيارات بصرف النظر عن ملكيتها تعود إلى أم كلثوم أم تعود إلى عم إبراهيم البواب فهذا لا يهم والغريب أن هذه السيارات تترك هكذا وقد كان يركبها مالكها فأين لوحات السيارات وهل تركها كل هذه الفترة دون أن يسأل عن أمواله ........ عفواً أنا أعد الأمر غريب وغير حقيقي وخاصة ان كلا المقالين كانا في عام 2013 ومضي سنتين لا يصل بها إلى هذا الشكل الذي نراه في الصور وفي هذه الفترة كانت الشرطة تبحث عن السيارات المجهولة الهوية والتي تركن في مكان ما مدة طويلة خوفا من استخدامها من قبل الإرهابيين وحين تكون في مقلب قمامة لابد أن تستدعي مالكها ليقدم اثبات ملكيته ومن ثم تطالبه بنقلها من هنا ....

ألستم معي أن الأمر غريب من جميع الوجوه ........... من الذي دفع الصحفي في ذروة الأحداث التي تمر بها البلاد إلى أن يتتبع هذا الموضوع ما الذي دفعه لذلك وخاصة أنه لم يكن له هم إلا أنها من ممتلكات أم كلثوم وأم كلثوم نفسها ماتت والورثة وجدوا صالحهم في بيعها لأنها من طراز قديم عتيق وهي أما كانت تباع لإحدى شركات السيارات المنتجة لها أو أن يتم وضعها بمتحف فالسيارة مسيرها إلى الزوال كما زالت صاحبتها من الوجود الدنيوي فهذه سنة الحياة وإرادة الله سبحانه وتعالى.

تحياتي