مشاهدة النسخة كاملة : مواقف طريفة ومقتطفات من حياة فريد الأطرش
ليلى ابو مدين
01/12/2014, 19h57
فريد الأطرش كاد أن يفتك بأسمهان لولا تدخل شقيقهما فؤاد
اشتهر الفنان فريد الأطرش بحبه الشديد لعائلته وحنانه المفرط مع جميع أفراد أسرته وخاصة شقيقته أسمهان، تلك النجمة التي انطفأت سريعًا وأوجعت معها قلبه وقلب كل من عرفها.ولكن الأطرش انقلب ذات يوم وفي عينيه شرّ مستطير، وأرد أن يفتك بشقيقته الصغرى «الشقية»، وكان ذلك في موقف طريف من مواقف طفولتهما الجميلة قبل أن يتجها إلى الفن.فريد ابتاع ذات يوم من «سوق الكانتو» قفازات ملاكمة؛ حيث كان يهوى الرياضة بشدة قبل احتراف الفن، وحينما عاد إلى المنزل فرحت أسمهان بتلك القفازات وأرادت أن تلعب دورًا مع شقيقها، فلبس زوجًا ولبست هي زوجًا ليُعلمها كيف تلاكم، ووقف شقيقهما الثالث فؤاد كحكم!!وبينما وقف الأطرش يُعلمها كيف تسدد بيُمناها، فاجأته بيُسراها فاختل توازنه ووقع على الأرض، واستغرقت أسمهان في الضحك بينما استبد به الغضب والغيظ، وقام ليرد لها ذلك المقلب، لولا أن تصدى له فؤاد يحميها!!ولكن سرعان ما انتهى الموقف على ضحكات الجميع وعاد فريد إلى محبته وعطفه على شقيقته الصغرى، التي شبّت سريعًا وأمسكت بيديه في أولى خطواتها نحو عالم الفن والغناء
ليلى ابو مدين
01/12/2014, 20h02
فريد الأطرش مع خطيبته ونجلها
اشتهر الفنان فريد الأطرش بعزوفه عن الزواج رغم قصص الحب الكثيرة التي عاشها ، والتي كانت مثار جدل كبير سواء في حياته وحتى بعد رحيله . افتقاد الأطرش للجو الأسري والعائلي كان يجب أن يكون دافعًا له لكي يقدم على الارتباط والزواج ، ولكن الأزمات التي تتابعت في حياته الخاصة هي التي حالت دون ذلك؛ فقد تأثر كثيرًا بوفاة شقيقته أسمهان في حادث مؤلم وانتابه شعور حاد بالخوف من فقدان أي عزيز لديه . وأشاع البعض أن الأطرش قد أقدم على الارتباط «رسميًا» وهو في أيامه الأخيرة وكانت حالته المرضية قد اشتدت سوءًا ، فأعلن خطبته بالسيدة سلوى القدسي ، أرملة الطبيب اللبناني نور الدين القدسي ، وكانت أمًا لطفل يُدعى طارق القدسي . وفي صورة نادر يؤكد فريد صحة تلك الأقاويل ؛ حيث ظهر مع خطيبته ونجلها طارق خلال الاحتفال بعيد ميلاد الأخير . ولم تُعرف ، على وجه الدقة ، الأسباب التي أدت إلى عدم إتمام الزيجة ؛ هل هي وفاة فريد الأطرش أم أنه تراجع عن تلك الخطوة بمحض إرادته واستدعاءً لطبيعته الرافضة للزواج .
المصدر : موقع جولولي
ليلى ابو مدين
02/12/2014, 07h33
على الرغم من توتر العلاقات بين قطبي الغناء العربي عبدالحليم حافظ وفريد الأطرش، إلا أن ذلك لم يستمر طويًل؛ ففي ليلة من ليالي رمضان ذهب الفنان سمير صبري ذات يوم إلى منزل الأطرش لتسجيل حلقة في برنامجه «بدون إحراج»، والذي كان يُذاع يوميًا في إذاعة الشرق الأوسط خلال شهر رمضان الكريم.
وأثناء تسجيل الحلقة بحضور الإذاعي جلال معوض وزوجته الفنانة ليلى فوزي والموسيقار أحمد فؤاد حسن والفنانات زبيدة ثروت ومها صبري وكريمة فاتنة المعادي، دخل عبدالحليم حافظ على مجلس الحضور.حليم أعلن ضاحكًا: «أنا جاي أتسحر» فجرى الأطرش فرحًا واحتضنه وبعد أن جلس الجميع للسحور قال حليم: “ولا واحد هيتسحر قبل ما نسمع الأستاذ يغني وأخذ العود وأعطاه لفريد».وبدأ فريد يغني أغنية «يا جميل يا جميل» وصفق عبدالحليم وغنى معه «يا فريد يا
فريد» وفريد يقول «يا حليم يا حليم».
ليلى ابو مدين
02/12/2014, 07h38
في بداية مشواره الفني التقى النجم فريد الأطرش مع الفنان المسرحي يوسف وهبي، وذلك خلال فيلم «أحلام الشباب» عام 1942، ومنذ ذلك الوقت وربطت بينهما علاقة قوية كانت أقرب إلى الأبوة.الأطرش ظهر في صور نادرة مع أستاذه يوسف وهبي، وتبادلا الضحكات سويًا، وبدا عليهما كبر السن، بعد رحلة فنية طويلة قدما خلالها عددًا من الأفلام المميزة مثل: «الحب الكبير» مع فاتن حمامة عام 1970، و«زمان يا حب» مع زبيدة ثروت عام 1973.
ليلى ابو مدين
02/12/2014, 07h41
كانت العلاقة التي تربط الزعيم المصري الراحل جمال عبد الناصر بنجوم الفن جيدة حيث كان يحرص على تكريمهم ودعوتهم في المناسبات القومية.النجم الراحل فريد الأطرش كان واحدا من النجوم الذي يعشقون عبد الناصر وفي صورتين نادرتين يظهر فريد خلال لقاء تم بينه وبين جمال في مكتبه أما في الأخرى فيظهر فريد وهو يضع باقة من الورد على قبر الزعيم ويقرأ له الفاتحة
ليلى ابو مدين
02/12/2014, 07h44
كانت مصر هي الاختيار الأمثل للسيدة عالية بنت المنذر، والدة الفنان السوري فريد الأطرش وشقيقته أسمهان؛ حيث لم تكن خاضعة لسلطة الاحتلال الفرنسي كما بلاد الشام، كما أن الزعيم المصري سعد زغلول كان صديقًا لآل الأطرش، وشكل بالمصادفة الحكومة المصرية عام 1923.لذلك انطلق فريد مع أسرته من بيروت إلى حيفا بالعربة ومنها إلى القاهرة بالقطار حتى وصلوا إلى مصر، بعد أن اجتازوا الحدود بمعجزة من دون أوراق هوية ولا تأشيرات دخول؛ حيث استغاثت الأم عبر الهاتف من سيناء بمكتب سعد زغلول، فأمر بدخولهم مصر على مسئوليته الخاصة.وفي القاهرة عاش الفنان السوري مع أسرته حياة تختلف كليًا عن حياة الأمراء التي اعتادوها، واستأجروا منزلًا متواضعًا في شارع باب البحر بالقاهرة القديمة، ونجحت الأم بالتحايل في إلحاق ابنيها فؤاد وفريد بمدرسة «الفرير» الفرنسية بالخرنفش، وادعت لمدير المدرسة الفرنسي أنهم من عائلة «كوسة» الشهير، وأنهم فقدوا أوراقهم الشخصية في الرحلة، فرّق الرجل لحالهم ووافق على قبولهما بالمجان.
وبذلك تحول الأطرش إلى «فريد كوسة» واحتمل سخرية زملائه ومدرسيه، ومع مرور الأيام بدأت موهبته الموسيقية تتفتح، وأخذ يتأثر بجمال صوت والدته ومهارتها في العزف على العود، فطلب إذن من أحد القساوسة بالمدرسة لحضور حصة التراتيل حتى أصبح بعد فترة قصيرة رئيسًا لفريق المنشدين فيها.
لكن معلمه نصحه ذات يوم بقوله: «إنك تتمتع بصوت جيد لكن ترتيلك ينقصه الإحساس، يجب أن تذرف الدمع وأنت تنشد، وتجعل مستمعيك أيضًا يشاركونك البكاء»، فاستجاب الصبي للنصيحة، ويبدو أن ذلك ساهم بقوة في تشكيل شخصيته الغنائية «الحزينة» التي عرف بها فيما بعد.
ليلى ابو مدين
02/12/2014, 07h48
قصة الحب الأسطورية التي جمعت بين الفنان فريد الأطرش والراقصة المصرية سامية جمال لم تنته بشكل رومانسي عن طريق الزواج أو بشكل درامي عن طريق الفراق، ولكنها انتهت بشكل أكثر إثارة في «ساحات المحاكم».فبعد أن رفض الأطرش الزواج من سامية خضوعًا لتقاليد عائلته الصارمة، افترق الاثنان وباتت تلك القصة حديث الأوسط الفنية والصحفية، ونُسب إلى الاثنان عدة تصريحات قاسية، فكانت النتيجة أن أقام الأول دعوى «سب وقذف» ضد سامية يتهمها بالنيل من سمعته الشخصية والفنية.لكن المحكمة المختصة بنظر القضية رفضت دعوى الفنان فريد الأطرش وبرّأت سامية من هذا الاتهام وأسقطت عنها الحق المدني الذي طالب به محامي المُدعي.وبحسب مجلة «الكواكب»، فإن الأطرش قبل انتهاء المحكمة إلى براءة الراقصة المصرية، أكد لعدة صحف فنية أنه بصدد التنازل عن الدعوى؛ رجوعًا إلى صداقتهما القديمة وتاريخهما الفني المشترك، ولكن هذا التنازل كان «صحفيًا» فقط، ولم يحدث أن تقدم محاميه بهذا التنازل «المزعوم»!!أما سامية جمال، التي كانت ترقد مريضة في منزلها، فقد استقبلت النبأ بكلمة واحدة هي «الحمدلله»، فيما أكد أصدقاؤها المقربين أن مرضها ليس مصدره ميكروب الإنفلونزا اللعين وإنما «عين الحسود».
ليلى ابو مدين
02/12/2014, 07h52
قبل رحيله بنحو سبع سنوات كان الفنان فريد الأطرش في أسوأ حالاته الصحية، جسد نحيل ووجه مشحوب ومع ذلك رفض نصائح الأطباء الالتزام بالراحة وبذل مجهود أقل في أعماله الفنية.فريد قبل أن يستعد للسفر إلى أمريكا بحثًا عن علاج لقلبه، كان يجتاز نوبة من نوبات المرض الذي لازمه منذ سنوات، ومن أجل العلاج ذهب من قبل إلى لندن ومكث ثلاثة أشهر ثم عاد بنصائح كثيرة من الدكتور جيسون، الذي كان يسمونه «مسيح القلب» هناك، وأهم هذه النصائح أن ينام طويلًا ويبذل أقل مجهود، ويأكل المسلوق بلا ملح، وبكميات ضئيلة جدًا «قال لي جيسون أنني أعيش بربع قلب، وأن عليّ التعامل مع حياتي بربع ما كنت أعمل في كل شيء».ومن المعروف عن الفنان فريدالأطرش أنه كان مُحبًا للحياة والسهر والصخب، يحب الاستمتاع بالطعام والغناء، ومع ذلك استطاع أن يُقلل من السهر واعتاد النوم أكثر من 10 ساعات يوميًا، كما التزم في الطعام بتناول جبنًا بلا ملح وخضروات مسلوقة، ولكن الامتناع عن الغناء هو ما لم يستطع إتيانه.السبب في ذلك كان لأن الأطرش يقدس بطبيعته المسئولية، وحين عاد من الخارج، أخبرته «شركة القاهرة للسينما» أنها مستعدة لبدء تصوير فيلم «الخروج من الجنة» مع هند رستم، وأن عليه تسجيل الأغاني قبل بدء التصوير كعادته، وقد سجل بالفعل قصيدتي «أضنيتني بالهجر» و«لا وعينيك».
ليلى ابو مدين
02/12/2014, 07h55
قبل وفاته بعامين هاجمت أقلام العديد من النقاد الموسيقار فريد الأطرش وأكدت أن نهايته الفنية قد حلّت منذ فترة طويلة وأن عليه الاعتزال الآن بدلًا من إثارة شفقة الجمهور وخسارة صورته الذهنية لدى الجمهور العربي بأكمله، والتي رسمها خلال مشوار فني طويل.وفي إحدى الحفلات الصيفية بكازينو لبناني جاهد الأطرش لكي يحافظ على البقية الباقية من مستواه الفني ولكن النقاد أكدوا أنه لم يفلح وكانت إطلالته مجرد توسل من الناس تذكارات ماضية «كان يتوسل التصفيق فخاب ظنه، وتحولت نظرات الإعجاب بالموسيقار إلى رثاء له، كان يلهث في نبراته، حاول أن يضبط أعصابه وأوتار صوته فخانه ذلك».وأرجعت تلك الأقلام الحالة المزرية التي وصل إليها فريد، بحسب مجلة «ألف ليلة وليلة» عام 1972، إلى كثرة السهر والإسراف في تناول الطعام والشراب والإكثار من لعب الورق «لقد ترك الفن ليعيش لنفسه، نسى ارتباطاته مع قضيته التي عاش من أجلها، ومن أجلها سفح عمره، إنه يترك نفسه سجينة أهوائه، يسهر حتى الصباح فلا يفيق إلا ليسهر، ويسهر فينسى تقاليده وواجباته وإنسانيته».فريد لم يلتفت إلى نصائح أطبائه، الذين رافقوه خلف كواليس المسرح، وكانوا يقولون له: «أنت تتعب نفسك.. كفاك عنادًا»، وأصرّ على تأدية وصلتين، رغم أن الجمهور لم يطلب منه الإعادة، وطلبها من نجوى فؤاد، ليلى نظمي ومطرب لبناني ناشئ آنذاك كان يُدعى عصام رجي، الذي لولاه لما استكمل الجمهور الحفل حتى الصباح، بحسب الصحيفة.
مصدر المعلومات : موقع جولولي
ليلى ابو مدين
02/12/2014, 16h09
فريد الأطرش يهتم بفرش بيته وينظفه بنفسه
بعد وصول الفنان فريد الأطرش، إلى مصر واستقراره فيها أستأجر شقة صغيرة في حي باب البحر، مكونه من حجرتين بإيجار ستون قرشًا في الشهر، بعدها بسنوات وحين انعم الله عليهم اختارت أسمهان منزلًا في حي جاردن سيتي، وانتقل بعدها إلى حي الزمالك، في شقة من دورين، عاش فيها سنوات أخرى وهي سنوات بدايات شهرته العربية ورحلة أفلامه مع سامية جمال.
وفي غرفة خاصة به، فرشها بذوقه وشرقيته وملأها بالتحف والسجاجيد، وشهدت هذه الشقة سهراته وقعداته الفنية ومولد الكثير من ألحانه، وفي بداية الخمسينات اشترى أرضا بمساحة ألف متر مربع في شارع النيل بالجيزة، وبنى عليها عمارته المسماة « أول همسه».
الأطرش اختار الدور العاشر منها بأكمله وصمم ديكوراتها مصمم ديكور اغلب أفلامه «هاجوب اصلانيان»، فظهرت تلك الشقة منارة وتحفة فنيه استضاف فيها العديد من الزعماء العرب والفنانين عربًا وعجمًا, وكان يختار بنفسه سكان بقية الشقق من الفنانين والعقلاء كي تنأى عمارته عن المشاكل والإزعاج, ويستطيع العيش فيها بهدوء ويتفرغ لعمله.
ولكنه باع العمارة مشترطًا على المالك الجديد الاحتفاظ بشقته فيها بإيجار شهري, وبعد رحيله أقام ورثة صاحب العمارة دعوى على فؤاد كي يخليها, لوفاة مستأجرها, لكن فؤاد ربح الدعوى بحجة أنها بيت فنان ويجب أن تبقى متحفًا يزوره الناس ويخلدوا ذكراه, وكان هذا في الظاهر فقط, فلا هي أصبحت متحفًا ولا ترحيبا بأي زائر, بل تقفل في أيام الذكرى وتُهجر، واستمر الحال إلى أن تنازل عنها ابنه إلى صاحبها مقابل الملايين.
ليلى ابو مدين
03/12/2014, 14h46
جملة عابرة لفريد الأطرش تتحول إلى لحن شهير
العديد من المواقف التي جمعت بين الفنانين قديمًا، كان يخرج منها أما لحنًا جديدًا، أو فكرة عمل فني جديد، وكانت جميعها تخرج من كلمة ترد في نقاش، أو فكرة تطفو على الأفق فجأة، ومنها كلمة قالها الموسيقار الراحل فريد الأطرش لتتحول إلى لحن شهير غنته الفنانة شهرزاد.
وذلك حين دعا فريد الأطرش، الفنانة شهرزاد وزوجها، لتناول العشاء معه، فوافقت وخلال العشاء طلبت منه أن يلحن لها أغنية، فقال لها: ابحثي عن كلمات حلوة وأنا ألحنها لكي.
وأضاف الأطرش: وعمومًا أديني ميعاد وقابليني، وصمت بعدها ثم قال والله تنفع أغنية، ثم اتصل بالشاعر عبدالعزيز سلام وقال له: «أديني ميعاد وقابلني»، ليرد عليه الأخير قائلًا: خير في إيه يا فريد؟ فقال له خير إن شاء الله أنا أريد أن تكون مطلع لأغنية تكتبها لي.
فخرجت الأغنية وحظيت بنجاح كبير، وتروي شهرزاد في حوار قديم لها: أنه عندما أراد الموسيقار أن يغنى هذه الأغنية اتصل بها واستأذنها أن يغنيها فقالت له هذه أغنيتك وأنت ملحنها فقال لها لا هذه أغنيتك أنت فهل تسمحي لي بغنائها وبالفعل غناها الأطرش وقام بتوزيعها.
ليلى ابو مدين
03/12/2014, 18h11
تعرف على الشروط التي وضعها فريد الأطرش في عروسه
كشف الفنان الراحل فريد الأطرش، في حوار صحفي سابق له، المواصفات التي كان يتمناها في زوجته وكان من أولها أن تكون ذات أخلاق حسنة.
الأطرش أضاف لمواصفات هذه الزوجة: «أن تكون زوجته شريفة، ذات شخصية، دمها خفيف، غير متكبرة، ست بيت بمعنى الكلمة، تشاركني في السراء والضراء، ألا تكون غيورا، وألا تكون باردة، عاقلة متزنة، بعيدة النظر، حليمة، وتنجب أطفال!!».
ولكنه عاد ليقول أن الفن والزواج متعارضان، واستشهد وقتها بما وقع لصديقه الفنان محمد عبدالوهاب، وعدم توفيقه في زواجه وبما وقع لغيره من الفنانين، ولهذا فإنه يفضل استكمال رسالته الفنية أولًا.
وقد ذكرت بعض الأخبار أن الفنان الراحل لم يتزوج، ولكنه خطب السيدة سلوى القدسي، وهي سيدة أعمال لبنانية شهيرة، وأرملة الطبيب اللبناني نور الدين القدسي، وكان يعتزم الزواج منها، ولكن المرض ثم الموت لم يهملاه لتحقيق ذلك.
المصدر : موقع جولولي
Powered by vBulletin Version 3.8.4
Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd