المساعد الشخصي الرقمي

مشاهدة النسخة كاملة : ديوان عبد الغفار الأخرس


MAAAB1
16/03/2014, 22h37
صباح الورد

مشاركة خاصة بمنتدى سماعي ، فإن وجدتها في مكان آخر فأعلم أنها منقولة

ديوان عبد الغفار الأخرس

حققه وعلق عليه الخطاط وليد الأعظمي




http://www.sama3y.net/forum/attachment.php?attachmentid=333577&stc=1&d=1395012800




قال عنه أستاذنا العلامة محمد بهجة الأثري " إن الأخرس كان على جانب كبير من أصالة الطبع الشعري "

وقال عنه الدكتور العلامة محمد مهدي البصير " شاعر ظريف يشبه أبا نواس في أمور كثيرة "

وقالت عنه الدكتورة عاتكة الخزرجي " الأخرس عندنا في العراق ، كالبارودي في مصر "

أول محاولة لجمع أشعارة ، قام بها الشاعر عبدالباقي العمري قبل ١٢٥ عاماً ؛ حيث جمع ما تيسر له آنذاك من أشعاره وطبعها في استانبول تحت عنوان " الطراز الأنفس في شعر الأخرس " .

ثم قام الأستاذ وليد الأعظمي بإضافة بعض القصائد إلى الطراز الأنفس والخروج بطبعة جديدة عام ١٩٨٦ م مع اختلاف في الترتيب . ولم تسلم الطبعتان من الأخطاء المبثوثة في ثنايا القصائد .

والنسخة التي أرفعها لحضراتكم اليوم ، هي من إصدرات مؤسسة البابطين ؛ صدرت إحتفاءاً ببعض شعراء العربية في القرن التاسع عشر .

بقى أن أنوه أن أغلب أساطين المقام العراقي قرأوا وتغنوا بأشعاره .

تحية ومحبة لكم

داؤد بغدادي
17/03/2014, 06h06
صباح الورد

مشاركة خاصة بمنتدى سماعي ، فإن وجدتها في مكان آخر فأعلم أنها منقولة

ديوان عبد الغفار الأخرس

حققه وعلق عليه الخطاط وليد الأعظمي




http://www.sama3y.net/forum/attachment.php?attachmentid=333577&stc=1&d=1395012800




قال عنه أستاذنا العلامة محمد بهجة الأثري " إن الأخرس كان على جانب كبير من أصالة الطبع الشعري "

وقال عنه الدكتور العلامة محمد مهدي البصير " شاعر ظريف يشبه أبا نواس في أمور كثيرة "

وقالت عنه الدكتورة عاتكة الخزرجي " الأخرس عندنا في العراق ، كالبارودي في مصر "

أول محاولة لجمع أشعارة ، قام بها الشاعر عبدالباقي العمري قبل 125 عاماً ؛ حيث جمع ما تيسر له آنذاك من أشعاره وطبعها في استانبول تحت عنوان " الطراز الأنفس في شعر الأخرس " .

ثم قام الأستاذ وليد الأعظمي بإضافة بعض القصائد إلى الطراز الأنفس والخروج بطبعة جديدة عام 1986 م مع اختلاف في الترتيب . ولم تسلم الطبعتان من الأخطاء المبثوثة في ثنايا القصائد .

والنسخة التي أرفعها لحضراتكم اليوم ، هي من إصدرات مؤسسة البابطين ؛ صدرت إحتفاءاً ببعض شعراء العربية في القرن التاسع عشر .

بقى أن أنوه أن أغلب أساطين المقام العراقي قرأوا وتغنوا بأشعاره .

تحية ومحبة لكم


تعيش يا استاذ الاساتذة