* : تترات المسلسلات التلفزيونية (الكاتـب : راضى - آخر مشاركة : حازم فودة - - الوقت: 13h37 - التاريخ: 28/03/2024)           »          محمد شريف (الكاتـب : loaie al-sayem - آخر مشاركة : اسامة عبد الحميد - - الوقت: 23h50 - التاريخ: 27/03/2024)           »          سعاد محاسن (الكاتـب : سماعي - آخر مشاركة : نور عسكر - - الوقت: 19h25 - التاريخ: 27/03/2024)           »          الشيخ محمد صلاح الدين كباره (الكاتـب : احمد البنهاوي - آخر مشاركة : kabh01 - - الوقت: 09h52 - التاريخ: 27/03/2024)           »          سلمى (الكاتـب : حماد مزيد - آخر مشاركة : عطية لزهر - - الوقت: 09h18 - التاريخ: 27/03/2024)           »          سمير غانم- 15 يناير 1937 - 20 مايو 2021 (الكاتـب : محمد البتيتى - آخر مشاركة : نور عسكر - - الوقت: 01h14 - التاريخ: 27/03/2024)           »          سلوى رشدي - مونولجست (الكاتـب : حازم فودة - آخر مشاركة : نور عسكر - - الوقت: 00h43 - التاريخ: 27/03/2024)           »          الثنائي سعد و اكرام (الكاتـب : abuaseem - آخر مشاركة : نور عسكر - - الوقت: 00h09 - التاريخ: 27/03/2024)           »          سعاد وجدي (الكاتـب : نور عسكر - - الوقت: 23h25 - التاريخ: 26/03/2024)           »          خالد عبدالله (الكاتـب : abuaseem - آخر مشاركة : محمود نديم فتحي - - الوقت: 23h11 - التاريخ: 26/03/2024)


العودة   منتدى سماعي للطرب العربي الأصيل > الموروث الشعبي والتراث الغنائي العربي > المغرب العربي الكبير > الجزائر > الدراسات والبحوث في الموسيقى الجزائرية

رد
 
أدوات الموضوع طرق مشاهدة الموضوع
  #11  
قديم 01/01/2012, 15h45
منير الوهراني منير الوهراني غير متصل  
ضيف سماعي
رقم العضوية:393622
 
تاريخ التسجيل: février 2009
الجنسية: جزائرية
الإقامة: الجزائر
المشاركات: 3
افتراضي رد: الشيخ عبد القادر الخالدي - شعر الملحون الجزائري

انا لي قبضت الطاوس **** وديتها لا من صدة
الطاوس فوق العنافس تعفس **** في قفص عالي من السدة
انت ما شفت الزمان يبخس **** ويمرر العسل في شهدة
لي العزيز لابد يرخس ***** ومكاش ليبغاها لبدة
الخير كي طير يحوس **** نوبة يجي ونوبة يغدة
تغدى لحبيبتي يا فارس ***** جدي الغزال جات بعيدة
من بعيد جبتوا من راس العين //// عامين والقبايل تخدم فيها

من قصيدة النخلة
رد مع اقتباس
  #12  
قديم 11/12/2012, 20h43
الصورة الرمزية تيمورالجزائري
تيمورالجزائري تيمورالجزائري غير متصل  
مواطن من سماعي
رقم العضوية:246641
 
تاريخ التسجيل: juin 2008
الجنسية: جزائرية
الإقامة: الجزائر
المشاركات: 1,259
افتراضي رد: الشيخ عبد القادر الخالدي - شعر الملحون الجزائري

صورتان نادرتان جدا...
الشيخ عبدالقادر الخالدي
(1896 بمعسكر1964 بوهران)





وبختي بوسباحي...."بختة" التي ألف عليها شاعرنا أكثر من خمسون قصيدا



__________________

"هَذَا الفَّنْ حَلَفْ : لا يَدْخُلْ لِرَاسْ جْلَفْ ! "

الناس طبايع ,, فيهم وديع و طايع,, و فيهم وضيع و ضايع .... إذا دخلت للبير طول بالك ,,,و إذا دخلت لسوق النساء رد بالك....إلّلي فاتك بالزين فوتو بالنظافة ولي فاتك بالفهامة فوتو بالظرافة ... القمح ازرعو و الريح يجيب غبارو ,,,و القلب الا كان مهموم الوجه يعطيك اخبارو.....و للي راح برضايتو ما يرجع غير برضايتي,, ,ولا تلبس حاجة موش قدك,,, و لا على حاجة فارغة تندب حظّك ,,,و ما يحكلك غير ظفرك ,,,وما يبكيلك غير شفرك
رد مع اقتباس
  #13  
قديم 23/02/2014, 20h33
قيعص صفية قيعص صفية غير متصل  
ضيف سماعي
رقم العضوية:711445
 
تاريخ التسجيل: février 2014
الجنسية: جزائرية
الإقامة: الجزائر
المشاركات: 1
افتراضي رد: شعر الملحون الجزائري - الشيخ عبد القادر الخالدي

, svp je cherche une explication de la chanson ya twil ragba
رد مع اقتباس
  #14  
قديم 08/11/2023, 21h20
الصورة الرمزية قويدر بوزيان
قويدر بوزيان قويدر بوزيان غير متصل  
ضيف سماعي
رقم العضوية:180754
 
تاريخ التسجيل: février 2008
الجنسية: جزائرية
الإقامة: الجزائر
المشاركات: 5
افتراضي رد: الشيخ عبد القادر الخالدي - شعر الملحون الجزائري

الأغنية الوهرانية (دراسة و تحليل)
تقديم :
تعريفالأغنية كما هو متفق عليه، هي قصيدة أو كلام موزون يلفظ بمرافقة أنغام و إيقاع.كماهي معروفة منذ القدم بالتراتيل و الأهازيج. و تجدر الإشارة أنها ازدهرت في أحضان الديانات القديمة، فكانت هناك تراتيل موسم الحج قبل الإسلام يؤديها الحجاج أثناء الطواف. وكانت هناك أغاني قومية ترددها المجموعات، كتلك التي كانت عند اليونان، و الهند و الصين و غيرهم، و منهاالحُداء الذي هو نوع من الغناء، و الذي كان يردده حادي الإبل، ليشجعها على السير و تحمل مشقة الأسفار.
وازدهرت الأغنية في العصر العباسي كما ورد في كتاب «الأغاني» للأصفهاني الذي جمع فيه ما يفوق مائة عنوان لمشاهير الغناء آنذاك أمثال إبراهيم الموصلي وابنه إسحاق وزرياب، ومن المطربات دنانير و عريب و شارية في كل من بغداد و قرطبة.
والأغنية إما أن تكون كلماتها بالفصحى أو بالعامية، و هي كذلك أنواع، و تختلف حسب اختلاف مواضيع نصوصها و أنغامها و كذى حسب آلاتها و مؤدّيها.
و تتألف الأغنية في العادة من العناصر التالية:
ـ النصوص الغنائية الموزونة و المقفاة و حتى الحرة شرط أن تترجم الصور الشعرية المختلفة.
ـ الألحان التي ترافق هاته النصوص.
ـ الأصوات المؤدية.
ـ الآلات الموسيقية المؤدية للألحان و المرافقة للغناء و التهذيبات الموسيقية.


مدخل إلى الأغنية الوهرانية:
إذا حاولنا تشريح الأغنية المتعارف عليها بالأغنية الوهرانية، سنجد لديها عديد المقومات و المكونات التي بوّأتها المكانة التي هي عليها الآن على غرار الألوان الغنائية الباقية في الجزائر. و إذا أردنا التطرّق إلى هاتهالخصائص و المكونات، فلابد من ذكر منبعها و أعلامها و روّادها و المحطات التي مرّت بها أولا. فبما أن أي إنتاج غنائي هو وليد المجتمعات من خلال التعبير التلقائي و العفوي لشتى المناسبات و المواعيد على اختلافها، كان لزاما على هذا اللون أن تكون له معالم واضحة قد استمد منها انتماؤه و عوامل متعددة أثّرت في بنيته؛ نذكر منها عامل الإمتداد التاريخي، التوارث الحضاري، الموقع الجغرافي، و ما إلى ذلك. و قد تكون تلك هي العوامل التي أسست لهذا اللّون الغنائي المتواجد عبر جزء كبير من خارطة الشمال الغربي للجزائر. و بالتالي لوننا هذا عبارة عن تركيبة غنائية امتزجت فيها عدة جمل نغمية بطرق مباشرة و غير مباشرة. و ما ساهم في ثرائها و توسّعها هو توارثها و تداولها على يد العديد من الفنانين من جهة و طبيعة الآلات الموسيقية المستعملة في آدائها من جهة أخرى، بالإضافة إلى الأصوات المؤدية لها التي أضفت عليها نبرات فنية و بصمات خاصة.
و هنا لابد من الإشارة في عجالة إلى أعلام و مصممي هذا الموروث الغنائي؛ممن وقّعوا النظم و القصائد الشعرية؛ تلك التي تُعتبر من روائع فن الشعر الملحون، لما تقتضيه من حِكم و بلاغة و رقي في الوصف والتعبير، و التي هي بمثابة اللبنة الأولى لأي أغنية. ثم تأتي الألحان المستقاة من روح القصيدة بطبوع و مقامات و إيقاعات تصف و تتماشى و البعد الأدبي للنص و كذى التهذيب و التوزيع الموسيقي الذي يضيف لها عذوبة و جمالية و انسجام.


و لا بأس أن نستحضر بعض النصوص التي ساهمت في صناعة هذا اللون الغنائي المتميز علما بأنها عالجت العديد من المواضيع و القضايا، على يد فحول الشعراء آنذاك كل حسب اتجاهه و اختصاصه، حيث تعامل معظمهم مع القضايا الوطنية و الإجتماعية و الدينية و قصائد الغزل و الإفتخار بالأنساب و البطولات و منها :
قصيدة الوقتية بالنسبة للقصائد الإجتماعية لصاحبها عمر المقراني قصيدة عييت صابر و اسفاني راحلة بالنسبة للقصائد الوطنية لصاحبها مصطفىبن براهيم قصيدة اختارك الواحد الأحد بالنسبة للقصائد الدينية لصاحبها سيدي لخضر بن خلوفو قصيدة زندها يشالي بالنسبة لقصائد الوصف و الغزل لصاحبها عبد القادر الخالدي. و ما هذه إلا عيّنات لقصائد ساهمت في إثراء مكتبة أغاني تراث الغرب الجزائري لا غير. أما فيما يخص العنصر المفصلي لدى الأغنية و الذي يتمثل في عنصر الموسيقى، فنجد أنه بمثابة المطية التي تمكِّنها من الوصول للمتلقي. و هنا نشير أن نجاح الأغنية يكمن في فهم نصِّها و حسن تصويرها نغميا و عزفا و أداءا كي تكون حظوظ نجاحها مضمونة. و نأخذ على سبيل المثال رائعة جار عليا الهم (نظم الشاعر الفحل عبد القادر الخالدي، لحن الموسيقار بلاوي الهواري) التي تصوّر في معناها العام معاني الحكمة و كيفية التعامل مع محطات الحياة، و في المقابل نتناول كيف كان تعامل الملحن مع هاته القصيدة، التي ترجمها إلى عدة فواصل موسيقية من مقامي النهاوند و العجم؛ استغلّ الأول لمقاطع الأغنية و الثاني للازمتها، ببناء موسيقي محكم الإنسجام مستهلا اللحن بموال إرتجالي (إستخبار) "دعني يا لايمي على الفرقة نبكي" كتهيئة نغمية لتحضير أُذُن المتلقي. كما أنه لو نتفحّص مدخل الأغنية نجدها تبدأ بنغمة الجواب للمقام (الأوكتاف) بداية بـ : "حبابي في المضيق ذلّوا و اصحابي ....." لتنتقل بعد ذلك إلى النغمات السفلى تدريجيا مع رسم ما يشبه الخط البياني التنازلي، لتصوير لوحات النص و شدّ انتباه

المستمع و تصعيد اللحن شيئا فشيئا ليبلغ ذروة التشبع بروح المقام كلّ هذا في آن واحد مستعملا طريقة إزدواجية الجمل اللحنية أي بما يعرف بالسؤال و الجواب؛ إلى أن ينتقل اللحن إلى مقام العجم الذي استعمله الملحّن للازمة الأغنية (سبق ذكره) كلون نغمي في طبعه مغاير لكل ما سبق طرحه من جمل موسيقية ليميّز اللازمة عن المقاطع من جهة و إثراء الأغنية بما تحتاجه من وصف و تلوين موسيقي من جهة أخرى.
هيكل الأغنية:
عمد الملحن إلى الخلية الإيقاعية المركبة 8/12,حيث استهلّ الجملة الموسيقية بطريقة (الأناكروز) أي انطلاقا من الزمن الرابع ليبقى على هذا البناء اللحني إلى آخر الأغنية (و هو ما تفرضه نبرات النص و إيقاعه) . كما يلاحظ أن الجمل اللحنية في مجملها هي جمل مزدوجة أي مثناة و هو ما يُستحب في البناء اللحني الأكاديمي. كما عمد الملحن إلى تكرار البعض منها لتبيان أهميتها و ضرورتها و ذلك حسب تَصوّرِه، سواء من ناحية الكلمات أو من ناحية اللحن، بالإضافة إلى الرجوع بعد كل مقطع و لازمة إلى الجملة الموسيقية التي تمثل حلقة الوصل بين المقاطع فيما بينها لتحضير المقطع الغنائي تلو الآخر. أما عن الآلات الموسيقية المؤدية للأغنية هي نفسها المعتمدة كمجموعة أوركسترالية من عائلة الوتريات و الإيقاع التي دأبت على مرافقة أشهر مطربي هذا اللون.
أما فيما يتعلق بالتشريح اللحني للمقطوعة فهو كالتالي:
أغنية "جار عليا الهمّ" هي نموذج للأعمال الغنائية التي كانت سائدة في الفترة الممتدة من القرن الماضي إلى يومنا هذا. و هو ما تشير إليه الإيقاعات و المقامات المستعملة و حتى الآلات الموسيقية. حيث أن الموسيقار الأستاذ بلاوي الهواري بقي على وتيرة اللون النغمي المتداول آنذاك، مع إضفاء جانب كبير من التحليات اللحنية و تقنيات المصاحبة الموسيقية و إبقاء جانب أصالة اللحن كي لا يبتعد عن النسق الموسيقي المألوف لدى المستمع آنذاك. و نستنتج أيضا أن الملحّن قد و استعمل مقامين إثنين كما سبق ذكرهما و هما مقامين مجاورين كما يعرف موسيقيا (نهاوند و عجم).
ففي البداية استهل الأغنية بما يسمى الموال " استخبار" و هذا يفيد في بسط المعالم العامة للأغنية و مواصفاتها و هو بمثابة بطاقة تعريف العمل الموسيقي ثمّ يشرع في الغناء من منطقة جواب مقام النهاوند وفق جمل مثناة في بنية تسلسلية بطريقة السؤال و الجواب من أعلى السلم إلى أسفله مرورا بثلاثة مراحل، و لابأس أن نقدم مثالا لذلك حسب تسجيل صوتي لصاحبها الأستاذ بلاوي محمد الهواري على نغمة نهاوند دو (راست) : البيت الأول: كلمات الشطر1: حبابي فالمضيق ذلّوا و اصحابي وظّفت على نغمة جواب دو ضمن حقلين كلمات الشطر2 : و درْق من كان فالوْسع يخصل بالفم وظّفت على نغمة سيb ضمن حقلين البيت الثاني : كلمات الشطر 1: برد حمّانها يدي نكرت جيبي وظّفت على نغمة صول ضمن حقلين، كلمات الشطر 2: حط الطرف الرواق و المبسم درمــم وظّفت على نغمتي ميb و دو ضمن حقلين كذلك و بذلك قد استوفى الملحن كل نغمات السلم، وقد هيّأ القفلة الخاصة بالفاصل اللحني الأول.
و البقية هي عبارة عن تكرار و تأكيد للجمل اللحنية و تصعيد في الوصف لمعاني القصيدة بإعادة أهم الجمل اللحنية التي ترجمت فعلا أبعاد القصيدة.
و أخيرا نستخلص أن أغنية "جار عليا الهم" قد استوفت جميع مواصفات تقنيات اللحن و الإيقاع و الطرب المألوف لدى التراث الوهراني العريق.
هام : لتقريب ما ورد في هذا البحث يستحب الرجوع إلى أغنية "جار عليا الهم" بصوت الموسيقار بلاوي الهواري.
بقلم الأستاذ : قويدر بوزيان
رد مع اقتباس
رد


الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1)
 
أدوات الموضوع
طرق مشاهدة الموضوع

تعليمات المشاركة
You may not post new threads
You may not post replies
You may not post attachments
You may not edit your posts

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع إلى


جميع الأوقات بتوقيت GMT. الساعة الآن 15h11.


 
Powered by vBulletin - Copyright © 2000 - 2010, Jelsoft Enterprises Ltd