عندما تحدى الياس رحبانى كل القائلين بأن الرومانسية لها زمن و أن هذا الزمن قد ولى ..... أثبت بأعماله و بما ليس فيه مجال للشك بأن الرومانسية لا تعترف بالزمان و لا المكان و سيظل هناك من يبحث عنها و يحيا لحظاتها .... و بذلك كانت موسيقى الياس أحد بواعث الرومانسية الخالدة ... و بكل نغمة تهمس فى نفوس العاشقين باعثة جو من الخيال و السمو