تشكرون على هذا العمل الذي أرجعنا إلى الطفولة البريئة بين أحضان الحديقة الساحرة الحصة التلفزيونية و جنة الأطفال الإذاعية و كنت من المواضبات على تتبعهما خاصة الأناشيد التي تعذر على أن أحفظها كاملة في ذلك الوقت و لكن الحان مازالت عالقة بذاكرتي، و اليوم و بفضل التقدم التكنلوجي و طبع هذه الأناشيد في كتيبات ها أنا ذا أنقل ماحفظته من الألحان لإبنتي و التي تحمل في طياتها الكثير من القيم و المبادئ الأخلاقية.فشكرا لكم .