كل التحيه والاعجاب للشاعر الجميل الاستاذ بشير عياد ورحمة الله علي شاعر الحب والرومانسيه عبدالوهاب محمد الذي كان احد فرسان الكلمه العاطفيه النظيفه التي تشتاق اليها مسامعنا
كل التحيه والاعجاب للشاعر الجميل الاستاذ بشير عياد ورحمة الله علي شاعر الحب والرومانسيه عبدالوهاب محمد الذي كان احد فرسان الكلمه العاطفيه النظيفه التي تشتاق اليها مسامعنا
ألف شكر للأخ العزيز الأستاذ يسري الإبياري
في عدد نوفمبر الحالي من مجلة " العربي " الكويتية ، كتبتُ ما أعتبرهُ مجرّد وردة صغيرة على اسم أبو السعود الإبياري ، من خلال تحليل أغنية " يا رايحين للنبي الغالي " ، وأتمنّى أنْ أوفّقَ في يومٍ ما للكتابةِ عنهُ بما يليقُ بتجربتِهِ المتفرّدةِ من كلّ جوانبِها
تحياتي لكم
وكلّ عام وأنتم بخير
تابعت باهتمام شديد برنامج أشعار على الأوتار و كما عودنا الأستاذ بشير كان في الموعد بمعلوماته الغزيرة و القيمة و إلمامه الكبير بموضوع الحلقة و حديثه المسترسل و المشوق ..
و بالمقابل كانت الدكتورة ناهد مصدر خيبة أمل كبير فطوال الحلقة كان كل كلامها عاما إنشائيا يستطيع أبسط المتتبعين الإتيان به و ظلت تلف و تدور حول معلومة واحدة و هي أن القصيدة ملحنة على مقام الهزام .. يعني لو كان أحد الأساتذة الألاتي أو جنحاني أو علام هو ضيف الحلقة لخرجنا بفائدة و متعة أكبر ..
نعم يا معتز هو لشرح أبدع ما غنّتهُ أمّ كُلثوم (( فصحى وعاميّة ،، أي لم أكتفِ بالقصائدِ الفصحى فقط )) ، ولكن لم أتوقّفْ مع كلّ الأعمال ، ولكن مع " الأعمال التي عاشت " .
وكما أشرتُ في صفحتي ، العدد الحالي من مجلة " العربي " الكويتية " عدد نوفمبر 2010 " به وقفةٌ مع " القلب يعشق " و " إلى عرفات الله " ومعهما " يا رايحين للنبي الغالي " ( ليلى مراد ) ، قد تجدُ شيئًا يرضيكَ في هذهِ الوقفة .
تحيّاتي
وكلّ عام وأنتم بخير
تابعت باهتمام شديد برنامج أشعار على الأوتار و كما عودنا الأستاذ بشير كان في الموعد بمعلوماته الغزيرة و القيمة و إلمامه الكبير بموضوع الحلقة و حديثه المسترسل و المشوق ..
و بالمقابل كانت الدكتورة ناهد مصدر خيبة أمل كبير فطوال الحلقة كان كل كلامها عاما إنشائيا يستطيع أبسط المتتبعين الإتيان به و ظلت تلف و تدور حول معلومة واحدة و هي أن القصيدة ملحنة على مقام الهزام .. يعني لو كان أحد الأساتذة الألاتي أو جنحاني أو علام هو ضيف الحلقة لخرجنا بفائدة و متعة أكبر ..
شكرًا أخي جابر على متابعتك ، وأحترم رأيك ، لكن أرجو أن تقدّروا " رهبة " الميكروفون بالنسبة للدكتورة ناهد ، وأن تضعوا في الاعتبار أنني أتحدّثُ بالفصحى فأرهقُ مَنْ معي في الحلقة ، ولو أنني أستطيعُ التحدّثَ بالعاميّةِ لفعلت ، ولكن لساني يتعطّلُ تلقائيّا إذا تحدّثتُ بغيرِ الفصحى (( بالرغم من أنني أكتب الأغاني بالعاميّةِ كما تعرفون )) ، وانتظروا الدكتورة ناهد عندما تتمرّسُ على مواجهةِ الكاميرا والميكروفون .
بالمناسبة ... الحلقةُ ستعادُ بناءً على طلبِ الجمهور ، ولم أعرف الموعد بعد ، لكنني ذاهبٌ السبت من أجلِ إجراء بعضِ التعديلاتِ عليها لإفساح المجالِ للغناء أكثر ، فقد اندهشَ المتابعون من جمالِ هذا التسجيلِ الذي اخترتُهُ وقمتُ بالتحليل من خلالِهِ ، وهو تسجيل حفل 4 يوليو 1957م ، آخر مرّة غنّت فيها أمّ كُلثوم " إلى عرفاتِ اللهِ " على المسرح .
وعند معرفةِ الموعدِ سأكتبهُ لكم
كلّ عام وأنتم بخير
الشاعر محمّد حمزة ـــ في وداعِ الشاعرِ الكبير محمّد حمزة نكونُ معكم بإذنِ اللهِ ( غدًا ، الأحد ، 20 يونيو ) على شاشةِ قناة " نايل لايف " في البرنامج الصباحي " نهارك سعيد " في فقرةٍ لا تزيدُ على ثلثِ السّاعة اعتبارًا من العاشرةِ إلا الثلث صباحًا ( أو بعدها بقليل )
بتوقيتِ القاهرة
أرفعُ لكم اللقاء " صوت فقط " كما وعدتُ أختنا عفاف :
التعديل الأخير تم بواسطة : بشير عياد بتاريخ 11/11/2010 الساعة 21h25
أرفعُ لكم اللقاء " صوت فقط " كما وعدتُ أختنا عفاف :
استاذنا وشاعرنا الاديب الكبير
الاستاذ ((( بشير عياد))) هذه الحلقه التى قمت بتسجيلها والله وحتى الان لازالت لدى فيديو ع الموبايل ولا اعرف كيف احولها الى فيديو لسماعى ياريت اللى يعرف يقولى وانا احملها هنا كانت حلقه جميله ولكنها بقدر جمالها الا انها كانت اوقات قليله كما قلت لحضرتك سابقا لك وللجميع خالص التحيه والتقدير ونحييك على كل هذه المجهوادت الجميله التى تثرينا بها وتنشرها ونسمعها ونستمتع بها عبر الاثير والفضائيات ونرجوا ان تنوه لنا عن الاعاده فسامحنى استاذى الجيليل كنت اتمنى سماع الحلقه مباشرتا الا ان الظروف لم تتح لى لك وللجميع خالص التحيه والتقدير والى الامام دائما اسعدك الله بكل خير دمت لى وللجميع بخير اختك عفاف
الاستاذ ((( بشير عياد))) هذه الحلقه التى قمت بتسجيلها والله وحتى الان لازالت لدى فيديو ع الموبايل ولا اعرف كيف احولها الى فيديو لسماعى ياريت اللى يعرف يقولى وانا احملها هنا كانت حلقه جميله ولكنها بقدر جمالها الا انها كانت اوقات قليله كما قلت لحضرتك سابقا لك وللجميع خالص التحيه والتقدير ونحييك على كل هذه المجهوادت الجميله التى تثرينا بها وتنشرها ونسمعها ونستمتع بها عبر الاثير والفضائيات ونرجوا ان تنوه لنا عن الاعاده فسامحنى استاذى الجيليل كنت اتمنى سماع الحلقه مباشرتا الا ان الظروف لم تتح لى لك وللجميع خالص التحيه والتقدير والى الامام دائما اسعدك الله بكل خير دمت لى وللجميع بخير اختك عفاف
ألف شكر أختنا الغالية
على متابعتك
ومثابرتك
وعلى تشجيعك الدائم
اللقاء كان قصيرا بالفعل
وأنا كنت " مقفول " إذ لم يعجبني أداء المذيع ولا مظهره
كنتُ حزينا جدّا بهذه الاستهانة منهم
فنحن في مناسبة وداع شاعر كبير أثرى حياتنا بروائع لا حصر لها
وينبغي أن يعي المذيع ذلك
لكنه لم يقدّم أي شيء
لا من حيث المظهر
ولا من حيث التحضير للقاء
ويكفي أنه يشير إلى أن " قارئة الفنجان " من كلمات الشاعر الراحل
ولكِ أن تتخيّلي ... لم أحاول أن أعرف اسمه ، إذ لا أريد أن أحتفظ به في ذاكرتي
وأنا أدقق ـ جدّا ـ في المذيعين والمذيعات (( إذاعة وتليفزيون )) وأعتذرُ عن لقاءاتٍ كثيرةٍ لهذا السبب
لكن في هذه المناسبة كان الاعتذار نوعا من الجحود (( أو عدم الاحترام لراحلينا )) وهذا لم ولن يكونَ من أخلاقي ما حييتُ
تحيّاتي لك
وخالص تقديري
واحتراماتي
بالمناسبة
ولمن يهمّهُ الأمرُ
عُدتُ مرّةً أخرى إلى كتابةِ أشعار وأزجال البرنامجِ اليومي (( كلمــاتٌ وعَبَرَات )) الذي يذاعُ ـ هذهِ الدورةِ ـ في الثامنةِ إلا الرّبع من مساء كلّ يوم على شاشةِ القناةِ الثقافيّةِ المصريّةِ ، بإلقاءِ الإعلاميّةِ الكبيرة نجوى أبو النجا
كانَ خلافٌ عارضٌ قد حدثَ منذُ أوّلِ يوليو ، على أثرِهِ اعتذرتُ ، لكن السيّدة نجوى أبو النجا والأستاذ عمر أنور ـ رئيس القناة ـ أصرّا " على ملاحقتي " لإزالةِ آثارِ الزّعلِ أوّلا ، واحترامًا لهما ولأسرةِ القناةِ قلنا " صافي يا لبن " ، وسنبدأ تسجيلَ الحلقاتِ الجديدةِ اعتبارًا من الأربعاءِ المُقبلِ بإذنِ الله ، وما يُذاعُ الآنَ هو من الحلقاتِ القديمة ، وهذهِ الليلةَ كانت حلقةُ الفنّان محرّم فؤاد ، علّقتُ عليها قائلا : " تُحفة " من روعةِ ما رأيتُ على الشاشة ، وهذه من المرّاتِ النادرةِ التي يعجبني فيها عملٌ من كتاباتي .