دكتور هانى :
أخى مصعب :
حقيقة سعادتى بكما لا توصف
كل عام أنتم ....وجميع السماعيين بخير
كما قلت سالفا يا أخى لو كان الأمر بيدى ما تأخرت وما انتظرت الطلب
جاء رمضان....... ومعه الخير ......وها هو يودعنا
و عبارة (عسى أن يأتى قادم الأيام بجديد..... فيه الخير )
......تظل قائمة
كان المفروض فى سهرة أمس -الأحد-أن تستمعا إلى شادية فى فرح آخرلإبنة الرئيس السادات عام 1977 فى اغنيات يا حبيبتى يا مصر وأما عليك يا حبيبى كلام ...وأيضا عبد الحليم فى أربع أغنيات فى الفرح
لكن
طرأ أمر ألغيت الحفلة على اثره
كل عام ....أنتم جميعا بخير
استاذ ابراهيم
كل سنة وانتا بالف حير
والله فرحتني بالخبر ده ........ بس فعلا امبارح ما جتش حفلة
استاذ ابراهيم ارجوووووووووووووك قول انها ان شاء الله حتتذاع قريب ......ز حقيقي قد ايه فعلا فيه ايد امينة بتبحث وتنقب وتسعدنا بالجديد ولايزال املنا قائم باذن الله في الاستمتاع باروع الكنوز......
ارجو ان نستمع اليها في اقرب وقت ونسعد باحدي الكنوز التي ستكون باذن الله المرة الاولي التي نستمع فيها لاما عليك يا حبيبي من حفل .......
واللهي ما عارف اجمع بجد اسعدتنا واديتنا امل جديد يارب يكتمل باستمتاعنا للحفل اللي اعتقد انه اكيد كان في اوائل عام 77 قبل رحيل العندليب في مارس 77.....اعتقد انه حيكون حفل نادر نادر نادر
التعديل الأخير تم بواسطة : هاني الديب بتاريخ 06/09/2010 الساعة 22h52
نشكرك دوما استاذ/ ابراهيم علي ماتقدمه من كنوز حقيقية اطال الله عمرك ونتمني حفلة العندليب نبتدي منين الحكاية كاملة وايضا حفلة دمعة حزن وفاتت جنبنا في جامعة القاهرة ولك مني جزيل الشكر يا كنز الاذاعة وكنز المنتدي والاعلام العربي
(إبداع وتوفيق للإعلامى أ. إبراهيم حفنى والمونتير أ. حسين السنوسى ليخرجا لنا هذه الحلقة الرائعة التى واكبت إحتفالات مصر بثورتها المجيدة)
مع تحياتى
فعلا يادكتور حسن إستمعت لهذه الحلقة مباشرة إنها رائعة وزادها روعة الإعلامي الكبير إبراهيم حفني الذي نتمنى في هذا العهد الجديد أن يتمكن من إذاعة كنوز كوكب الشرق التي لم تذاع مند حفلها الأول.
الغالى المحترم د. حسن :
دائما صاحب فضل
بارك الله فيك
تحياتى
أخى الغالى أ. إبراهيم حفنى لابد أن يُرَد الفضل لأصحابه وأنتم بمنتهى الأمانة أصحابه فلقد إستمعت فى تلك الحلقة إلى أغانى لم أستمع إليها من قبل وأنا الذى كنت أزعم أننى أعرف كل الأغانى الوطنية أتمنى أن نسمعها كاملة قريباً بإذن الله مع شكرى وتحياتى