شكرا أخي محمد عمر ،
وأتمنّى أن يفلح أحد الأصدقاء في إيجاد " ذكريات " إذ لم أجدها ، للأسف
شكرا أخي شريف
شكرا أخي حسين
سأحاول إضافة المزيد بإذن الله
تحيّاتي لكم
ولكلّ الأحباب .
التعديل الأخير تم بواسطة : بشير عياد بتاريخ 02/07/2011 الساعة 03h22
ضاعت السهرة في رفع إحدى التحف " الفصحى " ، وفي نهاية المطاف تم الرفضُ لكونها في حوالي 90 ميجا ، والعبد لله لم يكن يعرف أن السقف 78 ميجا .
سأحاولُ إعادة رفعها الليلةَ بإذنِ الله ، ومعها إحدى التحف المهمة بعد أن قمتُ بخفض الدقّة ، ولم تتأثّر كثيرًا .
سلام مؤقّت .
ماذا أقول بالله عليكم لسه فيه حلاوة كده ولسه فيه إبداع كده؟؟؟
الله
الله الله
الله الله الله
الله الله الله الله
الله الله الله الله الله
الله الله الله الله الله الله
الله الله الله الله الله الله الله
الله الله الله الله الله الله الله الله
الله الله الله الله الله الله الله الله الله
الله الله الله الله الله الله الله الله الله الله
ماذا أقول بالله عليكم لسه فيه حلاوة كده ولسه فيه إبداع كده؟؟؟
الله
الله الله
الله الله الله
الله الله الله الله
الله الله الله الله الله
الله الله الله الله الله الله
الله الله الله الله الله الله الله
الله الله الله الله الله الله الله الله
الله الله الله الله الله الله الله الله الله
الله الله الله الله الله الله الله الله الله الله
الله عليكم أنتم أخي حسين
واعذرني
لم أنتبه لمداخلتك الجميلة لأنني كنت في " حالة رفع " للأوّلة في الغرام
تحيّاتي لكم جميعًا
خالص الشكر والتقدير لأخي الأغلى الدكتور حسن عبد الحافظ الذي بادرَ ـ بسرعة البرق ـ بإضافة جزء من المقدّمة كانَ مبتورًا في النسخة التي رفعتها من " طوف وشوف " .... ألف ألف شكر ، وكلّ كلمات التقدير لا تكفي .
************************************************** **
أخي مجدي
سأبحثُ عنها بإذن الله ، فقد كان هناك عدد من اسطوانات الـ " دي في دي " تائها منّي ، ووجدته بعد صلاةِ الفجر والحمد لله
سأختبر ما بها ، وأضيفُ ما أراه جديرًا بالإضافة ، و ..." ... ح اهريكم "
****************************************
"ألف شكر لفدائي الأيكة ، الأخ باسل زعرور على كلّ ما يقومُ به ، وأرجو الانتباه إلى التاريخ الصحيح لـ " سهران لواحدي " التي رفعتها (( إذا كانت صالحة للبقاء )) إذ نبّهتنا أختنا أمل سامي إلى أنها " سهران " الأخيرة ، وليس كما كتبتُ أنا .
*******
كلّ الشكر لكلّ الأحباب