مقام الخنبات - المجلد الاول - المكتبة الحسنية للمقام العراقي

[hasanh]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة nour asker

مقام الخنبات

.
القارئ مردان علي يغني اغاني كردية وعربية

. ////////////////////////////////////////////////////////////

الأخ والأستاذ حسن
تحية طيبة
بداية الشكر الكبير لك لتنظيم وتبويب المقامات العراقية ،والشكر مرة أخرى لكلماتك المفعمة بالمحبة الصادقة .

هنا أنتبهت لأسم القاريء ،ومكتوب خطأً ربما في الطبع ،والصحيح

عــلي مَـــــــــــــردان

والراحل من المطربين الرواد والقراء الأوائل في أذاعة بغـداد - القسم الكردي عند تأسيسه في العام 1937 (أي قسم اللغة الكردية)

مع تقديري وأحترامي .

استاذي ابو الانوار
صدقت اخي الحبيب. وكان يوجد شخص مدير مدينة الطب اسمه مردان علي وانا اخلط بينهما.
بالمناسبة اسم مردان هو ليس الحشرة المعروفة بل من كلمة مرد بالكردي يعني الشجاع على ما اظن
الف شكر

[محمدالبغدادي]

بالمناسبة اخي الكريم
لا اذكر بالضبط اين قرأت لكم ان هناك 56 مجلدا في هذه المكتبة ، ولكني في الحقيقة بحثت كثيرا عن المجلد الاخير فلم اجده ولا اعلم ان كان هناك عدم انتباه مني مع العلم انني راجعت المواضيع عدة مرات فلم اعثر عليه

[شحاده خليل]

من تراثنا الغنائي عن المقام العراقي
من اذاعة صوت الجماهير من بغداد
تقديم مديحة معارج

مقام الخنبات

اعداد وتقديم شعوبي ابراهيم و يوسف عمر
قصيدة ومورد الخدين لف ببرده غصنا..

_____________________________
الإشراف : إصلاح التسجيل مع مراعاة الحجم تخفيفاً على السيرفر، المشاهدات[48]

[نور عسكر]

نُبذة مبسطة عن مقام الخنبات

مقام الخنبات
من المقامات العراقية ، وكان يعتقد البعض ومن باب الإجتهاد بإن مقام الخنبات ربما ! يكون فارسي الأصل ، وهو إجتهاد خاطيء بدليل ان هذا المقام لايغنى إلا من الشعر العربي ( القريض) مضافاً لذلك الروحية العراقية (1)الواضحة في طريقة ادائه .
وكان مطرب العراق الأول الأستاذ محمد القبانجي قد أدى مقام الخنبات وبالأبيات المعروفة للشاعر خضر الطائي :
سلامٌ على دار السلامُ جَزيلُ .. وعتبى على أن العتابَ طويلُ
ومقام الخنبات هو أحد المقامات المتفرعة من مقام البيات ( جنس نهاوند .. عند الإداء) ويتركز على درجة النوى ، وهو سُلَم { فرح فزا}.

الإيقاع : اليكَرك 12/4 – تحرير المقام : بلفظة يارياريار يار .

الأوصال الداخلة فيه : اليتيمي ونغمته النهاوند – جنس بيات عند التسليم وهناك بعض الإجتهادات تدخل في هذا المقام وأنواع الأوصال والقطع والميانات الأخرى ، وكلها من الروائع والزخارف اللحنية تضاف الى مقام الخنبات .

المصادر: (1) قاموس الموسيقى العربية ص173 الدكتور حسين علي محفوظ
وكتابي المقام وموسوعة المقام العراقي .. بتصرف.

من تسجيل إسطوانة للإستاذ محمد القبانجي
الأبيات من الشعر الصوفي لسلطان العاشقين : عمر بن الفارض
*شربنا على ذكرى الحبيبِ مدامة ... سكرنا بها من قبل أَن يخلق الكرمُ

_____________________________________________
* مرفوع في المشاركة/4 ، وتحت إسم ( قالوا شربت الأثم) ! هل المقصود الملف أعلاه أم غيره؟

[صلاح حميد خليل]

يعجز اللسان عن شكركم ولكن الريم يعطي ولاينتظرجزاء

[نور عسكر]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة hasanh

.

مقام الخنبات
.التسجيل الثاني للاستاذ محمد القبنجي قالو شربت الاثم

مقام خنبات
الاستاذ محمد القبنجي
.

.

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة نور عسكر

من تسجيل إسطوانة للإستاذ محمد القبانجي


الأبيات من الشعر الصوفي لسلطان العاشقين : عمر بن الفارض

*شربنا على ذكرى الحبيبِ مدامة ... سكرنا بها من قبل أَن يخلق الكرمُ

_____________________________________________

* مرفوع في المشاركة/4 ، وتحت إسم ( قالوا شربت الأثم) ! هل المقصود الملف أعلاه أم غيره؟

كنت قبل شهور عدة.. قد وضعت ملف صوتي لمقام الخنبات بعد شرح نبذة مختصرة للفائدة وأصله ( هنــــــاااااااا) وهو ملف ثاني لمقام الخنبات ، وأجيب على سؤالي ! وربما فيه شيء من الفائدة ...

التسجيلين من إسطوانات بيضافون وجهين

(1) الأبيات للملفين من شعر عمر إبن الفارض وحول تصويره الرائع في موضوع الخمر(المقصود غير مادة الخمر) وكرمز فني للعشق الإلهي .

(2) التسجيل في الملف الأول وأبياته المختارة تتبع ابيات الملف الثاني :
قالو شربت الإثم كلا ، وإنما * شربتُ التي في تركها عندي الإثم
هنيئاً لإهل الدَير كم سكروا بها * وماشربوا منها ، ولكنهم همَوا

(3) التسجيل في الملف الثاني وأبياته :

شربنا على ذكر (*) الحبيب مدامة * سكرنا بها من قبل أن يخلق الكرم
لها البدر كأس وهي شمس يديرها * هلال وكم يبدو إذا مزجت نجم

(*) أصل البيت : شربنا على ذكر الحبيب ... و نسمع القبانجي يلفظه على ذكرى الحبيب

[نور عسكر]

التحليل الموسيقي لقراءة مقام الخنبات

* هناك من حللوا تسلوم مقام الخنبات فأوردوا قطعة أوشار التي لاوجود لها ، انهم سمعوا هذه الألفاظ ( دلي دلي بدادم ) وتصورها أوشار ، من نفس النغم يردد معه البستة احد العازفين وكلام المقام بالفارسي " توجشمت بامنو دلد بجائي دكَري" .
***

[محمد المقامي]

كم احب هذا المقام يسلطني