* : تترات المسلسلات التلفزيونية (الكاتـب : راضى - آخر مشاركة : حازم فودة - - الوقت: 13h37 - التاريخ: 28/03/2024)           »          محمد شريف (الكاتـب : loaie al-sayem - آخر مشاركة : اسامة عبد الحميد - - الوقت: 23h50 - التاريخ: 27/03/2024)           »          سعاد محاسن (الكاتـب : سماعي - آخر مشاركة : نور عسكر - - الوقت: 19h25 - التاريخ: 27/03/2024)           »          الشيخ محمد صلاح الدين كباره (الكاتـب : احمد البنهاوي - آخر مشاركة : kabh01 - - الوقت: 09h52 - التاريخ: 27/03/2024)           »          سلمى (الكاتـب : حماد مزيد - آخر مشاركة : عطية لزهر - - الوقت: 09h18 - التاريخ: 27/03/2024)           »          سمير غانم- 15 يناير 1937 - 20 مايو 2021 (الكاتـب : محمد البتيتى - آخر مشاركة : نور عسكر - - الوقت: 01h14 - التاريخ: 27/03/2024)           »          سلوى رشدي - مونولجست (الكاتـب : حازم فودة - آخر مشاركة : نور عسكر - - الوقت: 00h43 - التاريخ: 27/03/2024)           »          الثنائي سعد و اكرام (الكاتـب : abuaseem - آخر مشاركة : نور عسكر - - الوقت: 00h09 - التاريخ: 27/03/2024)           »          سعاد وجدي (الكاتـب : نور عسكر - - الوقت: 23h25 - التاريخ: 26/03/2024)           »          خالد عبدالله (الكاتـب : abuaseem - آخر مشاركة : محمود نديم فتحي - - الوقت: 23h11 - التاريخ: 26/03/2024)


العودة   منتدى سماعي للطرب العربي الأصيل > أصحاب الريادة والأعلام > رياض السنباطى (30 نوفمبر 1906 - 10 سبتمبر1981)

 
 
أدوات الموضوع طرق مشاهدة الموضوع
Prev المشاركة السابقة   المشاركة التالية Next
  #1  
قديم 05/10/2006, 12h34
الصورة الرمزية wahdani
wahdani wahdani غير متصل  
مواطن من سماعي
رقم العضوية:4214
 
تاريخ التسجيل: août 2006
الجنسية: مغربية
الإقامة: المغرب
العمر: 72
المشاركات: 53
افتراضي الجديد في قصيدة ياحبيب الروح-أو ساعة لقاء للموسيقار رياض السنباطي

بخصوص هذه القصيدة أريد أن اضيف لبنة جديدة إلى الصرح السنباطي العظيم، إنها لبنة التواضع وعدم التطاول على حقوق الغير. ذلك أن هذه القصيدة سبق وأن لحنها الأستاذ عبد الحميد بن ابراهيم وأدتها المطربة فوزية صفاء وأذاعتها إذاعة المملكة المغربية على أمواجها تحت عنوان (ساعة لقاء) منذ أكثر من 25 سنة. وقبل أن يلحنها ويغنيها الموسيقار رياض السنباطي طلب الإذن كتابة من ملحنها كما جاء في الحديث الصحفي، الذي وللأمانة التاريخية أضعه رهن إشارتكم كاملا في محاولة لمعرفة الوجه الآخر لقصيدة الدكتور إبراهيم ناجي عموما، وللإطلاع على بعض الجوانب الخفية من الموسيقى المغربية خصوصا، مرفقا بالتسجيل الإذاعي للأغنية الملحنة من طرف المبدع محمد بن إبراهيم عازف الناي ضمن فرقة الإذاعة الوطنية في الستينيات، والمؤداة بصوت الفنانة المغربية المعتزلة فوزية صفاء.

وللأستاذ أسامة الحق في التوثيق ووضع الوثيقتين الخطية والصونية في الصفحة المناسبة وشكرا.



عبد الحميد بن إبراهيم


عبد الحميد بن إبراهيم هو فنان غني عن التعريف. وهذه ليست عبارة جاهزة، فأكيد أن نايه الحاضر في آلاف القطع المغربية مازال محفورا في ذاكرة معظم المغاربة. وكما احتفظنا له بصورة الفنان الناياتي، احتفظنا له أيضا بصورة الملحن الذي أبدع قطعا وأغاني خالدة. فمن يمكن أن ينسى قصيدة "رموش" و"ذكرى طفولة" و"فردوس الحبيب"
الأستاذ عبد الحميد بن إبراهيم تحدث كثيرا وبمرارة عن إغفال وسائل الإعلام لدوره وإسهامه في إثراء الحياة الموسيقية والغنائية بالمغرب واكتشاف مواهب فنية صارت فيما بعد نجوما.

هناك تعددية في الأبعاد الشخصية الفنية للأستاذ عبد الحميد بن إبراهيم. فلنبدأ بأكثرها شهرة، بالفنان الناياتي. هل الناي هو أقرب الآلات الموسيقية إلى نفسك أم أنك تعاملت وتتعامل مع آلات أخرى لها أهميتها؟

طبعا آلة الناي بالنسبة لي هي أولى الآلات التي نشأ بيني وبينها حب منذ الطفولة. فإذا تذكرتم برنامج (بحمدون) الذي كان يشرف عليه الأستاذ إدريس العلام، كنت أقدم فيه فواصل على آلة الناي، وأنا في السابعة من عمري، وبعدها التحقت بالمعهد الموسيقي وتلقيت دراستي تحت إشراف الأستاذ الكبير الطاهر الزمراني الذي أخذت منه الكثير. إن آلة الناي هي الآلة التي اشتهرت بها داخل وخارج المغرب وعند فطالحة الطرب العربي في مصر وعلى رأسهم الأستاذ محمد عبد الوهاب والسيدة أم كلثوم التي حصل لي شرف الاشتغال معها وكذلك مع عبد الحليم حافظ وذلك رفقة خيرة العازفين من العالم العربي. وحينها لقب عبد الحميد بن إبراهيم بملك الناي في العالم العربي. إضافة إلى أنني اشتغلت على هذه الآلة رفقة الجوق الوطني منذ الستينات والى غاية التسعينات. لذلك فآلاف القطع المغربية كان حاضرا فيها ناي عبد الحميد بن إبراهيم. بالنسبة لباقي الآلات فانا أعزف على الاورغ وقليلا على الكمان وطبعا العود الذي يساعدني على التلحين والإبداع في مجال الأغنية المغربية والعربية عموما. كما أنني أعلم الغناء )مثلا التدريب على مخارج الحروف( وهنا ألوم الصحافة ووسائل الإعلام على إغفال هذه النقطة، خصوصا وأنني احتضنت مطربين مغاربة كبارا في بداية مشوارهم كمحمد الحياني وعبد المنعم الجامعي على سبيل المثال.

ما هي الإضافة النوعية التي تضيفها آلة الناي على الأداء الموسيقي للجوق الوطني بتعدد آلاته كما نعلم؟هل يمكن الأداء الآلي الجماعي بدون ناي مثلا؟

آلة الناي داخل الفرقة أو التخت الموسيقي هي طعم الملح في إبداع أي فنان، فآلة الناي داخل الفرقة الموسيقية منفردة، تؤثر تأثيرا رهيبا، وهذا النغم المنفرد يضفي على اللحن رونقا وإبداعا، فتغييب آلة الناي يذهب بخمسين بالمائة من الرقة والرهافة والإبداع، إذن فدور آلة الناي أساسي وضروري في الأغنية العربية عموما. لكن اليوم وقع تراجع في الاشتغال بآلة الناي ذلك أن الاورغ آلة الكترونية، جامعة لآلات موسيقية عديدة من بينها الناي، لكن يبقى الأداء بالاورغ تقنيا وليس روحيا. أما القصبة الجوفاء فصاحبها هو نفسه ناي، وذلك بشعوره وإحساسه، لأنه ينفخ فيه من روحه، (ونفخنا فيه من روحنا( .إذن فهذه القصبة البريئة التي قد لا يعيرها البعض اهتماما هي ناطقة بأحاسيس العازف ومترجمة لكل ما يختزنه في أعماقه من أنغام، لذلك فالناي يمكن أن يخلق لدى المتلقين أحاسيس متضاربة، من شعور بالراحة أو الفرح وربما يخلق الرغبة في البكاء أو النوم، وهذا الذي أبكاهم وأفرحهم وأنامهم هو الناي، وهناك حكاية في هذا الباب تحكى عن الفارابي، وأحسست بها كثيرا وأنا عازف، إذن فالناي آلة مقدسة.

لنتحدث عن أنواع النايات، كيف يمكنك أن تصف لنا أشكال وأنواع النايات في المغرب؟ ما الفرق بينهم من حيث الصوت؟

بالنسبة لآلة الناي يجب أن يكون هناك طاقم يتألف من سبعة نايات، كل ناي يمتاز بأنغام مختلفة عن الأخرى. فآلة ناي واحدة لا تكفي. وعندما يصل العزف الموسيقي إلى قمته، يجب أن يحصر العازف نفسه في حوالي واحد وعشرين آلة، يعني سبعة + سبعة + سبعة. فالسبعة الأولى مضبوطة مع آلة البيانو الغربي، فما فوقها تزيد نغمة أو نوتة. باختصار، كل ناي له وظيفته الخاصة حسب الإبداع الفني واللحن الذي نريد عزفه.

بن إبراهيم تبدو عزوفا عن الظهور، أين اختفيت؟ وهل مازلت تواصل نشاطك الفني؟

نشاطي الفني لم يتوقف قط، وهنا يجب أن أقول إن الصحافة يجب أن تبحث عن الفنان لا أن يبحث عنها هو، يجب أن تكون ملمة بالمسار الفني للفنان منذ بداياته حتى وصوله مرحلة النضج، فالصحافة لم تتبع مسار الرواد، من أين بدءوا والى أين انتهى بهم الأمر. يجب أن تعرف إذا كانوا قد انتهوا فعلا أم مازالوا قادرين على الإنتاج الفني. طبعا، الراحلون رحمهم الله والباقون على قيد الحياة قلائل وأنا واحد منهم. فعبد الحميد بن إبراهيم عزف رفقة الجوق الوطني منذ 1960إلى1981 وأنا إضافة إلى كوني عازفا فانا منتج، وكان لي دور كبير في إبراز اكتشافات ومواهب صارت فيما بعد نجوما في سماء الأغنية المغربية. كما أنني اشتغل في مجال التربية الموسيقية فانا مدير المعهد الموسيقي لتماره. وكذلك رئيس جمعية النجوم للثقافة والفن، وهذا مالا يعرفه الجمهور المغربي، وهنا أشكر جريدتكم التي اهتمت بهذا الموضوع لان هناك الكثير من المسكوت عنه أو بتعبير آخر هناك نوع من التسلط الفني الذي يخلق من اللاشيء شيئا، فالفنانون الحقيقيون الذين كافحوا وضحوا من اجل الفن المغربي لا يملكون سوى الصحافة كمتنفس لهم حتى يبرزوا للجمهور تاريخهم ومسارهم الفني.

رصيدك الفني كملحن رصيد غني كما وكيفا، فما هي حكايتك مع الألحان؟ وماهي الأغنية التي تفضلها من بين أغانيك أكثر من غيرها؟ وكيف هي علاقتك بالمطربين الذين لحنت لهم؟

جل الألحان التي أنتجتها ناجحة وأستحضر هنا قصيدة أعتز بها وهي قصيدة "رموش" التي أداها عبد الهادي بلخياط ، ثم قصيدة "فردوس الحبيب" التي أداها محمد علي، وأول قطعة أداها محمد الحياني وهي قطعة "غياب الحبيب" وقصيدة "نهاية" لعبد المنعم الجامعي و"لون الذهب" لمحمود الإدريسي. أما بالنسبة لعلاقتي مع المطربين الذين تعاملت معهم فهي علاقة طيبة جدا. فمثلا أنا اليوم ونحن في سنة 2005 بصدد تلحين قصيدة لعبد الهادي بلخياط بعنوان"لن تراني "، وتعلمين أنني لحنت له سنة 1962 قصيدة "رموش". وهذا دليل على الاستمرارية. أي من عبد الهادي بلخياط إلى محمد سعيد )المطرب الطفل الذي يرافق الأستاذ بن إبراهيم في سهراته(. وهذا يعني أنه ما زال هناك بحث وتنقيب مستمر في مجال الأغنية حتى اليوم.

من المعروف انك مكتشف أصواتا من أجمل الأصوات المغربية، اقصد محمد الحياني وعبد المنعم الجامعي ومحمد علي فما هي قصتك مع هذه الاكتشافات؟

كنت أشترك أنا ومجموعة من الفنانين أمثال عبد القادر الراشدي و عبد النبي الجيراري في حب اكتشاف أصوات ومواهب جديدة، في فترة كانت الأغنية المغربية ما تزال محصورة في أصوات قليلة كالمعطي بلقاسم وإسماعيل احمد وأحمد البيضاوي ومحمد فويتح. وطبعا هؤلاء كانوا مبدعين كبارا وعباقرة. لكن تساءلت لماذا لا يمكن أن نضخ الأغنية المغربية بدماء جديدة وأصوات شابة، فابتدأت رحلة البحث وكان اتصالي الأول بالأستاذ محمد علي الذي كان يشتغل بالإدارة، واستمعت إلى صوته العظيم، فقررت أن ألحن له قصيدة من شعر المرحوم وجيه فهمي صلاح بعنوان "فردوس الحبيب "، وقد نالت إعجاب الجمهور المغربي واشتهر بها محمد علي إلى يومنا هذا. ويليه محمد الحياني الذي كان صديق أخي وقدمه لي على أساس انه يغني ويريد أن يتعلم الغناء ويصقل صوته. فاشتغلت معه لمدة ثلاث سنوات، وقدمته للإذاعة فتم رفضه وتكرر الأمر في المرة الثانية أما ثالث مرة فتم قبوله. وبعدما لحنت له أغنية "غياب الحبيب" وهي من كلمات علي الحداني، توالت عليه عروض الملحنين مثل احمد البيضاوي وحسن القدميري. وقمنا بجولات فنية في المغرب وتونس والجزائر فسطع نجمه. أما عبد المنعم الجامعي فقد استغرقنا حوالي سبع أو ثماني شهور من التمرينات والتدريبات، ثم قدمته للإذاعة وتم رفضه، وعانيت الأمرين حتى تم قبوله كمطرب. ولحنت له أول قصيدة وهي "نهاية " تليها أغنية "تحية الفلاح" وهكذا لاقى نجاحا داخل المغرب وخارجه في بعض الأقطار العربية.

هناك قصيدة سبق لك أن لحنتها واتصل بك حسب علمي الملحن الكبير رياض السنباطي ليطلب منك الإذن بإعادة تلحينها فما هي هذه القصيدة وكيف تم ذلك؟

عنوان القصيدة التي لحنتها قبل خمس وعشرين سنة هو "ساعة لقاء" من شعر الدكتور إبراهيم ناجي وأدتها المطربة فوزية صفاء والتي اكتشفتها كذلك. وتعاملت معها إلى جانب أسماء نسائية أخرى كنعيمة سميح وحياة الإدريسي وعزيزة جلال وسمية قيصر وسميرة بنسعيد .....
بالنسبة لقصيدة "ساعة لقاء" فهي أغنية صورت وعرضت في التلفزيون ونجحت نجاحا قياسيا. وقبل وفاة الرائد والملحن العملاق رياض السنباطي بعث لي برسالة خاصة يقول فيها: أود أن أعيد تلحين قصيدة "ساعة لقاء" فهل من الممكن ذلك؟ فأجبت برسالة أيضا قلت فيها إنه يشرفني أن هرما من مصر يطلب مني أن أوافق على إعادة تلحينها من طرفكم ووقعت الرسالة بالقبول. فأعاد رياض السنباطي تلحينها، وهنا اشكر أحد تلامذتي وهو الملحن جمال الأمجد الذي جاءني بنسخة من القطعة والتي تختلف عن إنتاجي، وهذا الاختلاف يسمح للمستمع بالقيام بمقارنة بين لحن كل من عبد الحميد بن إبراهيم ورياض السنباطي.

الملاحظ والمتتبع لتجربتكم الفنية اهتمامك بتلحين القصيدة العربية أكثر من القصيدة الزجلية. فما السر في ذلك يلاحظ؟

طبعا اللغة العربية هي اللغة السائدة من المحيط إلى الخليج، وبتلحيني للقصيدة فانا ألبي ما تريده الأذن الشغوفة بالطرب العربي الأصيل واطل باللغة العربية على الإيقاعات والأنغام العربية. والقصيدة لها وزنها في العالم العربي وتعتبر صلة وصل بين البلدان العربية الشقيقة، لكن أنا أبقى مغربيا ولابد لي من التعامل مع الإيقاعات المغربية لذلك فانا لم اغفل هذا الجانب ولي إسهامات عديدة واستحضر على سبيل المثال قطعة "اصبر يا قلبي" و"طريق النضال" و"غياب الحبيب" إذن فكلما وجدت قصيدة زجلية ذات مضمون عميق لا أتردد في تلحينها .

لكن القطع الزجلية التي لحنتها قليلة مقارنة مع القصيدة العربية.

الأمر يبقى مسألة ميول، وأنا سعيد على قدرتي على المزاوجة بين القصيدة العربية والزجلية.

كيف يمكن أن تلخص لنا أهم محطات حياتك الفنية وهي حافلة و الحمد لله؟

إن أهم محطات حياتي الفنية هي المهرجانات الفنية الكبرى خارج المغرب، حيث إنني شاركت في حوالي خمس وعشرين مهرجانا دوليا ومثلت فيها بلدي أحسن تمثيل، وهنا أشير إلى أنني في أوائل السبعينات عزفت على آلة الناي فوق قبر عمر الخيام وكان برفقتي المرحوم احمد الشجعي عازف الكمان وعمر الطنطاوي على العود وصالح الشرقي على القانون والأستاذ محمد كرم على الرق. وعزفنا نحن الخمسة فوق القبر بالليل بحضور الشاهنشاه بمدينة شيراز. إضافة إلى مهرجانات افريقية عديدة ... أما المحطة القوية في حياتي فهي إنشاء جمعية النجوم للثقافة والفن والتي كنت أقوم فيها بتعليم وتكوين مجموعة من العازفين والمطربين الذين يشتغلون الآن بالإذاعة. وأحس أنني نجحت في القيام بهذا العمل رغم أنني لم أتلقى أي دعم من أية جهة مسئولة. إلا أن هناك نوع من الاهتمام من طرف بعض المجالس البلدية كالمجلس البلدي باليوسفية والتقدم بالرباط، وعلى ذكر هذا المجلس البلدي فانا انتظر من السيد العمدة دعما ماديا ومعنويا للقيام بنوع من النهضة الثقافية في العاصمة. وحتى اتمم رسالتي التي بدأتها إنشاء الله.

في نهاية حوارنا ما الذي يتمناه عبد الحميد بن إبراهيم وهو في قمة نضجه وعطائه الفني؟

أتمنى إبراز شبابنا وجيلنا الجديد ومساعدته على ولوج العالم الفني والثقافي، فأنا حين سأتلقى هذا الدعم الموعود، يمكنني إنشاء أرضية للاشتغال وتحقيق كل ما أتمناه في مجال الأغنية ولكي نعيد المياه إلى مجاريها ولنستعيد الفن الحقيقي الذي يحفظ لنا هويتنا التي نعتز بها، ونصفي كل الأشياء الدخيلة على الفن، فانا أناشد كل من يحب هذا الوطن العزيز أن يلتفت إلى هذه النقطة الأساسية، لان شبابنا متعطش للفن وينادي بالاحتضان والرعاية والدعم.

النجذة النجذة
لااستطيع رفع القصيدة لطول حجمها (16 ميغا) وهو الموضوع الذي سبق أن طرحته على المحترمين الباشا وسماعي في الصفحة المغاربية ولا زلت أنتظر.
رد مع اقتباس
 


الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1)
 
أدوات الموضوع
طرق مشاهدة الموضوع

تعليمات المشاركة
You may not post new threads
You may not post replies
You may not post attachments
You may not edit your posts

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع إلى


جميع الأوقات بتوقيت GMT. الساعة الآن 15h20.


 
Powered by vBulletin - Copyright © 2000 - 2010, Jelsoft Enterprises Ltd