من اللقاءات الجميله القليله التي تجمع بين عوادين كبار لنفس المرحله ونفس الزخم في ايصال الة العود الى مراتب مهمه في اداء فكر موسيقي جديد كان هناك لقاء بين انور ابراهيم وعازف العود الفلسطيني سيمون شاهين اخترت لكم منه هذا الحوار على مقام النهاوند. لاحظ يا صديقي عثمان كيف ان انور يستعمل الوتر السابع فا لانه من عشاق العزف على الجوابات لابراز مهارته في الرشه التركيه.
__________________
لوكانت غزه تخشى موج البحر
.......ما سكنت عنده
أنور إبراهيم (1957)
تتلمذ على يد الاستاذ على السريتى بالمعهد الوطنى للموسيقى , قدم أول عرض له في تونس عام (1981) يعتبر عازفاً منفرداً متميزاً , سافر إلى باريس وقدم حفلات متعددة كما شارك في مهرجانات أوربية وعربية, له أعمال ومؤلفات مميزة.
المصدر/ كتاب آلة العود والعازف