ثلاثون سنة من التغني بالكلمة الملتزمة بقضايا الإنسان تخللتها تضييقات وصلت إلى حد الإعتقال
وفرقة «الكرامة» لاتزال محافظة على كرامة الفن الذي التزمت به، فذلك لوحده كفيل بتصنيف هذه المجموعة و تحديد مكانتها، وبعد الإطار النقابي الذي كانت تنضوي تحته مختلف حفلاتها
التي لا تتعدى الفضاءات الجامعية أضاءت أنوار الفضاءات الثقافية العمومية عناصر هاته الفرقة المناضلة أياما بعد الثورة المجيدة لتكون الميلاد الحقيقي لهذه الفرقة في سماء حرية التعبير.