ذكريات الاستاذ رجب فيديو مع الفن و الفنانين الشعبيين

[abuaseem]

يقول الاستاذ رجب: (( من نوادر الفنان المرحوم سالم زايد رحمه الله كان عنده تصوير اغنية مقدر جري مكتوب وكان مخرج العمل المخرج اللبناني ويام الصعيدي والعبدلله علي هندسة الصوت ايام قناة 5 ووقف الفنان سالم زايد يغني وكان التسجيل بطريقة البلي باك ووقوفه كرجل مرور واخذ يغني وحركات يديه يشر بحركات رجل المرور وقلت للمخرج دونك سالم يبي لبس شرطي مرور رد عليه المخرج وقالي هذا فنان مرور)).

[abuaseem]

يقول الاستاذ رجب: (( الفنان الشعبي مصطفي لامين الدرسي بدايتي معه بعد الفنان الشعبي المرحوم ادريس الدرسي رحمه الله بالتصوير المريي وكان يمتاز بصوت مميز وضابط ايقاع ممتاز وعرف بين اغلب الشباب وهو انسان مكافح ومحبوب للجميع وطيب القلب وسواي بدعة في الاكل ومبدع في حفلاتة اخر تسجيل سجلتة له سنة 1985 مع الفنان الشعبي المرحوم محمد اخليف رحمه الله)).

[abuaseem]

يقول الاستاذ رجب: ((الفنانة الشعبية نجية الكدك سجلت لها شريط سنة 1984 مع الفنان الشعبي محمد اخليف رحمه الله تغني وتقول جوكم الطليان وتضحك ههههه صدقت في ماتقول )).

[abuaseem]

يقول الاستاذ رجب: ((ايام وانا في محلي بالسلماني كنت اقوم بيبيع اشرطتي الاصلية فقط وتكون من تسجيلي وطبعا كانت ظروفي علي قد الحال وكل مرة تزيد الاشرطة تجي البلدية اتلمهن . جاني مرة زبون من سرت واخذ مني مجموعة اشرطة بالجملة وعددها 45 شريط وكان محل دنيا الفن له مخزن كبير ومشهور بالجملة وكل الاشرطة الشعبية التي يقوم بيبيعها اشرطتي يقوم بسرقتها مني ويطبع في مصر وتونس جاني الزبون وقالي مش عيب عليك ياغشاش ردلي الاشرطة انسيب الاصل من دنيا الفن ونجيك يامزوق من جوه ايش حالك من بره وضحكت وقلت له عندك الحق مع احترامي لدنيا الفن الاصلي الحاج مختار رحمه الله بالاسكندرية )).

[abuaseem]

يقول الاستاذ رجب: ((الفنانة الشعبية فوزية محمود اقدم فنانة من كان عمرها ثماني سنوات تعشق الفن من ايام الاذاعة الليبية براس اعبيدة في عهد الادارة البريطانية واصبحت فنانة شعبية تشارك في الافراح طيبة القلب ومحبوبة للجميع وتحب الفن وكانوا اولادها فنانيين احدهما توفي رحمه الله وكانت تهوي شرا، وبيع العصافير والحمام )).

[abuaseem]

يقول الاستاذ رجب: (( الفنان الشعبي المرحوم علي التركي رحمه الله تعلم الفن الشعبي من صغره عندما كان عمره 16 سنة من اليهود ايام الفنان اليهودي السحنتي كان يسخن له الدرابيك في مكان علي بحر الشابي يجتمعون فيه لقضا، سهراتم الشعبية ويستمع للفنان اليهودي الزقنيني واصبح فنانا شعبيا مرموقا وكان احسن من يقيم الحفلات الشعبية)).

و يضيف الاستاذ رجب : (( الفنان الشعبي المرحوم علي التركي /سنيورينا /رحمه الله والملقب باسم رياض كان رياضيا وحارس مرمي بنادي الهلال في الستينيات وفتح محل مكوجي بشارع متفرع من شارع العقيب وانيق في لباسه . يعتبر من الفنانيين الشعبيين القدامي والحفلة المشارك فيها تكون من احسن الحفلات واحسن ضابط ايقاع وبالذات لما يحرك خاتمه ومحبوب للجميع وطيب القلب كان مسوولا بمغسلة مستشفي 7 اكتوبر وتوفي فقير ولم يتحصل علي اي مساعدة من الدولة وهو كان رمز الفن الشعبي في زمانه )).

[abuaseem]

يقول الاستاذ رجب: ((الفنان والشاعر الشعبي الكبير ابراهيم الرولة وهو كان من سكان المرج الاصليين فنان شعبي قديم تربطني به صداقة قديمة من ايام المرج وله صوت مميز في الغنا، واغانية معبرة بالمعاني واغلب اغانية من تاليفه وعاصر الفنانيين القدامي امثال شيخ الفنانيين والذي لقبتة بهذا الاسم المرحوم الفنان علي الجهاني رحمه الله والفنان ابراهيم الرولة محبوب للجميع وله صلة الرحم بمواصلة الناس بجميع مناسباتهم)).

[abuaseem]

يقول الاستاذ رجب: ((الفنان الشعبي الكبير المرحوم الحاج ابريك لنقي رحمه الله كان في زمانه افضل فنان شعبي واحسن من يقيم الحفلات الشعبية وعلم بعض الفنانين الشعبيين ومن ضمنهم الفنانه الوردة الليبية شفاها الله وكان يعاني ومهتم بوالدته الكفيفة وقليلة السمع لمدة سبع سنوات تقريبا وتوفي في ذهابه للحج يوم جمعة وصلوا علية صلات الظهر حوالي ثلاث مليون ودفن في البقيع)).

[abuaseem]

يقول الاستاذ رجب: ((الفنان الشعبي عقيلة صالح التاورغي فنان شعبي يمتاز بصوت مميز وعازف اكرديون من الطراز الاول وهو من زمن الفنان الشعبي المرحوم ادريس الدرسي سجلت له شريطه الاول في اواخر الثمنينات مع الفنان الشعبي صالح سلامة والفنان احمد لامين وكان شريط رايع ولكن ايام محاربتي من دنيا الفن وسرقة اعمالي بدون وجه حق هذا الشريط لو استمر كان الفنان عقيلة التاورغي من الفنانين المشهورين ويمتاز بالاخلاق الحميدة ومحبوب للجميع الذين يعرفونه)).

[abuaseem]

يقول الاستاذ رجب: ((المرحوم الفنان موسي شحات رحمه الله فنان شعبي من قدامي الفنانيين الشعبين وله صوت مميز واغلب اغانية من تاليفه وابدع في الغنا، وقبل وفاتة دايما تواجده امام الفندق البلدي ولباسة في حالة يرثي لها وتوفي فقير وكان احسن من يحي الحفلات الشعبية وله عشاق كثيرون اه يازمن)).