ياعينى عليك يادكتور محمد .. هاهاهاتها .. إتحفنا بتحفك وكنوزك ..
كما للحفلة من جمال وتميز .. لوجود التفاعل بين المطرب والجمهور .. فإن لتسجيل الأستوديو تميز من نوع أخر ..
فإنه يظهر جمال اللحن وحرفية التنفيذ دون تشويش .. ويجعلنا نسمع الأغنية وكأننا نسمعها وحدنا دون شريك ..
فإذا كانت الحفلة هى فرصة المطرب لإظهار إمكانياته الصوتية والإبداعية .. فإن تسجيل الأستوديو فرصة للملحن لكى يسمعنا لحنه كما أراده دون أن نفقد حرفاً موسيقياً واحداً ..
أشكرك يادكتور وأدعو لوالدك العظيم بالرحمة ..
وفى حالتك هذه أردد ( هذا الشبل من ذاك الأسد ) .. بالرغم من تخطيك لمرحلة الشبل بمراحل .. فإنك أسد هصور فى مجال الكنوز والنوادر والأبداعات ..
__________________
مع تحياتى .. محمد الألآتى .. أبو حسام .