الموضوع نادر جدأ و الصور اكثر من قيمة ، كما ان مجرد ذكر اسم مجلة الكواكب كان كافياً لأن يفتح جروح ذكريات الشباب ايام كنا نتصفح مجلات الكواكب و آخر ساعة و المصور التي كانت ترد الى العراق في الستينيات من القرن المنصرم.
الموضوع نادر جدأ و الصور اكثر من قيمة ، كما ان مجرد ذكر اسم مجلة الكواكب كان كافياً لأن يفتح جروح ذكريات الشباب ايام كنا نتصفح مجلات الكواكب و آخر ساعة و المصور التي كانت ترد الى العراق في الستينيات من القرن المنصرم.
تشكر على هذه الهدية
نعمان
لاشـــكر على واجـب أخي الجمـيل د. نعمــان ويسعـدني أن أعـدت إليك ذكرياتك الجميلة
وشــكراً على كلماتك الطـيبة
تحية أخويةطيبة لرفعك هذا التحقيق الصحفي والنادر فعلاً والذي نشر في مجلة "الكواكب" لتلك الأيام الخوالي من زمن أول محطة تلفزيون في الشرق الأوسط آنذاك
مررت على الصور والأسماء ووقفت أجلالاً وتحية لأولئك الفنانين والفنيين في التلفزيون آنذاك.
وقفت عند أسم الفنان عزالدين مرسي وكان مساعداً للفنان "علاءكامل" في قسم الموسيقى ,فهل ياترى هو نفسه الفنان المصري عازف البيانو "عزالدين صدقي" والذي عمل في الأذاعة والتلفزيون منذ آواخر الخمسينات أم غيره؟ وكانت أحدى كريماته (نبيلة عزالدين ) قد غنت عدة أغاني للأطفال في بداية السبعينات ,وكنا نسكن في نفس المنطقة السكنية "عزالدين صدقي " توفى رحمه الله في العام 1993 في بغداد .
-في الصورة الثالثة ( بعض المخرجين في الحجرة الزجاجية الملحقة بالأستوديو) الشخص الثالث من اليمين هو الفنان والمخرج "خليل شوقي"
وهذه بعض الكلمات من أغنية للراحل ناظم الغزالي ,أهديها لك مع تحياتي
أخي الجمــيل نــور باشــا
تحــياتي وشــكري على ماقلته وقدمـته
واسمح لي أن أهنئك على ذاكرتك ومعلوماتك القيمة
بارك الله فيـك
ومعلوماتك صحيحة وهو نفسه الفنان المصري عز الدين صدقي
واحتمال حدث خطأ مطبعي في نهاية الإسم ،
ومن حسن حظي أنني قد عملت عـدة سنوات مع كاتب المقال
عم حمدي لطفي رحمه الله
شكــراً أخي الجميل ، وسعدت بإضافاتك الجميلة
تحـــياتي وشــــكري
شكرا للموضوع القيم ...
كم تمنيت لو اني عشت ذلك الزمان الجميل حيث الناس على بساطتها وتشعر ان الخير موجود في نفوسهم .. تحية لك مني استاذ الريحاني على الذكريات الجميله
د.محمد العامري