سلام عليكم جميعا ذكر الاخ العزيز ابونواف في مشاركته في الصفحه الثالثه ذكر اسم الشاعر الكبير ملا منفي والشاعر هو الملا منفي عبد العباس الجفلاوي - من مدينة الكفل - له ديوان باسم الفراتيات طبع سنة 1936 في بغداد وقد غنى المطرب سعد الحلي اغنيه رائعه من كلمات الشاعر ملا منفي تقول كلماتها
لك وللاخ كلثومي ولكل اعضاء منتدى سماعي سعد الحلي واغنية طاب الشراب الليله سماعا طيبا تحياتي ___________________________________ * الإشراف : تم دمج الملف جزء في هذه المشاركة،والجزء 2 في مشاركة أخرى ، المشاهدات[535] لكلا الملفين . * مع تصحيح أسم المطرب من ( سعد الحلي)! الى سعدي الحلي .
التعديل الأخير تم بواسطة : نور عسكر بتاريخ 23/01/2013 الساعة 02h42
يسرني ان الاغنيه قد نالت اعجابك اخ كلثومي واشكرك لانك لاحظت ان الاغنيه ناقصه فهذا يدل على ذوقك وانتباهك . ولك ولكل الاخوه الاعزاء هذا هو الجزء الثاني المكمل للاغنيه . تحياتي
_____________________________ الإشراف: تم دمج الملف الجزء 2 مع هذه المشاركة وأضيفت المشاهدات[81] مع الملف الأول بعد الدمج هنــــــــــــــــــــــا
التعديل الأخير تم بواسطة : نور عسكر بتاريخ 23/01/2013 الساعة 02h41
يحيى ادريس:
بدءا نؤكد انحيازنا الى المطرب الكبير فناً وعمراً ومسيرة سعدي الحلي ونحن من مستمعيه قبل مرحلة الثمانينيات اما بعدها فان انحيازنا تبخر وانتحر على الرغم من تزكيتنا له في تسجيل معه ثلاث حلقات من برامجنا التلفزيونية (على ضفاف التراث، سهرة تراثية، انغام الرافدين).
في الستينيات ومنتصف السبعينيات تمكن الحلي من تحقيق حضور لامع في الغناء مع تألق نجوم الطرب العراقي من الشباب وتقدمه عليهم على مستوى متابعة الجمهور المتذوق المتواضع الذي يغريه الطرب الفالت والمكرر في جمله اللحنية. واصبح الحلي متسيداً على نشر اشرطته الغنائية لصوته الطرب وتلون ادائه واختياره لنصوص جيدة في دقة صورها ورقة دفقها المعنوي التي لم تألفه نصوص شعراء الاغنية انذاك فضلا عما رافق مسيرته من طرائف وظرائف من صنع حساده لكنها خدمته في شهرته الشعبية وهو بريء منها وجعلت منه مطربا مثيرا في الرؤية الاجتماعية وقريبا منها وصديقا لها.. وظل الحلي مسروراً لهذا التوهج السمعي له دون ان يفكر اين سيذهب به المطاف وكيف يطور اغانيه ويخرج من شرنقة اسلوبه الغنائي التقليدي.. ومتى يفكر بالراحة والاعتزال وقد اخذه قطار العمر بعيداً..
اسئلة كثيرة تعج في خواطرنا وعدم الاجابة عنها هي التي جعلت انحيازنا له يتبخر وينتحر فضلا عن كونه شاكيا وباكيا ورافضا في كل الاوقات مع انه من المطربين الميسورين مالا وشهرة واستقراراً..
صحيح ان الحلي اساء له مقلدوه وعاشوا واعتاشوا على اغانيه لكنهم ساهموا في ديمومة حضوره الفني بدونه لان المتذوقين يعرفون اغاني الحلي عن كثب وربما اكبر الاساءة قيامهم بتسجيل اغانيه على اشرطة وبيعها وهذا امر مرفوض لذلك عانت نقابة الفنانين السابقة الكثير من الشكوى الحلاويه كما عاشت الصحافة معاناة الحلي وبعضها غير مبررة.. وقد تكون من فبركة المحررين والله اعلم..
بالمقابل فان سعدي الحلي الذي ولد مطربا من رحم الحان كبار الملحنين منهم محمد جواد اموري ومحمد نوشي وغيرهما لم يعترف بفضلهما وكان يصرح ان اغانيه من صنعه مع لمسات البعض في الجلسات الخاصة وحتى اشرطته لم تشر الى اي ملحن كان وراء نجاح الحلي وذات الشيء ينطبق على الشعراء مع علمنا انه احيانا يؤلف لنفسه..
ان هذه الحالة تعطي انطباعا انانياً ليس في صالحه وتسهم في اضعاف العلاقة الفنية بينه وبين الاخرين ويقينا نقول بثقة ان الحلي لا يدرك خطورة هذه الحالة ويعد نفسه المطرب الاعلى مع انه مطرب شعبي يغازل الاذواق المخمورة ويجامل اسماء الحفلويين الذين يغدقون عليه بالدنانير نثرا ودسا في الجيوب.. ان هذا النمط الحلي كان وراء غياب تفكيره بتقديم اغانيه مع فرقة موسيقية متكاملة بعيدة عن الهوس التجاري لكي يسمو بفنه الغنائي ويخلد تاريخه الفني كما فعل الرواد.. لكنه ظل رهين الحس التجاري وسجين الحفلات الانفلاتية..
سیّدی الکریم الأستاذ فاضل خالد
بعد التحیة الطیبة أشکر حضرتک جزیلاً علی لطفک الکثیر. لقد قمتُ بواجبی فی خدمتکم و خدمة الفن الأصیل و لا شکر علی الواجب. خلال رحلتی الأخیرة إلی مدینتي، الأهواز، شددت العزم بأن أجد الأشرطة القدیمة للأغانی الریفیة. فطویت المدینة کلها و لم أجد مکاناً یباع فیه مطلوبی. فقصدت منازل أقربائی لأستعیر منهم الأشرطة و أسجلها .. حتی أخذت من سائق سیارة أجرة شریطاً من الأغانی الریفیة و دفعت له الثمن. هکذا فی رحلتی القصیرة إلی الأهواز جمعت عدداً کبیراً من الأشرطة التی سأسجل أغانیها و أرفعها فی المنتدی قلیلاً بعد قلیل إن شاء الله و أقدمها لکم تحت عنوان : من تحفة السفر إلی الأهواز
و الآن یسرنی أن أقدم لکم
::: من تحفة السفر إلی الأهواز :::
أغنیة اشگد شفت بحیاتی بصوت الفنان الراحل سعدی الحلی
من نفس الجلسة التی رفعت منها أغنیة لیلة و یوم
الفنان سعدي الحلي وهذه الاغنية من الاغاني التي غناها في بداية مشواره الفني واعتقد هي بالاساس لمطرب ريفي اخر واعتقد هو الفنان داخل حسن ان لم اكن مخطئ
أغنية (عيوني مساهرات الليل) كلمات : محمد علي القصاب الحلي ألحان : محمد جواد أموري _____________________________________ أخي العزيز إسامة ... نعم صحيح ولكن لحن هذه الأغنية يختلف عن لحن الأغنية الأول والذي أداه الراحل داخل حسن ، وهناك تسجيل بصوت الملحن نفسه ( محمد جواد أموري ) .تحياتي
التعديل الأخير تم بواسطة : نور عسكر بتاريخ 23/01/2013 الساعة 02h53