اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة نور عسكر
الفنان مُحيي زَكي
{ الصورة ترفع لإول مرة }
الذي إشتهر بالإسم الفني ( محمد رَمزي)
* في المشاركة القادمة ومن أرشيفي ، نتابع سرد بعض من مسيرته الفنية .. تحياتي
|
كان الفنان محيي زكي يختفي أو يستخدم أسماً فنياً إشتهر به هو ( محمد رمزي)
بداية حياته الفنية كانت مع ( المجموعة) في دار الإذاعة العراقية منذ عام 1956م ، وأول أغنية سجلها بصوته كانت ( مليت الهوى) ألحان : فؤاد جنيّه وكلمات : عبد الستار القباني وكان ذلك عام 1958م.
وفي فترة الحس القومي والوطني في بداية الستينات إنطلق صوت الفنان محيي زكي لينشد بين مئات الجماهير المحتشدة في صالة سينما روكسي - الكائن في شارع الرشيد وفي ذكرى الثورة الجزائرية عام 1961م ، وهو ينشد ( موصل ياقلعة الأبطال) .. في حينها هتفت معه كل الحناجر وظلوا يرددون تلك الإنشودة في العديد من الأماكن .
وفي 14رمضان 1963م كان الفنان محيي زكي يكتب ويلحن وينشد أغنيات عديدة منها ( أنا لإجل المعدمين فجرت الثورة.. أنا لإجل الفلاحين والشعب بأسره .. تحديت الطغيان .. بطلائع شجعان ).
وبعد 18 تشرين الثاني 1963م إنقطع الفنان محيي زكي عن الغناء .. وعاد بعد 17تموز1968م ، وانطلق صوته وهو ينشد للثورة البيضاء ( مواكب البعث) ثم غنى لحملات العمل الشعبي في مشروع المغيشي والدواية إنشودة ( حيوا العمل) .. وغنى للوحدة الوطنية إنشودته المشهورة :
حلوة يا وحدتنا الوطنية
وغنى لتأميم النفط في العراق عام 1972م :
أجمل فرحة وأجمل عيد
يوم التأميم المجيد
وغنى للجيش العراقي الباسل آنذاك في حرب تشرين/ أوكتوبر عام 1973م ، وغنى لنيسان عيد تأسيس الحزب.
آخر أغنية للفنان محيي زكي ( محمد رمزي) :
بغداد الحبيبة .. وهي من الأغاني السياحية في آواخر عام 1979م
من أرشيفي الفني الخاص .. مع التحيات