انس الصديق العزيز
اهلا بك ولدى تعليق بسيط
على لسان السنباطي يقول أن شوقي كان في حفل وكانت أم كلثوم تُحي ذاك الحفل
فأعجب بغنائها ايما إعجاب وصار نحوها وقدم لها الكأس وأم كلثوم إحتراما وتقديرا لشوقي وضعت الكأس
على طرف شفتيها ثم وضعته جانبا أي انها لم تشرب الكأس
( ماضر لو جعلت كأسي مراشفها )
ثم في نهاية السهرة قدم لها رسالة وليست كأي رسالة بل كانت قصيدة سلو ا كؤوس الطلا
2
ثورة الشك كانت سنة 4/12/1958 وليست 1962
وقد اعود فيما بعد
وشكرا لك عزيزي
__________________
ربي ارحمهما كما ربياني صغيرا