من الرائع حقا ان نرى شبابنا في المغرب العربي ما زالوا يحتفظون بتراثنا الأندلسي و أن هذا التراث ما زال حيا في قلوبهم و ذوقهم الموسيقي المتأثر بعبق التاريخ وريح الماضي هذا هو الناي العربي ما بين عزلة المتصوف و نغمات تخرج من شرفة ذلك المنزل في طنجة لتخاطب العالم بأسره .
أشكر كل الأخوة الكرام الذين تكرموا علينا بهذه النوادر القيمة
ونتمنى ممن لديه معزوفات الناي الإيراني الفارسي أن يتكرم علينا برفعها
عسى أن نجد فيها مانبحث عنه
ولكم جميعا خالص الشكر