بالأمس 18 فبراير 2009 كان لقاءً جميلاً
جمع كل من :
معالي الباشا .. رؤوف المسيري
السينيور الدكتور .. محمود رزق
الموسيقار .. الآلاتي
البارون الأستاذ .. السيد المشاعلي
المهندس .. عادل سيد
والعبد لله
واعتذر كل من الدكتور أنس البن ، والأستاذ رائد المصري ، والمهندس محمد علي
ولم يحضر ولم يعتذر كلا من الأستاذ حسن كشك ، والفنان محمود سعد
**
تشرفت بحضراتكم جميعاً
وأتمنى أن يتكرر اللقاء ، ويكون أوسع من ذلك بصحبة كل الأحبـّـة
أول كلامي سلام ..
في مصر دائما نقول "الغايب حجته معاه". احنا طبعا سعدنا باللقاء بقدر ما خسرنا وافتقدنا من لم يحضر. كنا نتمنى حضور الجميع وأن تعود رايات الألفة والمحبة والصفاء .. خصوصا الصفاء .. لترفرف في أرجاء سماعي مثلما كانت في الأيام الخوالي. فاتحة خير هي .. وجود اخونا رؤوف المسيري (بيننا دور شطرنج لم يكتمل) وعودة احمد الديب إلى بيته (عدم استخدام الألقاب متعمد) .. لكن نتمنى أن تكتمل الفرحة ويعم الصفا .... يا ريت. كنت قد سمعت خبرا عن حضور الدكتور أدهم .. كان هذا سيصير لقائي الأول به وكنت أترقبه .. أتمنى لقاءه وكل الغائبين في مرات قادمة .. عشقي للأمثال الشعبية يغلبني .. الجايات اكتر من الرايحات.
بالنسبة للصور فالحقيقة أنا كنت أصور باستخدام الموبايل .. عكس الصديق رؤوف المسيري الذي أحضر كاميرته الشيك التي يتوارى أمامها موبايلي الغلبان خجلا. لذلك لم ألتقط سوى صورتين .. أحداهما طلعت مهزوزة ولا تصلح وأرفع لكم الثانية هنا :
تحياتي
محمود
__________________ علموا قلب الحجر يوصف معارك الانتصار
علموه يبقى سفير الدهر ليهم بالفخار
كان نهار الدنيا مطلعش وهنا عز النهار
....