* : ألحان زمان (الكاتـب : سماعي - آخر مشاركة : Dr. Taha Mohammad - - الوقت: 18h25 - التاريخ: 21/05/2024)           »          ناديا حمدي (الكاتـب : نور عسكر - - الوقت: 17h00 - التاريخ: 21/05/2024)           »          الخميس 1 فبراير 1968 المنصورة « أمل حياتي » ، « الأطلال » مفقودتين (الكاتـب : مروان ٱشنيوال - - الوقت: 13h28 - التاريخ: 21/05/2024)           »          محمود الشريف (الكاتـب : abuaseem - آخر مشاركة : محمود نديم فتحي - - الوقت: 01h37 - التاريخ: 21/05/2024)           »          البوم صور التراث الفني العراقي (الكاتـب : وسام الشالجي - آخر مشاركة : نور عسكر - - الوقت: 00h55 - التاريخ: 21/05/2024)           »          رابح درياسة 1 جويلية 1934- 8 أكتوبر 2021 (الكاتـب : ridha26 - آخر مشاركة : علي أبوناجي - - الوقت: 20h06 - التاريخ: 20/05/2024)           »          مساهمات اختيارية من الأعضاء لسماعي لعام 2024 (الكاتـب : سماعي 2 - آخر مشاركة : bayoudh - - الوقت: 17h52 - التاريخ: 20/05/2024)           »          أسلوب الانتقال المقامى المْبتكر فى مؤلَّفة "الكرنك" عند محمد عبد الوهاب (الكاتـب : عمرو الهنداوي - - الوقت: 17h40 - التاريخ: 20/05/2024)           »          المسلسل الإذاعي رسل الله أولي العزم (الكاتـب : خليـل زيـدان - آخر مشاركة : khaled abo sal - - الوقت: 14h03 - التاريخ: 20/05/2024)           »          الشيخ العفريت ( 1897 - 26 جويلية 1939 ) (الكاتـب : صالح الحرباوي - آخر مشاركة : سماعي - - الوقت: 10h31 - التاريخ: 20/05/2024)


العودة   منتدى سماعي للطرب العربي الأصيل > مجلس العلوم > موسوعة سماعي > س

س حرف السين

رد
 
أدوات الموضوع طرق مشاهدة الموضوع
  #1  
قديم 17/03/2006, 20h00
Ossama Elkaffash Ossama Elkaffash غير متصل  
مواطن من سماعي
رقم العضوية:393
 
تاريخ التسجيل: janvier 2006
الجنسية: مصريية
الإقامة: كرواتيا
العمر: 66
المشاركات: 141
افتراضي سلامة حجازي مرة تانية

يعتبر الشيخ سلامة حجازي رائد المسرح الغنائي المصري
وكانت بدايته كمذهبجي عند عبده الحامولي ثم دخل منذ عام 1884 في مرحلة جديدة حيث اراد اصحاب الفرق المسرحية من اهل الشام مثل اسكندر فرح وغيره ان يجذبوا الجمهور الى تياتراتهم فعرضوا على الشيخ سلامة الذي كان قد بدأ في الشهرة ادوار البطولة فقبل هذا وكانت تلك بداية مسرح سلامة حجازي الذي كان يقدم الروايات الغنائية العالمية
وقد اسس سلامة فرقته الخاصةواختلف مع اسكندر فرح وحدثت قضايا بين ورثته وورثة اسكندر فرح وكان حكم المحكمة اول حكم في المنطقة العربية يختص بحقوق الملكية الفكرية


ومما جاء في حكم صدر عن القضاء المصري بتاريخ 31/5/1924 (الشيخ سلامة حجازي):
((وحيث فضلاً عن ذلك فإن كل ما جاء بالقانون خاصاً بأصحاب التأليف ما ورد في مادة (12) من القانون المدني وهي قاضية بأن يكون الحكم فيما يتعلق بحقوق المؤلف في ملكية مؤلفاته على حسب القانون الذي يصدر بها ومن بعد العمل بالقانون العام لليوم لم يظهر قانون خاص بحقوق المؤلف في مؤلفاته حتى كان يتعين الرجوع إليه ولذلك تكون حالة الروايات موضوع الدعوى خاضعة لأحكام العدالة وما قضاه القانون العام من الحقوق لطرفي أي عقد ومن يعدون خارجين عنه.



وحيث أنه لذلك يرى أن ما قد يكون مثبتاً لحقوق المؤلفين ومن تنازلوا إليهم عن مؤلفاتهم ضد الغير هو تسجيل هذه المؤلفات بمعرفة المؤلفين أو من تنازلوا إليهم.


وحيث أن إسكندر أفندي فرح فضلاً عما هو ثابت من تنازله عن التشخيص وما يتعلق به من نحو الخمس عشرة سنة إلى الشيخ سلامة حجازي الذي تنازل من ورثه إلى إخوان عكاشة وهؤلاء تنازلوا إلى شركة ترقية التمثيل العربي بعقد مسجل في المحكمة المختلطة في يناير سنة 1917 فإن ورثة إسكندر أفندي فرح لم يقدموا ما يثبت تسجيل الروايات موضوع الدعوى بمعرفة من هم بعده ليكون هذا التسجيل حجة ضد الغير وعلى الأخص شركة ترقية التمثيل العربي التي حلت بحسن نية محل إخوان عكاشة فيما كانوا ظاهرين بحيازته وتمثيله للجمهور وتصبح بعد ذلك طلبات المستأنفين على غير حق وواجبة الرفض)). (منشور في: سمير فرنان بالي، قضايا القرصنة التجارية والصناعية والفكرية، الجزء الرابع، منشورات الحلبي الحقوقية - (بيروت 2003) - ص 7).


وجاء أيضاً في حكم للقضاء المصري صادر عام 1934 أن عدم صدور قانون مخصوص بحقوق المؤلف في ملكية مؤلفاته لا يحرم القضاء من الاستناد إلى قواعد المسؤولية التقصيرية (كل فعل ينشأ عنه ضرر للغير يوجب ملزومية فاعله بتعويض الضرر)، وأن هذه المادة يمكن اتخاذها أساساً للقضاء بتعويض المؤلف في حالة التقليد. (انظر القسم العربي المعد من الدكتور حسام لطفي من الكتاب التالي: دافيد فافر / بيير سيرينيلي / حسام لطفي، المبادئ الأساسية لحق المؤلف - أحكام القضاء، منشورات الويبو، جنيف 2002، ص 10، وانظر أيضاً السنهوري، الوسيط، المجلد رقم 8 حق الملكية، ص 285). في هذا الحكم حكم القضاء المصري بأحقية وزارة المعارف العمومية في حقوق التأليف فيما يتعلق بكراسات مدرسية معينة أصدرتها الوزارة آنئذ، وأوقع الحجز الاحتياطي على الكراسات المقلدة. وقد استند الحكم المذكور على أحكام مشابهة سابقة صادرة عن القضاء المصري منذ عام 1907 وأورد أرقام تلك الأحكام، ومما جاء في الحكم المذكور:

((حيث أن تطور الحياة الاجتماعية الأدبية والاقتصادية في مصر وما يستلزمه من ضرورة حماية الملكية الفنية حماية تحفظ للأفراد حقوقهم وتبعث فيهم روح الابتكار والاختراع وتضمن لهم وحدهم حق الاستفادة من مجهوداتهم وابتكاراتهم في وقت لا يتورع فيه الكثيرون عن استغلال مجهودات غيرهم والاستفادة من إنتاجهم الفني والصناعي سعياً وراء الشهرة أو جرياً وراء المال - هذه التطورات من شأنها أن تدعو إلى الاجتهاد في الرأي وإلى استشارة مبادئ القانون العامة وقوانين الدول الأخرى في علاج ما يعرض على المحاكم من المنازعات الخاصة بتلك الملكية اتباعاً لما سنته المادة التاسعة والعشرون من ترتيب المحاكم الأهلية إذ قضت بأنه (إذا لم يوجد نص صريح بالقانون يحكم القاضي بقواعد العدل والإنصاف)
توفي الشيخ سلامةحجازي عام 1917



أعمال سلامة حجازي
" إضغط هنـــــا "

التعديل الأخير تم بواسطة : نور عسكر بتاريخ 10/09/2015 الساعة 00h46
رد مع اقتباس
  #2  
قديم 22/04/2006, 13h04
الصورة الرمزية احمد الديب
احمد الديب احمد الديب غير متصل  
مواطن من سماعي
رقم العضوية:149
 
تاريخ التسجيل: décembre 2005
الجنسية: مصرية
الإقامة: الكويت
المشاركات: 248
افتراضي سلامه حجازى

إعداد: إيزيس فتح الله
القاهرة: دار الشروق، المركز القومى لتوثيق التراث الحضارى والطبيعى 2002، 213 صفحة
يأتى هذا الكتاب ضمن سلسلة موسوعة أعلام الموسيقى العربية، وفى إطار مشروع أشمل للحفاظ على تراث الموسيقى العربية، ويشتمل على أبواب أربعة، يتناول الأول سيرة الشيخ سلامة حجازى رائد المسرح العربي، ويتضمن الثانى بيانًا بإنتاج الشيخ سلامة، ويخصص الثالث لأعماله الغنائية والمسرحية، ثم الرابع للأعمال المسرحية الغنائية التى برز فيها. ولد سلامة حجازى فى حى رأس التين بالإسكندرية لأسرة متواضعة فى عام 1852، وقد توفى أبوه وهو فى الثالثة من عمره فرباه جده لأبيه، وتعلم مبكرًا فنون الإنشاد بعدما حفظ القرآن الكريم وهو فى الحادية عشرة من عمره، ثم تعلم الكثير من النظم ووزن النغم على يد كبير منشدى القاهرة الشيخ خليل محرم، ولما ذاع صيته بدأ يغنى على التخت وألَّف جوقة من الموسيقيين أخذ يتنقل بها لإحياء الليالى والأفراح مما ساهم فى اتساع شهرته. وحين بدأت النهضة المسرحية المصرية فى أواسط القرن التاسع عشر على يد صنوع ومارون نقاش ويوسف الخياط وزملائهم، أدرك الشيخ سلامة أن ثمة تجديدًا يمكنه أن يضيفه فى هذا المجال، وبدأ مع زميليه عبده الحامولى ومحمد عثمان فى البحث عن شكل هذا التجديد، وكان نجاح هذا اللون الجديد فى رواية «مى وهوراس» التى قدمتها جوقة «الحداد والقرداحي» على مسرح دار الأوبرا الخديوية، بداية لانطلاقته فى مجال التمثيل وتطوير المسرح الغنائي، كما كان حبه لـ«خديجة»، وهى من أسرة كريمة بالقاهرة، سببًا لخلعه العمامة وارتدائه الزى الأفرنجي، وأثمر هذا الحب عددًا من أعذب ألحانه وأجمل رواياته منها «أنيس الجليس» و«أبى الحسن» و«خليفة الصياد»، وكان تلحينه لـ«مجنون ليلي» ثورة جديدة فى عالم الفن، وبعدما بدأ الشيخ العمل مع فرقة إسكندر فرح، وطلب من أنطون فرح ترجمة بعض الروايات التى قام الشيخ سلامة بالبطولة فيها، ثم مالبث أن انفصل عنه ليؤسس دار التمثيل العربى وارتحل بها إلى الشام وحقق هناك نجاحات كبيرة كما حقق نجاحًا مماثلاً فى تونس. وبعد هذا النجاح حدث تآلف بين فرقتى سلامة حجازى وجورج أبيض، وبرغم النجاحات الهائلة التى حققاها معًا، إلا أنهما انفصلا عام 1915، وبدأ الشيخ سلامة يقدم أعماله بجوقته على مسرح برنتانيا، ومزج فى ألحانه بين موسيقات حضارات عديدة غربية وشرقية واستمر فى عطائه إلى أن رحل فى أكتوبر 1917. وللشيخ سلامة حجازى عشرات الأعمال الغنائية الخالدة التى غناها أشهر مطربى عصره، كما كانت له تجديدات رائعة فى الموسيقى العربية

---
في عام 1884 انتقل الشيخ سلامة حجازي الي مجال جديد من مجالات الفن وهو المسرح
نظرا لصيته وعلو شأنه في غناء وتلحين الأدوار والموشحات فقد ضمه
( يوسف خياط )
الى فرقته المسرحية ليغني بين فصول الروايات التي كانت تقدمها الفرقة بميدان المنشية بالإسكندرية
وفي العام التالي
إنضم إلى جوق سليمان القرداحي وغنى على دار الأوبرا بالقاهرة
وفي عام 1889 ألف فرقة مسرحية مع اسكندر فرح قدمت عدة روايات من تلحينه
منها
( الأفريقية - تليماك - الطواف - ملك المكامن )

ويذكر بأن الشيخ سلامة حجازي رائد المسرح الغنائي العربي
قد ابتكر لنا عدة أشكال غنائية هو مبتدعها
منها المارشات والسلامات
التي كان ينشدها مع الفرقة في افتتاح الحفل أو بين فصول رواياته ومنها
مارش
صفا الأوقات وقاني زماني صفا الأنس والسعد
مارش
حمدا لرب العالمين قد قرب الفتح المبين
سلام
أيها القمري غرد حيث قد طاب الزمان
قصيدة
مرحبا بالسادة النجب سادة العرفان والأدب
كما ابتكر الشيخ سلامة حجازي فكرة إلقاء المونولوجات النقدية في مختلف الموضوعات السياسية والإجتماعية والأخلاقية وكان يلقيها منفردا بين فصول الرواية
رد مع اقتباس
  #3  
قديم 05/06/2006, 17h10
الصورة الرمزية د أنس البن
د أنس البن د أنس البن غير متصل  
نهـر العطاء
رقم العضوية:688
 
تاريخ التسجيل: mars 2006
الجنسية: مصرية
الإقامة: مصر
المشاركات: 8,297
افتراضي Re: سلامة حجازي

سلامة حجازي
ولد سلامة حجازي لأب ملاح وأم بدوية من أصول عربية في مدينة الإسكندرية وأمضى طفولته وصباه في قراءة القرآن الكريم وتجويده وفي الاتصال بحلقات المتصوفين والمنشدين مما قاده إلى هوايته الفنية التي تحولت احترافاً فيما بعد وهو كان في الحادية والثلاثين من عمره . في عام 1883 انتقل من الغناء والأداء الفرديين إلى عهد الغناء برفقة التخت ومن غناء ما هو متوفر من أغنيات شعبية إلى غناء ما يكتبه الشعراء والزجالون خصيصا له . وراح يبتكر ويجدد في أساليب التلحين والغناء حتى بلغت به الشهرة أن صار سيد فنه ونفسه فقرر أن يتحول من الغناء إلى المسرح الغنائي فانضم أولاً إلى جوقة يوسف خياط ثم إلى جوقة القرداحي وانتهى به الأمر إلى أن يشكل جوقته الخاصة به فخطا بذلك خطوة جبارة نحو تأسيس ذلك المسرح الغنائي الذي عرف به وارتبط باسمه وكان فتحا في عالم الحياة المسرحية المصرية.
نالت روايات سلامة حجازي الأولى ومن أشهرها شهداء الغرام والرجاء بعد اليأس والأمير حسن شهرة كبيرة. غير أن عام 1905 كان عاماً مفصليا في حياته ففيه أسس جوقته الخاصة التي تخصصت في المسرح الغنائي التمثيلي وبدأ يتنقل بين شتى المدن والبلدان العربية وزار لبنان وسورية وعرض أفضل روايته في دمشق، ولقد طالت رحلته في ذلك الحين وعاد منها في العام 1908 مكللاً بالغار ليقدم في مصر مسرحية صلاح الدين ويتبعها بمسرحية غانية الأندلس وأعاد تمثيل شهداء الغرام المأخوذة عن روميو وجولييت ليحلق فيها ويعيد تقديمها بعد ذلك في جولة جديدة قادته إلى الدول العربية مجدداً . غير أن تلك الرحلة الجديدة كان شؤما عليه إذ أنه سرعان ما أصيب في دمشق بشلل في جانبه الأيسر ثم نقل إلى مصر مريضاً مرضاً أقعده طوال السنوات الأخيرة من حياته حتى اعتزاله في بيته مكتفياً بالإشراف من بعيد على بعض الفرق التي انشقت عن فرقته وظلت مرتبطة بها بشكل أو بآخر ومن أهمها فرقتان جوق الشيخ سلامة وشركة التمثيل العربي.
أما الشيخ سلامة الذي عاش آخر أيامه مكللا بالمجد وحزينا يراقب ما كان يسمى يومذاك حركة الهبوط في فن التمثيل الغنائي فانه عاد ورحل عن عالمنا في الرابع من اكتوبر عام 1917 بعد أن أسس ما اعتبره الكثيرون فنا يضاهي أرقى الفنون الأوروبية ومسرحا يجمع بين التمثيل والغناء والدراما ، وسرعان ما انقسم المسرح المصري بعد ذلك إلى درامي وغنائي وما شابه بحيث أن فن سلامة حجازي ظل لفترة من الزمن طويلة يعتبر فريداً من نوعه.
رد مع اقتباس
  #4  
قديم 16/08/2006, 18h24
adham006
Guest
رقم العضوية:
 
المشاركات: n/a
افتراضي مشاركة: سلامة حجازي

سلامة حجازى
مطرب وملحن وصاحب فرقة مسرحية وغنائية شهيره ما بين نهاية القرن التاسع عشر وبداية القرن العشرين

ولد في عام 1852 بحي رأس التين بالإسكندرية

* تلقي مبادئ القراءة في الكتاب ، و بدأ حياته مقرئا للقرآن الكريم و تعلم أصول فن الإنشاد و أوزان النغم والأداء

عمل مطربا و ممثلا وملحنا.، كما عين شيخا للطرق الصوفية و رئيسا للمنشدين

عمل مطربا وظل يحي الحفلات الغنائية علي التخت في الأفراح ، ثم كون تختا و التف حوله بعض الشعراء و الزجالين ونظموا له قصائد لحنها بنفسه وتغني بها بصوته ، و اجتهد أن يقدم القصائد القديمة في قالب جديد

* في عام 1884 بدأ في تقديم حفلة غنائية أسبوعية علي مسرح "فرقة الخياط "

* انضم إلي فرقة "القرداص و الحداد " المسرحية عام 1885 كما انضم إلي فرقة "إسكندر فرح" و ظل ممثلها الأول نحو ست سنوات

* في عام 1905 كون فرقته الشهيرة التي حملت اسمه وافتتحت عروضها على مسرح "سانتي" بحديقة الازبكية ، كما قام بتمثيل الروايات المسرحية في دار الأوبرا وشارك فيها بألحانه و صوته ومن هذه المسرحيات : هارون الرشيد - المظلوم – ليلي – القضاء والقدر – شهداء الغرام – البرج الهائل كون مع جورج أبيض فرقة "جورج أبيض و سلامة"

* وقدم من ألحانه روايات :- أنيس الجليس – أبو الحسن – علي نور الدين – خليفة الصياد

* ويعتبر الشيخ سلامة حجازي رائد فن الأوبريت فكان صوته يناسب هذا اللون الفني ، و هو أول من لحن المارشات و السلامات الخديوية التي كان يغنيها بصوته في مطلع الروايات و هو نوع من الغناء الحماسي الذي يحث علي المبادئ و الأخلاق و الولاء للوطن * أشادت به الممثلة العالمية "سارة برنار" عندما شاهدته في رواية غادة الكاميليا

* تغني بألحانه العديد من أشهر المطربين في مصر أمثال :- منيرة المهدية ومحمد عبد الوهاب ، وقام بتشجيع سيد درويش و قدمه علي المسرح ، ويعتبر سلامه حجازى الأب الروحي لسيد درويش

من أشهر أغاني سلامة حجازي :- ( بسحر العين تركت القلب هايم – سمحت بإرسال الدموع محاجري – سلوا سمرة الخدين -صوت الحمام على العود).
- أول من انتقل بالأغنية من مجالس التخت إلى خشبة المسرح، وجعل منها جزءا أصيلا في بناء العمل المسرحي ، فمهد الطريق للنقلة الكبرى التي أحدثها من بعده " سيد درويش ".
- توفي في 4 / 10 / 1917
http://www.sis.gov.eg/Ar/Arts&Cultur...0000000005.htm
رد مع اقتباس
  #5  
قديم 21/09/2006, 02h35
adham006
Guest
رقم العضوية:
 
المشاركات: n/a
افتراضي أعمال سلامة حجازي

رد مع اقتباس
رد


الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1)
 

تعليمات المشاركة
You may not post new threads
You may not post replies
You may not post attachments
You may not edit your posts

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع إلى


جميع الأوقات بتوقيت GMT. الساعة الآن 21h12.


 
Powered by vBulletin - Copyright © 2000 - 2010, Jelsoft Enterprises Ltd