تعبر هذه القصيدة من روائع الشاعر عبدالكريم المالكي وهي من القصائد التي أدخلت الشاعر لعالم السهر وانتشر صيته في المنطقة الشرقية عامة ثم في المنطقة الغربية. حيث أن قصايد الطق أو ما يعرف في ليبيا بالطبيلة لها انتشار واسع وخصوصا في الافراح حيث تقام السهرات الشعرية..
يضاف الي ذلك أن هذه القصيدة تحولت إلى أحد المواد للفن المرسكاوي في ليبيا