|
|
09/04/2007, 18h19
|
|
مؤسس رابطة العندليب
رقم العضوية:3694
|
|
تاريخ التسجيل: juillet 2006
الجنسية: مغربي
الإقامة: المملكة المغربية
العمر: 39
المشاركات: 2,674
|
|
|
نزار قبانى ـ قصائد مسموعه
__________________
رابطة العندليب..عش الأسطورة
التعديل الأخير تم بواسطة : د أنس البن بتاريخ 12/04/2010 الساعة 17h12
|
15/04/2007, 00h50
|
مواطن من سماعي
رقم العضوية:16330
|
|
تاريخ التسجيل: février 2007
الجنسية: المانية
الإقامة: المانيا
المشاركات: 1,194
|
|
|
مشاركة: قارئة الفنجان
قصيدة قارئة الفجان
بصوت نزار قباني
|
04/06/2007, 22h10
|
ضيف سماعي
رقم العضوية:25892
|
|
تاريخ التسجيل: avril 2007
الجنسية: سورية
الإقامة: سوريا
العمر: 53
المشاركات: 3
|
|
|
عزف منفرد على الطبلة
حبك يعمى
عندما تبكين
درس فى الحب
قولى أحبك
أنا رجل
إياكى ان تتصورى
التعديل الأخير تم بواسطة : د أنس البن بتاريخ 12/04/2010 الساعة 17h05
|
07/06/2007, 22h09
|
ضيف سماعي
رقم العضوية:25892
|
|
تاريخ التسجيل: avril 2007
الجنسية: سورية
الإقامة: سوريا
العمر: 53
المشاركات: 3
|
|
|
نزار يفوح بالكلمات
اهدي هذه القصيدة لكل المحبين
|
11/06/2007, 21h24
|
ضيف سماعي
رقم العضوية:25892
|
|
تاريخ التسجيل: avril 2007
الجنسية: سورية
الإقامة: سوريا
العمر: 53
المشاركات: 3
|
|
|
اليكم غرناطة
فعلا سماعي
فلنسمع الان
الحاكم والعصفور
ان كان لا يمكنك الحضور
البقية تاتي
|
28/06/2007, 13h07
|
|
طاقـم الإشـراف
رقم العضوية:17090
|
|
تاريخ التسجيل: mars 2007
الجنسية: ليبية
الإقامة: انجلترا
المشاركات: 15,843
|
|
|
رد: نزار قباني
قصيدة المهرولون عن اتفاقية اوسلو سنة 1995
1
سقطتْ آخرُ جدرانِ الحياءْ
وفرحنا.. ورقصنا..
وتباركنا بتوقيعِ سلامِ الجبناءْ
لم يعد يرعبنا شيءٌ..
ولا يخجلنا شيءٌ
فقد يبستْ فينا عروقُ الكبرياءْ...
2
سقطتْ.. للمرةِ الخمسينِ عذريّتنا..
دونَ أن نهتزَّ.. أو نصرخَ..
أو يرعبنا مرأى الدماءْ..
ودخلنا في زمانِ الهرولهْ..
ووقفنا بالطوابيرِ، كأغنامٍ أمامَ المقصلهْ
وركضنا.. ولهثنا
وتسابقنا لتقبيلِ حذاءِ القتلهْ..
3
جوَّعوا أطفالنا عشرينَ عاماً
ورمَوا في آخرِ الصومِ إلينا..
بصلهْ...
4
سقطتْ غرناطةٌ
-للمرّةِ الخمسينَ – من أيدي العربْ.
سقطَ التاريخُ من أيدي العربْ.
سقطتْ أعمدةُ الروحِ، وأفخاذُ القبيلهْ.
سقطتْ كلُّ مواويلِ البطولهْ.
سقطتْ إشبيليهْ..
سقطتْ أنطاكيهْ..
سقطتْ حطّينُ من غيرِ قتالٍ..
سقطتْ عموريَهْ..
سقطتْ مريمُ في أيدي الميليشياتِ
فما من رجلٍ ينقذُ الرمزَ السماويَّ
ولا ثمَّ الرجولهْ..
5
سقطتْ آخرُ محظيّاتنا
في يدِ الرومِ، فعنْ ماذا ندافع؟
لم يعدْ في القصرِ جاريةٌ واحدةٌ
تصنعُ القهوةَ.. والجنسَ..
فعن ماذا ندافعْ؟؟
6
لم يعدْ في يدنا أندلسٌ واحدةٌ نملكها..
سرقوا الأبوابَ، والحيطانَ، والزوجاتِ، والأولادَ،
والزيتونَ، والزيتَ، وأحجارَ الشوارعْ.
سرقوا عيسى بنَ مريمْ
وهوَ ما زالَ رضيعاً..
سرقوا ذاكرةَ الليمون..
والمشمشِ.. والنعناعِ منّا..
وقناديلَ الجوامعْ
7
تركوا علبةَ سردينٍ بأيدينا
تسمّى "غزّة"
عظمةً يابسةً تُدعى "أريحا"
فندقاً يدعى فلسطينَ..
بلا سقفٍ لا أعمدةٍ..
تركونا جسداً دونَ عظامٍ
ويداً دونَ أصابعْ...
8
لم يعدْ ثمةَ أطلالٌ لكي نبكي عليها.
كيفَ تبكي أمةٌ
أخذوا منها المدامعْ؟
9
بعدَ هذا الغزلِ السريِّ في أوسلو
خرجنا عاقرينْ..
وهبونا وطناً أصغرَ من حبّةِ قمحٍ..
وطناً نبلعهُ من غيرِ ماءٍ
كحبوبِ الأسبرينْ!!
10
بعدَ خمسينَ سنهْ..
نجلسُ الآنَ على أرضِ الخرابْ..
ما لنا مأوى
كآلافِ الكلابْ!!
11
بعدَ خمسينَ سنهْ
ما وجدنا وطناً نسكنهُ إلا السرابْ..
ليسَ صُلحاً، ذلكَ الصلحُ الذي أُدخلَ كالخنجرِ فينا..
إنهُ فعلُ اغتصابْ!!..
12
ما تفيدُ الهرولهْ؟
ما تفيدُ الهرولهْ؟
عندما يبقى ضميرُ الشعبِ حياً
كفتيلِ القنبلهْ..
لن تساوي كلُّ توقيعاتِ أوسلو..
خردلهْ!!..
13
كم حلمنا بسلامٍ أخضرٍ..
وهلالٍ أبيضٍ..
وببحرٍ أزرقَ.. وقلوعٍ مرسلهْ..
ووجدنا فجأةً أنفسنا.. في مزبلهْ!!
14
من تُرى يسألهم عن سلامِ الجبناءْ؟
لا سلامِ الأقوياءِ القادرينْ.
من تُرى يسألهم عن سلامِ البيعِ بالتقسيطِ..؟
والتأجيرِ بالتقسيطِ.. والصفقاتِ..
والتجّارِ والمستثمرينْ؟
وتُرى يسألهم عن سلامِ الميتينْ؟
أسكتوا الشارعَ.. واغتالوا جميعَ الأسئلهْ..
وجميعَ السائلينْ...
15
... وتزوّجنا بلا حبٍّ..
من الأنثى التي ذاتَ يومٍ أكلتْ أولادنا..
مضغتْ أكبادنا..
وأخذناها إلى شهرِ العسلْ..
وسكِرنا ورقصنا..
واستعَدنا كلَّ ما نحفظُ من شعرِ الغزلْ..
ثمَّ أنجبنا، لسوءِ الخظِّ، أولاداً معاقينَ
لهم شكلُ الضفادعْ..
وتشرّدنا على أرصفةِ الحزنِ،
فلا من بلدٍ نحضنهُ..
أو من ولدْ!!
16
لم يكُن في العرسِ رقصٌ عربيٌّ
أو طعامٌ عربيٌّ
أو غناءٌ عربيٌّ
أو حياءٌ عربيٌّ
فلقد غابَ عن الزفّةِ أولادُ البلدْ..
17
كانَ نصفُ المهرِ بالدولارِ..
كانَ الخاتمُ الماسيُّ بالدولارِ..
كانتْ أجرةُ المأذونِ بالدولارِ..
والكعكةُ كانتْ هبةً من أمريكا..
وغطاءُ العرسِ، والأزهارُ، والشمعُ،
وموسيقى المارينزْ..
كلُّها قد صنعتْ في أمريكا!!
18
وانتهى العرسُ..
ولم تحضرْ فلسطينُ الفرحْ.
بلْ رأت صورتها مبثوثةً عبرَ كلِّ الأقنيهْ..
ورأتْ دمعتها تعبرُ أمواجَ المحيطْ..
نحوَ شيكاغو.. وجيرسي.. وميامي..
وهيَ مثلَ الطائرِ المذبوحِ تصرخْ:
ليسَ هذا العرسُ عرسي..
ليسَ هذا الثوبُ ثوبي..
ليسَ هذا العارُ عاري..
أبداً.. يا أمريكا..
أبداً.. يا أمريكا..
أبداً.. يا أمريكا ..
__________________
لو تؤمريني فوق نسمة انطير*** ونجيبلك حزمة نجوم تنير
تضوي طريق الحب للانسان***يا ليبيا و تزرع ترابك خير
أبوعاصم
|
28/06/2007, 13h13
|
|
طاقـم الإشـراف
رقم العضوية:17090
|
|
تاريخ التسجيل: mars 2007
الجنسية: ليبية
الإقامة: انجلترا
المشاركات: 15,843
|
|
|
انا يا صديقتي متعب بعروبتي
قصائد سياسية قصيرة
متى يعلنون وفاة العرب
مرسوم باقالة خالد بن الوليد
__________________
لو تؤمريني فوق نسمة انطير*** ونجيبلك حزمة نجوم تنير
تضوي طريق الحب للانسان***يا ليبيا و تزرع ترابك خير
أبوعاصم
|
18/08/2007, 18h03
|
|
مواطن من سماعي
رقم العضوية:29559
|
|
تاريخ التسجيل: mai 2007
الجنسية: مصرية
الإقامة: مصر
العمر: 51
المشاركات: 99
|
|
|
قصيدة القرار
محاولات لقتل امراة لا تقتل
من كتاب الحب
__________________
رأيي صواب يحتمل الخطأ *** و رأي غيري خطأ يحتمل الصواب
|
24/08/2007, 04h27
|
|
رحمة الله عليه
رقم العضوية:14052
|
|
تاريخ التسجيل: janvier 2007
الجنسية: مصرية
الإقامة: الاسكندرية
العمر: 74
المشاركات: 357
|
|
|
قصيدة تقرير سرى
القصيده
__________________
كانت ارادة والدى ان اكون سيد البلد
فسبقت ارادة خالقى فاليعتبر من له ولد
|
20/09/2007, 20h31
|
|
عضو سماعي
رقم العضوية:61513
|
|
تاريخ التسجيل: août 2007
الجنسية: تونسية
الإقامة: تونس
المشاركات: 22
|
|
|
رد: نزار قبانى
وهذ اخرى لاتعرفونها لنزار من قصائده السياسية الاخيرة قصيدة الديكتاتور أو
السيرة الذاتية لسياف عربي
تحاول دراسة طبيعة الطغاة والطغيان ورسم صورة سيكولوجية لشخصية الديكتاتور وخلافا لكل
الاعتقادات السائدة التي ترى ان الديكتاتور هو مجرد صدفة تاريخية وظاهرة مرضية ان الطغاة لا
ياتون من عدم ولا يتشكلون من الفراغ بل هم محصول واجتماعي وتاريخي وبيولوجي وكيميائي
وانهم يظهرون في المجتمع كما تظهر النباتات السامة في ظروف مناخية معينة وبالتالي فان
الديكتاتور يبقى ابن بيئته وابن المناخ الذي يحيط به وان الشعوب في صمتها ونفاقها
وانتهازيتها وطاعتها العمياء تساعد على خلق الديكتاتور وتكوينه واطالة عمره
الامضاء
نزار قباني
|
الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1)
|
|
أدوات الموضوع |
|
طرق مشاهدة الموضوع |
العرض العادي
|
تعليمات المشاركة
|
You may not post new threads
You may not post replies
You may not post attachments
You may not edit your posts
كود HTML معطلة
|
|
|
جميع الأوقات بتوقيت GMT. الساعة الآن 00h43.
|
|