إبتهالات
من حفل أقيم بالزقازيق
يوم 27-11-1969
بإهداء رقيق للأحباب أ. رضا حسن
و أ. سامر عبدالعال و أ. سامى نوار
وكل أحباب إمام المنشدين رحمه الله
مع تحياتى
أخى الحبيب ا. د حسن
جزاك الله خيراً وبارك الله لنا فى صحتك وعافيتك بحق هذا الشهر الكريم
لقد أثلجت صدورنا بالحفل وتأريخة بما يحقق أهدافنا السامية
أثلجت صدورنا بجودة فائقة للحفل كما عودتنا وكأننا نعيش الحفل هذه الليلة
وأرحت قلوبنا بالتأريخ الدقيق ناهيك عن الندرة النقشبندية والمدد الذى لم ينقطع إن شاء الله بفضل جنابكم وهمة المخلصين على دربكم
شكراً سيدى الفاضل ورمضان كريم
__________________
يا من يحار الفهم فى قدرتك .... وتطلب النفس حما طاعتك
أسكرنى الإثم ولكننى ..... صحوت بالآمال فى رحمتك
الفاضل الكريم دكتور حسن , جزاك الله خيراً وسلمت يداك على هذه الهدية الرائعة التي لاتقدر بثمن
بالفعل لقد ذكر الشيخ سيد النقشبندي في مذكراته تواريخ حفلاته لأضواء المدينة ومنها هذه الحفلة
وكان قبلها حفله في مدينة دمنهور في يوم الخميس 13-11-1969 م وغيرها الكثير وماخفي كان أعظم ...
الحمد لله وصلتنا هذه الأنوار في هذا الشهر الكريم , ونسأل الله أن نعثر على بقية الحفلات بهمة الأفاضل أمثالكم
كل عام وأنتم بألف خير , ورمضان كريم عليكم ....
إبتهالات
من حفل أقيم بالزقازيق
يوم 27-11-1969
بإهداء رقيق للأحباب أ. رضا حسن
و أ. سامر عبدالعال و أ. سامى نوار
وكل أحباب إمام المنشدين رحمه الله
مع تحياتى
أستاذى الفاضل د. حسن لو قبلت رأسك مش كفاية ولو قبلت يديك برضوا مش كفاية أعملك أيه لاحيلة لى سوى الدعاء لك بظهر الغيب أن ينعم الله عليكم بموفور الصحة والسعادة وأن يدخل عليك الفرح والسرور كما أسعدتنا بهذه الجوهرة لسيدنا النقشبندى طيب الله ثراه.
بجودة منتهى الطرب للأستاذ إبراهيم حفنى الحلقة 161 بتاريخ 9-7-2015 مع الشكر للدكتور حسن لرفعة الحلقة على سيرفر سماعي
قلبى يُحدتنى بأنك مُتلفِ .. روحى فداكَ عرفت أم لم تعرفِ للشيخ سيد النقشبندى من أشعار إبن الفارض سجلها لبرنامج مع الله إخراج زكريا شمس الدين لإذاعة صوت العرب فى شهر مايو عام 1968
__________________
اى دل ز غبار جسم اگر باك شوى----- تو روح مجردى بر افلاك شوى
عرش است نشـيمن تو شرمت بادا- -----كآيـــــى ومقيم خطه خاك شوى
أيها النفس لو تنفضي عنك غبار الجسم -----أضحى فوق الســـــــــما لك مأوى
لك عرش فوق الســـــــــــــــــما فعيب------أن تجيئي وترتضي الأرض مثوى
أستاذى الفاضل د. حسن لو قبلت رأسك مش كفاية ولو قبلت يديك برضوا مش كفاية أعملك أيه لاحيلة لى سوى الدعاء لك بظهر الغيب أن ينعم الله عليكم بموفور الصحة والسعادة وأن يدخل عليك الفرح والسرور كما أسعدتنا بهذه الجوهرة لسيدنا النقشبندى طيب الله ثراه.
بارك الله فيكم أخى الحبيب د. حسين جمعة
وأسعدكم ورضى عنكم وأرضاكم
وكل عام وأنتم بخير
مع تحياتى