الاستاذ العزيز فاضل الخالد .. تحية طيبة يبدو اني لم انتبه على طلبك هذا سوى اليوم !! تفضل سيدي الكريم لك ولكل من يرغب بمشاهدة نسخة بدون حقوق وبدون مسئولية قانونية ..
تحياتي د. محمد
العزيز الدكتور محمد المحترم كل الشكر والتقدير لتفضلك لانك اتحت لي ان اشاهد نسخة من هذا الفيلم ... لقد اعدتني حقاً الى باكورة الصبا يوم ان شاهدته اول مرة وقبل اكثر من نصف قرن مرة اخرى الف شكر لمأثرتك الرائعة هذه وهذا الفيلم الذي نال العديد من جوائز الاوسكار في حقول شتى من الابداع والابهار السينمائي مع خالص مودتي
شكرا لهذا الفلم الجميل والذي يعد من احد روائع السينما العالمية في الخمسينات .
يظهر عنوان الفلم وتظهر رسالة تفيد بان هذا الفيديو غير موجود .
يرجى التأكد من الموضوع مع خالص تحياتي .
قصي الفرضي / العراق بغداد
ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ ـــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
أخي العزيز قصي ...الرابط يشتغل مضبوط ..وأنا تمتعت بمشاهدة الفلم
وذكرياتنا القديمة في أيام دور السينما العراقية ..طول الفلم[108.51دقيقة] وآخر لقطة بووس! خارج بناية المسرح ...يمكن هناك أسباب أخرى لعدم ظهور الفيديو ...فيدراليه مثلاً!!!تحياتي ..وعيد سعيد عليكم ...[نور]
التعديل الأخير تم بواسطة : نور عسكر بتاريخ 18/08/2012 الساعة 13h17
شكرا لهذا الفلم الجميل والذي يعد من احد روائع السينما العالمية في الخمسينات .
يظهر عنوان الفلم وتظهر رسالة تفيد بان هذا الفيديو غير موجود .
يرجى التأكد من الموضوع مع خالص تحياتي .
قصي الفرضي / العراق بغداد
ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ ـــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
أخي العزيز قصي ...الرابط يشتغل مضبوط ..وأنا تمتعت بمشاهدة الفلم
وذكرياتنا القديمة في أيام دور السينما العراقية ..طول الفلم[108.51دقيقة] وآخر لقطة بووس! خارج بناية المسرح ...يمكن هناك أسباب أخرى لعدم ظهور الفيديو ...فيدراليه مثلاً!!!تحياتي ..وعيد سعيد عليكم ...[نور]
انا معاك استاذ قصي أذ حصل معي نفس الشىء ولم استطع المشاهده او التحميل رغم استخدامي لاكثر من وندوز واكثر من متصفح وكانت النتيجه(الرابط لايعمل)
التعديل الأخير تم بواسطة : ابوعلي خفاجي بتاريخ 18/08/2012 الساعة 14h49
الاخوة والاساتذة الاعزاء... هدية العيد: رفعت لكم الفلم على اليوتيوب للسهولة وبمناسبة العيد أضغط هنا من فضلك
عيد مبارك سعيد وكل عام وأنتم بخير حذف الفلم من اليوجوب بسبب خضوعه لحقوق الملكية الخاصة ويمكن أتباع الخطوات التي في الصورة المدرجة أدناه بعد وصول أستفسار على الخاص من أحد الاخوة الافاضل عن طريقة رؤية الفلم وتحميله ويجب الانتظار هنا بضع دقائق حسب سرعة النت في البلد وأكيد في العراق أبطأ بكثير من سرعة النت في اوربا الى حين ظهور حجم الملف 416 م ب وبعدها يمكن التحميل مع ايقاف العرض المباشر لضمان سرعة التحميل. استعمال برنامج الانترنت داونولد مانيجر والذي يندمج مع جميع المتصفحات وهذه الطريقة ناجحة مع جميع المتصفحات على حد سواء ودون استثناء محمد
رد: أفيشات قديمة للأفــــلام الأجنبيـــــــــــــــــة
أفيش فيلم : الشعلة والسهم
عُرِض في دار { سينما الملك غازي } العام 1956
وهو من أرشيف المرحوم أخي الكبير ،والذي كان يقوم بلصق وتنسيق الإعلانات والأفيشات للأفلام العربية والأجنبية والعراقية في سجل صغير لديه وكهواية.. وحسب مشاهدته للإفلام آنذاك والتي كانت تعرض في العديد من دور السينما في بغداد ، أعوام الخمسينات والستينات .
{ فيلم الشعلة والسهم .. إصطحبني معه المرحوم أخي الكبيروشاهدنا نفس الفيلم في دار سينما الخيام أيضاً في العام 1958 أو 1959 حسبما أذكر، أيام لاتنسى أبداً } مع التحيات .
(1)
(2)
( صورة تقريبية لموقع سينما غازي في الباب الشرقي / ساحة الملكة عالية .. بأتجاه نفس الشارع والذي كان يحمل إسمها أيضاً ، إبدل ! في العام 1958 ! الى شارع الجمهورية .. تم هدم سينما غازي في بدايات العام 1960 م)
التعديل الأخير تم بواسطة : نور عسكر بتاريخ 15/03/2016 الساعة 01h39
* إحدى الإعلانات والمنشورة في جريدة البيان العراقية ولعدة أيام. * يعلن عن عرض فيلم ( إنشـــــــــــــــودة جنـــــدي) من إنتاج الإتحاد السوفيتي السابق ( روســــيا) من على شاشة سينما النصر في 4-6 - 1962م .
كل الشكر والتقدير للاستاذ الفاضل (نور عسكر) وهو يذكرنا بالفيلم السوفييتي الكبير( انشودة جندي) الذي شاهدته في صيف 1964 في احدى دور العرض السينمائي الصيفية في مدينة كركوك في صيف عام 1964 احد بوسترات فيلم انشودة جندي
والفيلم من اخراج :گرغŒگوري شوخاري ممثلو ادواره الرئيسة :فلاديمير ايفاشوف ،زانابروخورينكو ،انتونيا ماكسيموفا وفيما يلي جزء من الموضوع الذي نشرته صحيفة الرأي الاردنية عن موضوع الفيلم وذلك في 23/6/2008 يحكي الفيلم قصة اليوشا، الجندي الروسي والذي يبلغ من العمر تسعة عشر عاما وقد قتل في تلك الحرب مثل الملايين غيره. يبدأ الفيلم - بامرأة ترتدي السواد تقف في بداية طريق ممتد أمامها ! ومن صوت من خارج الكادر نعرف أنها أم الجندي اليوشا وقد ودعته على هذا الطريق عند ذهابه للحرب وما زالت تعتقد انه لم يقتل وبالتالي تخرج كل يوم صباحا لنفس الطريق منتظرة عودته. ثم ينتقل المخرج إلى الجبهة، حيث نشاهد اليوشا الفتى الوسيم للمرة الأولى في خندق في مكان ما في الجبهة مع رفيق آخر له، وندرك انه جندي لاسلكي فقط. تهاجم هذا الخندق دبابتان من الجيش النازي الألماني فينسحب رفيقه ويبقى اليوشا. وبتصوير سينمائي جميل نحس مدى اضطراب اليوشا وحيرته في مواجهة هذا الموقف الذي يجد فيه نفسه ملاحقا من قبل دبابة ألمانية، لكنه بلحظة لا توحي بأي قدر من بطولة خارقة يطلق قذيفة مضادة للصواريخ من مدفع تركه جندي في خندق آخر، فيدمر الدبابة الأولى ثم الثانية. بعد ذلك نرى أليوشا واقفا في مركزقيادة الموقع حيث يحتفي رفاقه ببطولته ويقرر القائد أن ينعم عليه بوسام لشجاعته وبطولته، إلا أن أليوشا يطلب بدلا من الوسام إجازة لمدة يومين للعودة إلى قريته لوداع أمه التي لم يودعها كما يجب ولإصلاح سقف المنزل تحسبا للأمطار ولكن القائد إعجابا ببساطة اليوشا وحسه الإنساني المباشر يعطيه أسبوعا. إن مطلب اليوشا العودة لأمه وإصلاح سقف المنزل بديلاً عن وسام البطولة يشكل مقارنة ذكية وعميقة، فالوطن هو المنزل والأم ( لنتذكر هنا قصيدة احمد فؤاد نجم '' مصر يمه يا بهية '' ولاتي وظفها يوسف شاهين في فيلم'' العصفور''). في واقع الأمر، فإن فيلم أنشودة الجندي هو عن رحلة عودة أليوشا إلى امه، وهي رحلة ستتخللها الكثير من العوائق والمشاكل، وفي طريق عودته يلتقي اليوشا الممتلئ بالنبل والبساطة والحس الإنساني نماذج مختلفة من الناس تأثرت نفسياتها بظروف الحرب في وطن انقلبت فيه الحياة تماماً، لكنه - اليوشا - يبقى ذاك القروي البسيط في ثياب جندي ! فعندما يحاول اليوشا أن يركب قطاراً عسكريا عائدا من الجبهة يمنعه الجندي الذي يحرس القطار ولكنه يوافق بعد ذلك برشوته وفي القطار يلتقي بصبيه رقيقة وجميلة تتطور العلاقة العاطفية بينهما وبينه على الرغم من النفور والتصادم في البداية، وعندما يكتشف حارس القطار وجود هذه الفتاه يقبل وجودها لكن برشوة أخرى. إلا أن الملازم المسؤول عندما يعرف بوجود اليوشا والفتاة ويدرك سبب وجودهما يعنّف جندي الحراسة ويسمح لهما بالركوب.
خلال مشواره عائداً لقريته لا يتخلى اليوشا عن بساطته وطيبته على الرغم مما يلاقيه سواء من أشخاص يتصرفون بسوء وسط هذه الظروف الصعبة - مع إننا نجد في داخلهم الحس الإنساني كافيا ويتبدى عند استثارته - أو بسبب أحوال البلد الذي يواجه تدميراً نازيا مخيفاً. يستغرق مشوار العودة من اليوشا كل زمن الإجازة فلا يبقى بعدها له أي وقت للقاء أمه التي هرعت لاستقباله ولا لإصلاح سقف المنزل، وتكون مغادرته هذه المرة هي الأخيرة، الآمر الذي لا تود الأم أن تقبله فتخرج كل يوم لنفس الطريق منتظرة اليوشا الذي لن يعود !. ينتمي هذا الفيلم / الأغنية - البسيطة الرقيقة بصدق إلى أفضل تقاليد المدرسة الواقعية الاشتراكية بوجهها الإنساني. فاز الفيلم بعدة جوائز أهمها: جائزة لجنة التحكيم الخاصة - كان - سنة 1960. جائزة مهرجان سان فرانسيسكو كأفضل فيلم وأفضل إخراج سنة 1960. جائزة '' افتا '' كأفضل فيلم دون النظر لهويته سنة 1961. جائزة بوديك لأفضل فيلم أوروبي سنة 1961. كما انه رشح أيضا لجائزة الأوسكار كأفضل نص سينمائي سنة 1961.
التعديل الأخير تم بواسطة : نور عسكر بتاريخ 24/07/2015 الساعة 16h00
السبب: تكبير حجم الخط ...
بطولة : النجم العالمي عمر الشريف
بدور : Dr. Yuri Zhivago
مع نخبة من الممثلين ، الذي عُرض بدار سينما روكسي* الكائن في بغداد شارع الرشيد في أواسط الستينات وبحفلتين يومياً .
( من أرشيفي القديم ... مع التحيات )
* لم تعد قائمة كدار سينما .. وإنتهت وإندثرت مثل باقي دور العرض في بغداد والعراق عامة .
التعديل الأخير تم بواسطة : نور عسكر بتاريخ 14/08/2015 الساعة 22h59
رد: أفيشات وإعلانات قديمة للأفـلام الأجنبيـــة في العراق
أفيش فيلم : موبي ديك عرض في سينما الخيام غضون الستينات -بغداد - مدخل شارع الرشيد
كل الشكر والتقدير لك الاستاذ القدير (نور عسكر )وانت تذكرنا بهذا الفيلم العالمي(Moby Dick) الماخوذ عن رواية بهذا الاسم كتبها الروائي الامريكي (هيرمان ملفيل ) عام 1851 الذي يتحدث موضوعه عن رحلة في سفينة صيد لاصطياد الحوت الابيض وما يرافق ذلك من صراع واهوال واشاد النقاد بالدور الذي لعبه بطل الفيلم الممثل (گریگوري بيگ ) واعتبروه واحدا من ادواره الخالدة في التمثيل واتذكر انني سبق وان شاهدته بتاريخ اسبق من الذي تفضلت بذكره. حيث شاهدته في سينما السندباد الواقعة في مدخل شارع السعدون في بغداد في العام الدراسي 1957-1958 عند ما كنت طالبا في السنة الثالثة من دراستي الجامعية ، علما ان الفيلم كان قد انتجته هوليود عام 1956مع وافر الاحترام
التعديل الأخير تم بواسطة : فاضل الخالد بتاريخ 15/03/2016 الساعة 08h53