بارك الله بجهدك وأما أن تكون ضمن الفريق فأود أن أقول لك أن الجميع عليهم مسؤولية كبيرة لجمع وحفظ تراث وطننا الغالي .. جهودنا سوف تظهر للاجيال اللاحقة وعندها نشعر بالفخر والحبور لاننا جميعا وبدون استثناء وعلى رأس الفريق الاستاذ العزيز وسام الشالجي والذي لولاه لما صارت لنا الدوافع الحقيقية لهذا العمل فهو المحرك والباعث ومنه نستمد عزيمتنا بعد التوكل على الله سبحانه .. فبارك الله بك مجددا وبالجميع.وشكرا جزيلا على رابط الاغنية الرائع.
المخلص سعد هزاع عمر
التعديل الأخير تم بواسطة : اسامة عبد الحميد بتاريخ 26/02/2015 الساعة 18h26
الفنانة (هيفاء حسين) قدمت الكثير من الاغاني طيلة مشوارها الفني وهذه الاضافة لاغنية اعتقد من اغانيها المتاخرة اي في اخر مشوارها الفني وسبق ان قلت انها غنت حتى السبعينات وهذه احد تلك الاغاني حيث الصوت وقوته والايقاعات والموسقى بصورة عامة اضافة للكورس مع سماع ممتع لاغنية(بس هل المرة)
حضرة الاستاذ العزيز وسام المحترم
في البدايه انا اتشرف بأن اكون احد اعضاء هذا المنتدى الراقي الرفيع و يكون لي الشرف بأن يكون اول رد لي حول المطربه العظيمه هيفاء حسين التي اتحفت الاغنيه العراقيه بمجموعه من الاغاني التي لحد الان نرددها لعمق المشاعر الوجدانيه في كلماتها و دقه و شفافية الالحان و قمه الاداء الاصيل المشحون بالعواطف الجياشه لا يسعني الا ان اقدم الشكر الجزيل و على هذا المجهود الرائع للك و لكل من ساهم بهذا الموضوع و تقباو فائق تقديري و احترامي لكم و لكل اعضاء المنتدى و لادارة المنتدى
تلميذكم
موفق يوسف
الأخ نور عسكر المحترم
شكراً على هذه الأغنية الرائعة للمطربة هيفاء حسين وكذلك على أُغنية الفنان الكبير محمد عبد المحسن " هذا كَلبي". ان الأغاني المرفوعة لكلا الفنانين قليلة للاسف الشديد و لهذا السبب فان اي ملف جديد يضاف الى صفحتيهما له قيمة كبيرة لا تثمن. وكذلك الحال بالنسبة الى اغاني الفنان الكبير يحيى حمدي فعددها قليل.
مع حبي و تقديري لشخصكم الكريم.
الأخ الدكتور نعمان المحترم
شكرا لمرورك الكريم على أغنية هيفاء حسين ومحمد عبد المحسن ,ولدي الآن مجموعة لابأس بها من الأغاني البغدادية وقسم منها لم يرفع سابقا ولنقول أنها غير موجودة على النت ,ولكن من مدة وأنا أعاني من برامج الصوت لديّ للنقل من الكاسيت الى الحاسوب ومشاكل أخرى وقلة حيلتي في قلة خبرتي في الكومبيوتر ,وسأحاول أصلاح ذلك قريبا لرفد وتوثيق تراثنا خدمة لبلدنا وأهله الطيبين ,وتقديري الكبير.