السلام عليكم
يوم 30نوفمبر 2016 كان يوم حزين في العاصمة و في كل ارجاء الجزائر و خارجها ..... يوم يصادف انتقال اسطورة الشعبي و الفن الجزائري اعمر الزاهي رحمه الله الى الرفيق الاعلى
لا يحسب عليه العطاء الفني فقط بل يحسب عليه اعتزاله في العشرية السوداء و قوله انه لن يغني و يحيي الحفلات و الشعب الجزائري في محنة . يحسب له انه لم يهرب الى الاقامات المحصنة لم يهرب الى خارج الوطن .... فقد تقاسم المحنة في حيه حي الرونفالي
لم ارتئي ان ابعث مقطع موسيقي لان في حوزته روائع لا تعدى و لا تحصى في اكثر من خمسين سنة من التالق و الابداع .... بل اقدم لكم الجانب الانساني لشيخنا زيادة على التواضع فله حس الفكاهة ..... هنا مع بيانيست عبد القادر
رحه الله و اسكنه فسيح جنانه