سمَّى الإذاعي عبد الوهاب يوسف هذا العمل وعددًا من أعماله باسم " الصور الموسيقية " أي التي تخلو من عنصر التمثيل وتقوم على الألحان الموسيقية والغناء ، وقد تولى قسم الرسوم المتحركة في التلفزيون إعداد بعض هذه الصور الموسيقية بمصاحبة رسوم متحركة ، فكانت إضافة جذابة ، وبالطبع نجد الأداء المرئي للرسوم وليس للمغنين .
يلاحظ في هذا العمل وقوع خطإ في مصاحبة صوت كارم لشخصية السائق في بعض العبارات .