أهوى قــــــــــمر أحوى أغـر
حلو الرطــــــاب ألمـــــــــــى
وعاذلى لما نهى عن التصابى
أعمى
ألبس ضناك جهرا واكنم هواك سرا
واذر الدموع تبرا وارم العذول برا
فلو نظــــــــــــــــر كان أمــــر
بضعف مــــــــا بى حتـــــــــما
وما نهى بل كان قد عد مصابى
غنما
هل تعلمون ما بى حسبى هـــواه حسبى ( من بي )
يا حر نــــار قلبى زد يا هوى فى كربى
ويا سهــــــــــــــــــر فلا تـــــذر
ويا اكتئـــــــــــــــابى مهـــــــــما
أردت فافعل لا تخف على عقابى
إثما
مـــالى عنك مذهب كيف وأنت المطلب
لك الطراز المذهب لك النقىُّ الأشنب
مثـــــــــــــــل الدرر مثل الزهر
مثل الحبـــــــــــــاب نظـــــــــما
أنت الذى لديه خصر كالسراب
وهما
كالبــر بى عقوقك لأننى مشوقك
أعطش إذا أذوقك وكالزلال ريقك
فيه خصــــــــــر ومعتبــــــــر
زاد التهـــــــابى بالمـــــــــــا
وكلما شربت من ذاك الشراب
أظما
وغادة مختـــــــــالة ما صلحت إلا له
غنت بشرح الحـالة إذ خرق الغلالة
لما عبـــــــــــــــــــر وقد سكـِـــــر
خرق ثيـــــــــــــابى ظلمــــــــــا
فى حل هو لا تنقلوا لو من عتابى
كلما
من كان عنده معلومات عن هذا الموشح فليدلى ( فليدْلِ ) بدلوه وله الشكر الجزيل..
وقد سجلته بصوتى...لو أعجبكم سأستمر بإذن الله فى تسجيل قصائد بصوتى ...وإن كان لا أو (يعنى)...فليس ثمة إحراج من قولها ..تقبلوا تحياتى