حلوين من يومنا والله وقلوبنا كويسة
وبقدم أحلى فرحة ومعاها ميت مسا
ياليل طول شوية ... ع الصحبة الحلوة ديه
الغالى علينا غالى ... ولا عمرة بيتنسى
حلوين من يومنا والله والله وقلوبنا كويسة
ياليل ابعت سلامى للناس الطيبة
فكرهم بالمحبة و بأيام الصبا
وابدر أفراحى غنوة ..يجعل أيامنا حلوة
وتعيش الفرحة دايماً فى قلوبنا قريبة
ياليل طول شوية ع الصحبة الحلوة ديه
دا الغالى علينا غالى..ولاعمره بيتنسى
الكلمة الحلوة دايماً بتجمع شملنا
سيد مكاوى
عندما أستمع إليه
يتجسد أمام عيني بوضوح شديد
رجل الشارع المصري البسيط
بكل طهره وبساطته ... وقلة حيلته
بصبر الرجال ... يفوق الجـِمال
حامل هموم كالجبال
وبرغم إنحناء ظهره
لم يضعف بصره
وظل قلبه نابض بالأمل
بنور بصيرته
الضاحك الباكي
المنتصر في كل زمان ومكان
لأن نبض عروقه .... حضارة
ليس فيها أي إدعاء
باني الأهرامات
ساطر على جدرانها
أعذب المعاني وأنبلها
حقيقة ثابتة
كخلودك يا نيل
نختلف ... نتجادل ... نتصارع
نتطاحن ...
يجمعنا حبل طبلتك
يا مسحراتى ...
في ليالي شهرك الكريم
وسيظل سيد مكاوى
نغترف من نبع عطائه
نتلذذ بشوق في الإعادة
والإستعادة
كمان وكمان
دليل قاطع يؤكد حقيقة ثابتة
إلى أى مدى
كان الترابط الوثيق
بين الفنان ورجل الشارع البسيط
الجمهور الحقيقي لكل فنان
حريص أن يستغرق في المحلية
ليصل بها إلى العالمية
وضمان ..إستمرار وجوده عبر الأزمان
كعشق الإنسان المصري
لقرص الطعمية وقدرة الفول
مية الطرشي البلدي
تـُغنينى ..تـُشبعني وتـُمتعنى ..
وأراها تعادل في شهدها
صواني الخروف المشوى والمكبوس
تواضع الإنسانية
وما أروع هذا التواضع
أختى ليلي
إختيارات تعكس
تمتع شخصيتك بتواضع شديد
فكلما زادت معرفة الإنسان زاد تواضعه بإحساس
يؤكد وجوده الإنساني
ننحنى لشدة تواضعك الحاني
ودام تذكرك للمسحراتي
الفريد بسحره ...
سيد مكاوي ... ما أروع ألحانه وأدائه
بتسامح وتواضع نفسه ..
معبر بصدق شديد عن تسامحك وتواضعك
ياإبن بلدي ... يا أصيل
دولت
__________________
ومهما شفت جمال وزار خيالي خيال
إنت اللي شاغل البال إنت ..وإنت اللي قلبي وروحي معاك
أتطلع لوجوه أولادي لأرى ملامح أعرفها
فيزداد حبي لهم لأنها شديدة الشبه
بوجه أبو الأولاد يحفظه ربي
فالنظر لصورته ترضيني