18. المشهد الختامي .. أوديو كليب ...
- تأثر حمام .. وبكى .. بدموع حقيقية .. تعجب لها كل من كان في الأوستوديو .. لقد كان ممثلاً متمكناً .. وهرعت إليه ليلى كي تطيب خاطره .. وعرضت عليه أن تتزوجه .. قال لها ما فيش حاجة .. هو بس غنا عبد الوهاب ده هو إللي بيجرح القلب .. وقال لها يالله ندور على وحيد .. ووجدوه منتظراً لهما .. وعلى صوت عبد الوهاب .. "إشهد عليه يا ليل .... " سار الثلاثة في السيارة .. وإختتم الفيلم بمنظر نجيب الريحاني "حمام" .. وهو سعيد بتضحيته في سبيل الطفلة التي أحبها .. برغم الفارق الكبير بينهما
- ملف أحداث الفيلم ... PDF
مع تحياتي
أ. د. لطفي أحمد عبد اللطيف
التعديل الأخير تم بواسطة : د أنس البن بتاريخ 10/05/2009 الساعة 09h54
|