اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة أبوإلياس
توثيق لحن لست في الميدان وحدك بصوت فريد الأطرش
اللحن المعد لفيروزالذي ذهب لفايزة أحمد
بهذا التوثيق أفتح ملف تلحين الموسيقار للسيدة فيروز ، فهذا التسجيل الصوتي الذي يعود لسنة 1967 يقر فيه الموسيقارعلى نفسه أنه لحن وطنية لست في الميدان (أختك الحرة ثارت) للسيدة فيروز، بالطبع فيروزلم تغن اللحن وربما إعتبرته غير مناسب لصوتها وقد يكون الأخد والرد بين الموسيقاروالمطربة بخصوص اللحن قد أخذ سنوات بدليل إقرار الموسيقار أنه أنهى اللحن في أواخر سنة 1967 ، فلماذا لم يظهر إلا سنة 1970 بصوت فايزة أحمد ، وهل هذا يؤكد ما كتب أو قيل عن دور عاصي الرحباني في إفشال لقاء فريد الأطرش بالسيدة فيروز كما ساهم عبد الوهاب والسنباطي في إفشاله لقائه المنتظر بالسيدة أم كلثوم ، الأكيد أن فريد الأطرش كانت له ثلاثة أماني لم تتحقق أيا منها وهي التلحين لأم كلثوم وعبد الحليم حافظ والسيدة فيروز، وإذا كان عشاق الموسيقار يرجعون عدم لقائه بعبد الحليم وأم كلثوم لإعتبارات إقليمية ضيقة ، فلماذا لم يلتق بفيروز في عمل واحد وكلاهما من الشام ؟ وما حقيقة اللحن الذي قيل إنه لحنه لفيروز قبل مماته تحث عنوان الحب الأولاني ؟
|
الاخ الكريم
موقف المصريين واضح من فريد الاطرش
فهم يحبونه اكثر واكثر من انفسهم
فهو دم يسري في عروقهم
ولكن لاتترجم مواقف بعض المنتفعين او صغار النفوس
او الحاقدين لتعمم ونقولها كل المصريين
اما الافشال فهذا راجع لعده عوامل كثيره
يطول سردها منها
1-لايريدون فريد الاطرش مع الاخرين ام كلثوم وعبد الحليم
حتى ينظر له الاخرون على انه اقل من الملحنين الاخرين (الموجي الطويل بليغ وغيرهم)
2 - اعتبار ان غناء ام كلثوم وعبدالحليم هو جواز مرور واعتراف بمكانه فريد الاطرش وانه بالصف الاول ( وهذا جهل منهم ) ولذا تعاونوا ليظهروا فريد امام الجماهير والشعوب انه ملحن محدود بدليل انه ام كلثوم لم تغني له ولتشعره بالصغر والمكانه البسيطه وهي البدويه وهو الامير انه لا يليق بها كملحن !!
3 - الموسيقار فريد الاطرش الحانه السابقه لعصرها اثبتت نفسها بكل جداره وتحتاج للدراسه اكثر اما التحجيم المقصود بمنعهم ام كلثوم وعبدالحليم ورفضهم الغناء له فلن يغي ولا يضيف شئيا للموسيقار اطلاقا ولكن اردوا الاهانه له ( بالبلدي شوف ام كلثوم غنت للعيال الصغار ورفضتت الحانك)
والاعمال والتاريخ خير شاهد ودليل .... اين اغلب اعمال ام كلثوم حاليا !!! اين عبدالحليم واعماله التي لم تخلده ولم تضيف شيء للموسيقى بقدر مااضاف الموسيقار فريد الاطرش ملحناً ومطربا يصول ويجول ... والجميع من اهل العلم يعرفون هذا وبعضهم ينكرونه لجلهم ومغالطه لانفسهم وضمائرهم
الجميع في ذمه الله
ولكل انسان مطربه المفضل
ولكن اعمال فريد الاطرش الكبيره الثريه بالجمل والصياغه السلسه
والبنيان القوي المتماسك تصارع الازمان لتظل وتبقى شامخه... خلدت في اغلبها اما الاخرين اغلب اعمالهم في مهب الريح
اعتقد ان الاغنيه كانت قبل 1970 في اعياد تحرير الجزائر او بعد التحرير لانه اللقاء كان عام 1967 بعد هزيمه يونيو مع ليلى رستم بلبنان وقال الموسيقار لما ارجع ؟؟؟ لانه كان مسافر لرحله العلاج تقريبا الى لندن او امريكا.