كلمات نوبة المحيّر عراق
دخول الابيات
كُلُّ صَعْبٍ يَهُونُ إلا جَفَاكُمْ فَعَسَاكُمْ أنْ تَرْحَمُونِي عَسَاكُمْ
لَيْسَ يَقْوَى عَلَى البِعَادِ مُحِبٌّ مُسْتَهَامٌ عَوَّدْتُمُوهُ رِضَاكُمْ
بطايحي
قم اغتنم سطوة البنفسجإنّ الرياض حسنه عجيب
على حضيرة بين السهيرج الشمس مالت إلى المغيب
بيت
الشمس مالت نحو الصفورة وذهبت أوراق الغروس
انظر للأغصان في أحسن صورة وقد حلّى بهجة النفوس
والروض فرّش من الخضورة في حلّة يشبه العروس
طالع
قم اغتنم سطوة البنفسجإنّ الرياض حسنه عجيب
على حضيرة بين السهيرج الشمس مالت إلى المغيب
برول اول
نَهَارِيسَمِيعْلأمْرِيمُطِيعْ وأوْقَاتْسُعُودْعَادَتْوَتَعُودْ
وَكُنَّاجَمِيعْفِيمَكَانٍرَفِيعْجَدَّدْنَاعُهُودْمَوَاثِيقْجُدُدْ
زَوَّجْنَاالقَطِيعْفي مجلس بديع وَكَانُواشُهُودْرَبَابٌوَعُودْ
طالع
وَقُمْنَاشَهَرْفرَح مُستمر
رجوع
في عْروش الزَهَرْورد ويَاسَمِينْوأرْضِالرياح نشوته
برول ثان
تَاللَّهِ يَا نُورَ عَيْنِي يَا غُصْنَ زَاهٍ وَزَاهِرْ
أجْرَيْتَ دَمْعًا بِعَيْنِي يَا بَدْرَ بَاهٍ وَبَاهِرْ
فِدَاكَ رُوحِي وَعَيْنِي وأنْتَ نَاهٍ وَآمِرْ
طالع
يَا رِيم وَادِي الـمُصَلَّى وَالوَرْدُ قَدْ حَازَ خَدَّكْ
رجوع
تَرُومُ هَجْرِيَ مَهْلا وَالقَلْبُ قَدْ صَارَ عِنْدَكْ
درج
فِي القَلْبِ مَوْضِع لِلْحَبِيبْ إنْ غَابَ عَنِّي أوْ حَضَرْ
وَالغَيْرُ مَا يْلُو فِيهِ نَصِيب أنَا الـمُتَيَّمْ فِي البَشَرْ
دَعْنِي وإنْ طَالَ الـمَغِيبْ نَحْفَظْ وِدَادُه كَيْفْ أمَرْ
طالع
لاشْ مَا أكُونْ عَبْدًا مُطِيعْ وَقَدْ وَقَعْتُ فِي شَبَكْ
رجوع
دَعْهُ يُحَرِّرُ أوْ يَبِيعْ مَنْ يَمْنَعْهُ فِيمَا مَلَكْ
خفيف
يا رشا فتان يا قضيب البان ارحم الولهان إنّه مُبلى
هِمت بالأشواق يا كحيل الأحداق فتنة العشاق امنح الوصلَ
ورد الخد لاح كوكب وضاح بلبل الأفراح آيةٌ تُتلى
طالع
بحسن ذاك الخال شفرك القتال قد رمى النبال في الحشا نبلا
رجوع
أوفي لي وعدي يا هلال سعدي لا تخن عهدي باسمك الأعلى
ختم أول
حُبُّ الحَبِيبْ جَدَّدْ عَلَيَّا شَائِقْ وَمُشْتَاقْ
هُوَ الَّذِي يَدْرِي مَا بِيَّا الـمَلِكُ الخَلاقْ
عَسَى الكَرِيم يتوبْ عَلَيَّا برَحْمَتِهِ يَشْفَقْ
طالع
حُبُّه سَكَن صَدْرِي والقَلْبُ يَتَمَزَّق
طالع
يَا سَادَتِي قُولُوا هَنِيَّا طُوبَى لِمَنْ يَعْشَق
ختم ثان
مَرْحَبـًا أهْلا وَسَهْلا بِكَ يَا بَدْرٌ تَجَلَّى
أشْرَقَتْ شَمْسُ الـمَعَالِي مُذْ بَذَا وَجْهُكَ يُجْلَى
وَظَلامُ الوَهْمِ عَنَّا مِنْ سَنَا حَقِّكَ وَلَّى
طالع
وَبِهِ لَمـَّا شَهِدْنَا نُورَهُ دُونَ قِنَاعِ
رجوع
وَجَبَ الشُّكْرُ عَلَيْنَا مَا دَعَا لِلَّهِ دَاعِ