السعاده التي غمرتني مثلما غمرت كل الحضور كانت
روؤية هذا الفنان الفلسطيني مرة اخرى على خشبة مسرح في فلسطين بعد غياب وغربه لاكثر من عشرين عاما بين اهله ومحبيه ...
عرفته شابا ومطربا في حفلات واعراس الجليل برفقة ابن قريته الموسيقار سيمون شاهين وفي برامج التلفزيون مع ليلى نجار حتى ترك البلاد وبدأ مرحله جديده من مسيرة الاحتراف في العالم العربي واوروبا وامريكا ولقاءاته مع كبار الفنانين العرب مثل وديع الصافي وحصوله على لمسة دلال من الموسيقار محمد عبد الوهاب حينما استضافه في بيته وغنى له
وهذه الاقامه تحدث عنها ابراهيم عزام وقال انها سوف تخرج قريبا الى النور.
والان اترككم مع رائعة محمد عبدالوهاب
انشودة الفن
بصوت الفنان ابراهيم عزام
الذي استفز طاقات العازفين من فرقة ترشيحا
لنسمع ابداع الطرب واداء متميز
لبشير اسدي في صولو الكمان
وسامر بشاره في مرافقة القانون
وعازف الناي المتالق جميل بشتاوي
واساتذة الايقاع هاني اسعد وعزيز نداف