قصة الأغنية
قصة الاغنية رواها المرحوم سي محمد في احد برامج التلفزيون التونسي
أحب سي محمد بنت بلدية ( من سكان العاصمة )و تقدم لخطبتها و لكن أهلها رفضوه لأنــّــه فنـّـان وحزن و تأثـــّـــر كثيرا وكان يــُــجالس في مقهى تحت السور بـــِــباب سويقة شاعر الشباب محمود بورقيبة و يحكي له قصته بكل حــُــرقـــة و لكن بدون أن يفقد الامل وكان يقول له :
" زعمة ....يا محمود... زعمة ..."
فــإخـتـطـفـهــا من فمه الشاعر المرهف لــِــتــُــصــبــح مطلع الأغنية الرقيقة و الخالدة
|