من المؤكد
ان وجود الشيخ احمد اعطى زخم وثراء للقسم من خلال مايرفعه من اعمال للابداع الشعبى الجنوبى المسمى بالصعيدى
وهو تراث كنا نجهله نحن ابناء الوادى وهو تراث ثرى مذهل واصبح سلوتى فى السمع فى السيارة مارفعة الشيخ احمد
مع وافر الدعاء له والشكر
اما الصديق سامح فوجوده اعطى للقسم قيمة ومعنى من خلال مداخلاته ورؤاه الفكرية
وثقافته الموسوعية فى الفن الشعبى
*
عشان كدا احنا محظوظين بيهم
__________________
كانت لي
تحت إوار خرائطها
خيمة
تمطر كل صباح
رجال هامتهم للشمس
نهرا للخيل الشاردة
وللبشر المصلوبين على التيه
قمرا ذاب على الرمل
يقايض ضوء النهار
بصيد النجوم
فتشهد إن فردوسها ساطعا
وتشهد أن جحيمي مقيم
قلت له:أنت الليلة ياشيخى حزين
لكنى اصعد فيك الآن
وقد أدركت مداك
شيخي:كيف تسير في الصحراء
وتترك مجراك
أنك قد جاوزت الحزن
وأثقلت على
قال: صرت أنا العبد
وصار هو مولاي