البروفة التي جمعت الموسيقار رياض الستباطي بالراحلة فايزة أحمد واستمعنا لها بهذه الحلقة الرائعة عند المقطع القائل
في لحظة فته وهديته وكأنه ما كان
هي الكوبليه ما قبل الأخير لرائعة عايزني أقول لك إيه ثاني لمؤلفها عبد المنعم السباعي وهذا نصها:
عايزني اقول لك ايه ثاني ما انا قلت كثير
وهى حيرتي وحرماني عايزين تفسير
عايزني اقول لك ايه ثاني
وليه اقولها ليه
كفايه منك ماجرى لي
عايزنى اقول لك ايه تاني
عايزنى اقول لك انى بحبك ودى عايزه كلام
دا عمرى ضيعته فى حبك بين شوق والام
وغلبت اقول لك انت حبيبى
وانت كانك ماتش حبيبي فاكر فى نفسك ايه
عايزنى اقول لك ايه
كفايه منك ما جرى لي عايزني اقول لك ايه ثاني
عش الغرام اللي بنيته وفرشته حنان
فى لحظه فته وهديته
وكأنه ما كان والشوق كاوينى
وانت هاجرني ولا ناسينى ولا فاكرني
وحياة جمال حبنا اللي نسيته قوام
وحياة ليالي الهنا اللي بقت اوهام
مانيش ح اقول لك وحياة شبابي
العين تدلك على عذابي