عرض مشاركة واحدة
  #8  
قديم 06/02/2009, 21h42
الصورة الرمزية حسن كشك
حسن كشك حسن كشك غير متصل  
أسد الإسماعيلية
رقم العضوية:27222
 
تاريخ التسجيل: mai 2007
الجنسية: مصرية
الإقامة: مصر
المشاركات: 2,046
افتراضي رد: الاغاني الهابطه ...هل هى فعلا هابطه ...حوار هادئ وموضوعى

وكحاله ندرسها .... فليسمح لى الساده المشرفين برفع الاغنية
حتى تكون الحاله بين ايدينا حتى نستطيع تحليلها والحكم عليها من كافه النواحى ... كنوع من الغناء الذى انتشر جدا حاليا لنعرف سبب انتشاره واسباب الرفض والقبول ولماذا نعتبرها هابطه ؟؟
وللعلم ... لانتشار الاغنية جدا فقد صدر منها جزء ثان مختلف لحنيا بعض الشئ ... وتم تغيير بعض الكلمات واضافه شطرات جديده لها واصبحت اطول ...

اغنية العبد والشيطان لمحمود الحسينى
بجزئيها ... الاول والثانى

وهناك ملاحظة بخصوص الجزء الاول : سنجد شخصا اخر يقوم ببعض الغناء مع محمود الحسينى ... وهو مايسمى فى عرف الاغانى المغرقة فى الشعبية ( شاويش المسرح ) وهو الذى يقوم بتسخين الجمهور ... ويشجع المطرب ويذكر اسمه كثيرا ... فى وسط الافراح ... حتى يعرفه من لايعرفه الجمهور كنوع من الدعاية ... وانا تركته فى الاغنية المرفوعة لنتعرف على الصوره كامله ... وايضا يؤجره المطرب ليعطى شكل الاغنية المسجلة شكل الاغنية الحيه ( live ) علاوه على تصفيق الجمهور المضاف للاغنية .
كما لو لاحظتوا فى اللحن ... وجود اله العكاز النحاسى ( وهى تعطى صوت نحاسى كنوع من ضبط الايقاع )حيث هى اله ايقاع اساسا يعزف عليها بالطرق بمسبحه عليها على طول عمودها ليتغير الحرف الموسيقى الخارج
وقد حدثنا عنها عمنا ( محمد الشوبكى الفنان الشعبى المعروف )
اى مقصود ان يكون اللحن نوع من الالحان الدينيه الشعبيه
وطبعا كلام شاويش الفرح ... اى كلام ولا ينتمى للفن بصله ... ونحدد لسنا بصدده ... ولو تلاحظوا انه فى الجزء الثانى من الاغنية ... اختفى شاويش الفرح

هذه الاغنية ظهرت ايضا فى المسلسل التلفزيونى
بنت من الزمن ده
تأليف محمد الغيطى
اخراج سامى محمد على
بطوله داليا البحيرى
وهو يناقش العشوائيات وتأثيرها على مجتمعنا

يعنى الاغنيات دى دخلت بيوتنا فعلا

اليس اولى بنا فى سماعى مناقشة الموضوع ايضا بكل صراحة وجديه ... اليس هذا دورنا
الملفات المرفقة
نوع الملف: mp3 العبد والشيطان الجزء التانى.mp3‏ (2.22 ميجابايت, المشاهدات 34)
نوع الملف: mp3 العبد والشيطان الاولى ا.mp3‏ (7.96 ميجابايت, المشاهدات 48)
رد مع اقتباس